ميرال 2010
ميرال 2010
عندي عيالي نفس عمر عيال اخوك
وقولك سنهم سن مراهقه والمراهقه عمرها خطييييييييييير جدا والحين محتاجين لناس كبار يعني امهم وابوهم اكثر من اول
صعب جدا ينتركون لحالهم لانهم بكل سهوله في عمرهم اذا مالقو عطف او حنان او حسو انهم مهمشين من قبل ابوهم راح يرجع بالسلبي عليهم بالتالي ممكن بكل سهوله بنحرفون ومرت ابوهم ولا راح يكون مهم بالنسبه لها لكن اخوك هو الي راح يبتلش فيهم وراح تزيد مشاكلهم

لازم اذا بيسكونون لحالهم لازم عندهم احد كبير يراقبهم ويراعيهم ويهتم فيهم واذا يقدر يتزوج حرمه ماتنجب والحريم كثييييير تربيهم وتهتم فيهم لاني حسيت ان مرت ابوهم موافقه ماعندها مشكله والدليل انه قالت رجع امهم

لكن نصيحه لوجه الله العيال بهذا العمر ماينتركون لحالهم ابد اااااااااااااااااااااااااااا
لانهم عرضه للانحراف بكل سهوله
ارجوانه الماسيه
ارجوانه الماسيه
انا مدري ليش تحملتهم طول هالمده والحين ماتحملتهم يوم كبروا
هذا يرجع لشلوون ربتهم وليش يكرهونها
هنا العنزي
هنا العنزي
اخطر سن واصعب مرحلة
وخصوصا بنت في وسط ولدين
حتي لو اصغر منها بشوية
خطر جدا جدا يعيشوا لوحدهم
هو ابوهم وملزوم بيهم ؛؛؛ ويعيشوا معه مطرح ماهو
عايش وهي اتجوزته وعارفه ان عياله معاها
وبنفس الوقت لازم يكون في حزم منه
ويكون في احترام لزوجة ابوهم
مع شوية حنان منها والمركب تمشي
الله لا يحوج عيالنا يربيهم غيرنا يارب
كتكوته وعسوله
كتكوته وعسوله
انا مدري ليش تحملتهم طول هالمده والحين ماتحملتهم يوم كبروا هذا يرجع لشلوون ربتهم وليش يكرهونها
انا مدري ليش تحملتهم طول هالمده والحين ماتحملتهم يوم كبروا هذا يرجع لشلوون ربتهم وليش يكرهونها
الام احيانا تربي عيالها على كل شي زين
وتغدق عليهم من الحب والحنان
وتحرم نفسها من امور عشانهم
واذا كبروا تعبوها وعقوها وماخافوا ربهم
** توارد أفكار **
** توارد أفكار **
هو مسئول عنهم والعيال في مرحلة المراهقه لازم متابعه واهتمام وحرص اي تقاعس يدمر نفسيتهم يخليهم صيده سهله لضعاف النفوس والمخدرات وغيره

وليه بيت بعيد !

معليه لازم يعني بيت بعيد عشان تحس انها فازت !

يخلي لهم جناج مسروق في البيت وفيه مطبخ خاص وخصوصيتهم تامه ويقفل الباب بينهم وبين زوجته والمفتاح معه ويطل عليهم 4-6 مرات في اليوم وياكل معهم وجبه يوميا لو سناك او قهوه يسولف وياخذ اخبارهم ولا يرميهم تراهم بذمته
حرام مو مشكلتهم اذا امهم مريضه

هو ليه جلس معها الين صار معها 3 اطفال ضحايا