( مرآة صادقة)...
جميل من المسلم أن يكون مرآة صادقة لأخيه المسلم ..
يبصره بعيبه ويريه مساوئه بالتي هي أحسن...
فإلى متى تسيطر المجاملات علينا؟! .. وإلى متى تبقى
الابتسامات الكاذبة في وجه المخطىء؟!
ليرضى عنك على حساب ضياعه... فحري بكل أختين
اجتمعتا في الله ..وعلى طريق الدعوة والطاعة:أن يكن
صادقات لبعضهن تخبر إحداهن الأخرى بتواضع الخطأ
فتصححه... ألم تسمعي قول الفاروق رضي الله عنه:
(رحم الله امرء أهدى إلي عيوبي)...
ختاماً:
أختاه ماقد قلت..
هو بعض ماينساب في وجداني..
بقي الكثير في مهجتي وإنما..
آثرت عرض نصائحي بثواني..
فإذا استفدت فأسعفيني بدعوة..
قد تثقل الحسنات في الميزان..
وإن وجدت عيباً فسدي الخللا..
فجل من لا عيب فيه وعلا..

fraternity @fraternity
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اشكرك اختي الحبيبه fraternity على طرح موضوعك الذي يحمل ألم ولاسى
جزاك الله خير
فإلى متى تسيطر المجاملات علينا؟! .. وإلى متى تبقى
الابتسامات الكاذبة في وجه المخطىء؟!
اللهم فك اسراخينا سااامي الحصين اللهم فك اسره اللهم فك اسره
اللهم امين يارب العالمين
أختك ريتاااج
جزاك الله خير
فإلى متى تسيطر المجاملات علينا؟! .. وإلى متى تبقى
الابتسامات الكاذبة في وجه المخطىء؟!
اللهم فك اسراخينا سااامي الحصين اللهم فك اسره اللهم فك اسره
اللهم امين يارب العالمين
أختك ريتاااج

الصفحة الأخيرة
صحيح موضوع جميل وواقع في صميم كثير من القلوب ...و يألم له الكثير حيث لايستطعون النصح ويبالغون بالمجامله ولو احرقتهم قلوبهم خوفا من جرح مشاعرهم ........ولايخافون من النار عليهم؟! عجباً
إليكِ اختي....يامن تألمين لحال اصحابكِ ولاتجدين سوى الدعاء لهم بظهر الغيب
^^
أن تحاولي أن تهدي إليهم كتيباً صغيرا يكون في جنباته ماتودين أن يصل إليها مع هدية تحبها.
أو بكلمة حب حانيه وبلطف تحاولين باسلوبك أن تجذبها إلى اشياء دينية ومن ثم تبدأي بنصحها وتعلميها أن كل ذلك خوفا عليها من النار وكل ذلك من أجل حبكِ لها.
وقبل كل شيء تقوي قلبها بالخوف من الله فبذلك ستوقظ الحمية للدين فيها روح النصح دون الخجل أو التردد أو المجاملة في معصية وتكون بإذن الله من لايخاف في الله لومة لائم.
جعلنا الله وإياكِ ياختي الغالية ممن لايخافون في الله لومة لائم ...