الله يفرج همك
وييسر لك امورك
ويحقق لك كل اللي تتمنيييه يآرب
اختي الغاليه
عليك بالثلث الاخير من الليل اقري فيه سورة البقرة في ركعتين و انفثي فيه و دهني كل جسمك و لا تنسي صلاة الوتر
ناجي ربي و ادعيه و اكثري استغفار
وبإذن الرحمن تجي و تبشرينا
الله يسعدك و يوفقك يارب
عليك بالثلث الاخير من الليل اقري فيه سورة البقرة في ركعتين و انفثي فيه و دهني كل جسمك و لا تنسي صلاة الوتر
ناجي ربي و ادعيه و اكثري استغفار
وبإذن الرحمن تجي و تبشرينا
الله يسعدك و يوفقك يارب
الصفحة الأخيرة
اقري القصه كااامله وشوفي وان شاء الله همك بينفرج انا متاكدة باذن الحي الذي لايموت :
عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : » ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا
إليه راجعون : اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيرا منها، إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها ـ مع سيرة
صحابية وأم المؤمنين..أم سلمة.. هي هند بنت سهيل المعروف بأبي أمية بن المغيرة، أم سلمة.. والدها سيّد من سادات
قريشي ، وكان بين الناس مشهوراً بالكرم وشدّة السخاء حتى لُقّب بـ : " زادُ الركب " ، إذ كان يمنع من يرافقه في سفره أن يتزوّد
لرحلته ويكفيه مؤونة ذلك. وهو الذي أشار على قريش وقد كان أسنهم ، بعد أن اختصموا عندما رفعوا بنيان الكعبة ، فيمن يضع ا
لحجر الأسود في ركنه ، بأن يحكـّـموا أول من يدخل عليهم من باب المسجد الحرام ، وهو باب بني شيبة فكان أول من دخل عليهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رأوه قالوا : هذا الأمين رضينا ، هذا محمد. وهي بنت عم خالد بن الوليد رضي الله عنه ،
وبنت عم أبي جهل بن هشام. ـ كانت أم سلمة رضي الله عنها من الجيل الأوّل الذي أسلم مبكّرا في مكة ، ونالت في ذلك ما ناله
المؤمنون من صنوف الأذى وألوان العذاب ، حتى أذن الله للمؤمنين بالهجرة الأولى إلى الحبشة ، لتنطلق هي وزوجها عبد الله بن
عبد الأسد المخزومي مهاجرين في سبيل الله ، فارّين بدينهم من أذى قريشي واضطهادها ، محتمين بحمى النجاشي الملك
العادل. وبها ولدت ابنها عمر ، وابنتها زينب ، وكان اسمها برّة ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب..في غزوة أحد أ
ُصيب زوجها بجرح عميق ، وبعد شهور تُوفي رضي الله عنه متأثراً بجرحه ، وهذا ابتلاء آخر يصيب أم سلمة ، بعد رحيل زوجها من
الدنيا تاركاً وراءه أربعة من الأولاد هم: برة وسلمة ، وعمر، ودرة ، فأشفق عليها صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ا
لصديق ـ رضي الله عنهـ فخطبها ، إلا أنها لم تقبل ، وصبرت مع أبنائها. ـ تقول أم سلمة رضي الله عنها : سمعت رسول الله صلى
الله عليه وسلم يقول : ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله (إنا لله وإنا إليه راجعون) اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف
لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها ، فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟ أول بيت هاجر إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها ، فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: أرسل إليّ رسول الله صلى الله
عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له ، فقلت: إني كبيرة السنّ ، وأنا غيور أي تغار من ضرائرها من النساء ـ وذات عيال ،
فقال صلى الله عليه وسلم : أنا أكبر منك ، وأما الغيرة فيذهبها الله عز وجل، وأما العيال فإلى الله ورسوله ، فتزوّجها النبي صلى
الله عليه وسلم في شوال سنة أربع من الهجرة.وتم الزواج في شهر شوال من السنة الرابعة