مروحة الشفط بالمطبخ
تقدر كمية الزيت المعادلة لبخار الزيوت المتصاعدة نتيجة استعمال الموقد في مطبخ العائلة الواحدة لمدة عام كامل بـ1 جالون، هذه الكمية من الزيوت إذا لم تجد الوسيلة المناسبة لتجديد الهواء داخل المطبخ فإنها ستتراكم على جدران وخزائن المطبخ مع مرور الزمن مما ينتج عنه بيئة غير صحية، لذا يجب إعطاء مروحة الشفط قدراً من الأهمية في هذه المرحلة لاختيار المروحة ذات الأداء الجيد، انظر إلى الصفحة رقم 701
طبعاً في موقع الكتاب موضوع خاص بها الشيء هذا اقتباس منه
http://www.llbf.com.sa/vb/showthread.php?p=1187#post1187
اقتباس:
المشاركة الأصلية

خلال مرحلة تنفيذ الهيكل ال****ئي (العظم) يتم تأسيس فتحة جانبية بالجدار أو بسقف المطبخ، ليتم خلال مرحلة التشطيب تركيب (دكت) بمقاس 30 سم * 30 سم، يقوم هذا الدكت بنقل الهواء إلى خارج المطبخ، هناك من يفضل توصيل الدكت إلى ما بعد سترة السطح.
يتم البدء بأعمال التأسيس لهذا النظام من مراوح الشفط قبل عمل السقف المستعار للمطبخ
بعد أن يتم تركيب خزائن المطبخ، تقوم الجهة المصنعة لمروحة الشفط، برفع مقاس المدخنة على الطبيعة، بعد ذلك يتم توريد وتركيب المدخنة والتي يتم تصنيعها من الاستانلس ستيل، مع تزويدها من الداخل بإضاءة، ومروحة شفط (حديد) ذات قدرة شفط عالية، مع تركيب فلتر لضمان عدم تصاعد الزيوت والأبخرة إلى مروحة الشفط
يتم تركيب فلتر داخل المدخنة، هناك نوعان من الفلاتر، الأول كما بالصورة الأولى، ويستخدم على مستوى المباني السكنية الخاصة ذات الاستخدام المتوسط، ويتم استبدال هذا الفلتر بعد مضي مدة لا تتجاوز ستة أشهر من تركيبه، الثاني كما بالصورة الثانية مخصص للاستخدامات الثقيلة، هذا الفلتر لا يحتاج إلى استبدال فقط يتم تنظيفه بشكل مستمر، ومزود بعبوة دائرية تتجمع بها أبخرة الزيت كما بالصورة الثالثة
*المصدر: كتاب مراحل بناء الفلل السكنية ـ الجزء الثاني
بصرااحه موضوع راائع