rasha12wa
rasha12wa
في مؤتمر للعلوم والتكنولوجيا

============================

وقف عالم فرنسي وبدا يحكي عن تاريخ الاختراعات في فرنسا. وقال : عندما حفرنا تحت برج ايفل وجدنا خطوط تلفون قديمة. مما يعني اننا في فرنسا استخدمنا شبكة التلفونات قبل اكثر من 100 عام طبعا الكل عارف انها كذبة، بس مشوها له
ـــــــــــــــــــــــــــ

قام عالم ايطالي وقال :
عندما بحثنا تحت برج بيزا المائل وجدنا خطوط تلفون قديمة. مما يعني اننا في ايطاليا استخدمنا شبكة التلفونات من اكثر من 500 عام

عاد هذي كانت كذبه واسعة شوي بس برضوا مشوها له.

ـــــــــــــــــــــــــــ



قام العالم المصري. وسكت شوي مش عارف وش يقول سكت شوي
و بعدين قال : عندما حفرنا تحت الاهرام....




ولما ناظر بوجوه الناس. وجدهم اللي غطي وجهه. واللي نزل تحت الطاولة من الضحك.
رد قال : لما حفرنا تحت الاهرام ،
لم نجد ولا كيبل تحتها.



وسكت جميع اللي في القاعة وقالوا هذا الرجل بتكلم كلام صحيح وجدي جدا

لكن بعدها اكمل العالم المصري وقال :






























مما يعني اننا في مصر نستخدم الهاتف ( الجوال )
منذ اكثر من سبعة الاف سنة ..
rasha12wa
rasha12wa
بسم الله الرحمن الرحيم



اقراها كامله


الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولايحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم




صدق الله العظيم

سأل بنو إسرائيل رسولهم موسي هـل ينام ربك ؟؟؟؟ فقال موسي : اتقوا الله!!!
فناداه ربه عز و جل: سألوك يا موسي هل ينام ربك؟؟فخذ زجاجتين في يديك و قم الليل..
ففعل موسي ، فلما ذهب منه الليل ثلثه نعس فوقع لكبتيه ،
ثم انتعش فضبطهما حتى إذا كان أخر الليل نعس موسي فسقطت الزجاجتان عنه
فانكسرتا ...
قال تعالى: يا موسى لو كنت أنام لسقطت السماوات و الأرض فهلكن كما هلكتالزجاجتان في يديك .
ولهذا السبب أنزلت أية الكرسي.



و يستحب قراءة أية الكرسي عقب كل صلاة ،و قبل النوم وعند الاستيقاظ !
POOOTA
POOOTA
أليس الله بأحكم الحاكمين )
بلى وأنا على ذلك من الشاهدين ..
مرض أحد السلف مرض شديدا أنهكه
فكان يقول لعوداه :
إن الله لا يُتهم في قضائه ..
فله الحمد على ما قضى وقدر ..
ومن قيل ..
من ظن انفكاك لطفه عن قدره . فذلك لقصور نظره ..
فلطف الله جل جلاله ، يرافق قدره ..
( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْر) المهم أن تفهم عن ربك .. وتثق أن له في كل شيء آية وحكمة .
وانه إنما يبتليك ليربيك … أو يبتليك ليرقيك ..
فأنت بين بلاء من أجل التربية والتطهير والصقل أو في بلاء من أجل الترقية ورفع الدرجات والمقامات عند الله ففي كلا الحالين أنت في نعمة .. فاشكر الله واهب النعم ..
هذا كله شيء .. وأن نسأل الله العفو والعافية دائما ولكن إذا نزل البلاء فلنكن كما يحب الله أن يرانا ..

قال الشاعر:

رضيت بما قسمَ اللـه لـي *** وفوّضتُ أمري إلى خالقي
كما أحسن الله فيما مضـى *** كذلك يُحسن فيما بَـقِـي


عن جعفر قـال : إجتمع مالك بن دينار ومحمد بن واسع ؛ قال مالك : إني لأغبط رجلاً معه دينه ، له قوام من عيش ، راض عن ربه عز وجل ؛ فقـال محمد بن واسع : إني لأغبط رجلاً ، معه دينه ، ليس معه شئ من الدنيا ، راض عن ربه ؛ قال : فانصرف القوم ، وهم يرون أن محمداً أقوى الرجلين .
و عن الفضيل بن عياض قال : درجة الرضى عن الله عز وجل : درجة المقربين ؛ ليس بينهم وبين الله تعالى : إلا روح ، وريحان .
وعن سليمان الخواص قال : مات ابن رجل ، فحضره عمر بن عبد العزيز ، فكان الرجل حسن العزاء ؛ فقال رجل من القوم : هذا والله الرضا ؛ فقال عمر بن عبد العزيز : أو الصبر ؛ فقال سليمان : الصبر دون الرضا ، الرضا : أن يكون الرجل قبل نزول المصيبة راضياً بأي ذلك كان ، والصبر : أن يكون بعد نزول المصيبة يصبر وعن عبيد الله بن شميط قال : سمعت أبي يقول : إن أولياء الله ، آثروا رضى الله عز وجل على هوى أنفسهم ؛ وإن كانت أهواؤهم محنة لهم ، فأرغموا أنفسهم كثيراً لرضاء ربهم ؛ فأفلحوا ، وأنجحوا .
وعن حاتم الأصم قال : من أصبح وهو مستقيم في أربعة أشياء ، فهو يتقلب في رضا الله ؛ أولها : الثـقة بالله ، ثم التوكل ، ثم الإخلاص ، ثم المعرفة ؛ والأشياء كلها : تتم بالمعرفة .

