omyosef
omyosef
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي
بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .

تخريج الحديث
رواه البخاري و مسلم .

منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .

غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في هذا الحديث الجماعة .

حسن الظن بالله


بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه

يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن

الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا

أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله

ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام -

( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :

وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع

وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .

وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154) ،

وقال عن المنافقين والمشركين : {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح 6) .

والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار

لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء

، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء

في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .

فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ،

فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات

على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .


منقول
rasha12wa
rasha12wa
كهرمانة..... ربنا يفرجها من عنده وربنا يكملها بالستر
بس عايزة اقولك حاجة مفيش حد بيعجبه حاجة حتى لو كانت غالية
انا عن نفسى بجيب لماما وبابا واخواتى بس
لان كنت بجيب لخالاتى وخلانى والعائلة كلها طبعا مش قادرة أقولك كام نفر بس هى كانت غلطة ومصاريف كتير
وجوزى بيجيب لباباه واخواته الإثنين وعيلهم ومراتتهم
فحاولى تشترى لاقرب الأقربين بس
ولو عايزة تشترى لبنات فى العيلة تبقى اكسسوار البنات بتحب ده قوى
اما الولاد لو صغيرين لعبة رمزية
ولو كبار ساعة كده بسعر معقول خالص
وربنا معاكى ومعانا
rasha12wa
rasha12wa
قرة عين زوجها 2 مشكورة اختى على الدعوة وان شاء الله لكى بالمثل

يالا كلنا نقول
اللهم اعني علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
rasha12wa
rasha12wa
عروس بالنسبة لموضوع جارتك
فعلا فيه رجالة كده اول ما الفلوس تجري فى ايدهم يفكروا على طول بالزواج
مع ان حياتهم ممكن تكون كويسة وعادية وبيحب مراته
لكن الطفاسة بقى
بس على فكرة برضه الست لازم تعمل مقام وقيمة لنفسها وتحسسه ان دائما عنده التزمات بس بما يرضى الله
وربنا يسخر ازواج المسلمين لزوجاتهم ويهديهم
rasha12wa
rasha12wa
الزوجة المطيعة















كان هناك رجل يعمل طوال حياته ،
وقد وفر كل ما لديه من أموال،
ولكنه كان 'بخيلا'



وقبل وفاته ، قال لزوجته...
عندماأموت،
أريد منك أن تأخذي كل أموالي
وتضعيها في النعش معي.
لأني أريد أن أخذ أموالي إلى الآخرة معي '.

وحصل على وعد من زوجته بذلك
أنه عندما يتوفى،
فإنها ستضع كل الأموال في النعش معه.

عند وفاته ... كان ملقى في النعش،
وزوجته كانت تجلس هناك


والجميع يرتدون ملابس سوداء،
وصديقتها كانت جالسة إلى جوارها.


وعندما انتهى الحفل،
وقبل الاستعدادلإغلاق النعش،
قالت الزوجة،
'
انتظروا .. لحظة.....

أخذت علبة معدنيةصغيرة معها ووضعتها في النعش.
ثم أغلقت النعش بانخفاض
ورحل النعش بعيدا.


ثم قالت صديقتها، يا صديقتي،
أنا أعلم أنك لست مغفلة لوضع كل المال مع زوجك.

ردت الزوجة المخلصة ،
'
اسمعي ، أنا متدينة
ولذا لا يمكن أن أعود في كلمتي.
وعدته أن أضع هذه الأموال في النعش معه.

فسألتها صديقتها باستغراب :


هل تقصدين أنك وضعت ِ الأموال كلها في النعشمعه!؟!؟


أنا متأكدة أنك لم تفعلي ,





قالتالزوجة:


'حصلت على كل شيء،


ووضعته في حسابي،
وكتبت له شيك....


وإذا كان يستطيع صرفة، يمكن أنينفقه .


*


*


*


*


*

أرسل هذه الرسالة


لكل رجل يعتقد أنه أكثر ذكاء من النساء