قال الشافعي:

دع الأيام تفعل ما تشـــاء *** وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجـــزع لحادثة الليالي *** فمـــا لحوادث الدنيا بقاء
وكن رجلا على الأهوال جلداً *** وشيمتك السماحة والوفــاء

و أختم حديثي بالرضى في الجنة:
ماذا أقول عن دار وعد بالرضا فيها قبل دخولها؟ ومن استمع إلى هاتين الآيتين أوضحتا له الكثير والكثير عن الرضى في الجنة، ولكن لنستمع إلى تلك الآيتين ونحن مستحضرون أننا مازلنا في الدنيا.. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله رزقا حسنا ً وإن الله لهو خير الرازقين * ليدخلنهم مدخلا يرضونه وإن الله لعليم حليم}

فبالله عليك أخي أما تشعر بالرضى؟
يا سبحان الكريم الوهاب.. رضا الجنة يصلك وأنت في الدنيا!، وما خفي كان أعظم!
إنه رضا الله الذي وعد أهل الإيمان بالرضا..
لكن يا تـُرى أين وعدهم؟
وعدهم وهم في الدنيا فأخبر - جل وعلا - عن النار وأنها تلظى ولكن يا أهل الإيمان أبشروا أنكم بفضل الله سوف تجنبوا تلك النار، وليس فقط بل ولسوف تحظون بالرضا.
قال - تعالى -: {فأنذرتكم نارا ً تلظى * لا يصلاها إلا الأشقى * الذي كذب وتولى * وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى}..

إنه الرضا وعدنا ربنا به ونحن في الدنيا، فكيف إذا صرنا إليه؟ ما ظنك به؟
أرجوك لا تطلق لخيالك الانطلاقة في ذلك الرضى فإنه أكبر بكثير مما يدور بالخيال، وكيف لا، وفي الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، فكل ما خطر على قلبك من الرضا فقل له بل أكبر من ذلك عند ربي.

حتى إذا حقت الحاقة ووقعت الواقعة وقام الناس حفاة عراة غرلا ً ووقفوا ما شاء الله أن يقفوا وطارت الصحف في الأيدي منشرة.... فيها السرائر والأخبار تطلع.. {فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه * إني ظننت أني ملاق حسابيه * فهو في عيشة راضية * في جنة عالية * قطوفها دانية}

نعم والله يبشر بعيشة راضية وهو في أرض المحشر، وما ذاك إلا لما قدم في الدنيا { وجوه يومئذ ناعمة لسعيها راضية}.

فيرضى عما قدم من عمل بعد أن أخذ كتابه باليمين وبشر بعيشة راضية.

حتى إذا تقدم إمام الأنبياء والمرسلين وخير ولد آدم أجمعين وأهل الجنة خلفه في موكب مهيب فإذا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقرع باب الجنة فلا تعجب أخي إن علمت أن الذي يجيب قرع الباب هو خازن الجنة رضوان.

الله أكبر دار الرضا اشتق اسم خازنها من الرضا فأصبح اسمه ' رضوان '

إي وربي رضوان خازن الجنة من على باب الجنة تراه وتسمع صوته فلكأنها بشرى بما في الجنة من رضا.

حتى إذا تدفقت الجموع إلى دار النعيم المقيم حتى يزدحم بهم باب عرضه مسيرة أربعين سنة وتلقتهم الملائكة بالتهنئة وبالتحية ونزلوا منازلهم وقصورهم كل منهم أعرف بمنزله في الجنة أكثر من معرفته لمنزله في الدنيا تلقتهم الحور العين الخيرات الحسان يغنين بأحسن الأصوات: نحن الراضيات فلا نسخط..

ما ظن سامعه بصوت أطيب *** الأصوات من حور الجنان حسـان
نحن النواعم والخوالد خيرا *** ت كاملات الحسن والإحسان
لسنا نموت ولا نخاف وما لنا *** سخط ولا ضغن من الأضغان
طوبى لمن كن له وكذاك طو *** بى للذي هو حظنا لفظان


فبالله عليك يا أخي أي نعيم هذا الذي فيه الحورية راضية؟ وما ظنك بسيدها ألا يكون راضيا؟

وبينما هم في هذا *** الرضا إذ أتاهم ما هو أكبر

فإن سألت أكبر من أي شيء؟ فالجواب أكبر من كل شيء {ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم} في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك، فيقول هل رضيتم؟ )

يا لنعمة الله! في كل هذا النعيم ورب الكون ومالك الملك يناديهم هل رضيتم؟
(فيقولون وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا ً من خلقك؟، فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟
فيقولون يا رب وأي شيء أفضل من ذلك؟، فيقول أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم أبدا )
فاللهم إنا نسألك أن ترضينا و أن ترزقنا الرضى وأن ترضى عنا.. وعن والدينا وأهلونا أجمعين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

منقول للفائدة واطلاع الجميع





كنزي1
كنزي1
للهم اشفى اروى بنت اسماء شفاءا تاما لا يغادر سقما وصبر والديها

اللهم اشفى اروى بنت اسماء شفاءا تاما لا يغادر سقما وصبر والديها


اللهم اشفى اروى بنت اسماء شفاءا تاما لا يغادر سقما وصبر والديها
femal
femal
السلام عليكم ورحمة **** وبركاتة
يا بنات انا عندى حالة اكتئاب حقيقية انا تقريبا باكل بالعافية زوجة مصرية او عروس ممكن اكلم معاكم ازاى
يا بنات هو انتم بتتعاملو ازاى مع اجوازكم لو متخانقين وبعدين اية شكل الحياة لو مش طايقين بعض وعايشين بردة تنفع ولا بلاش احسن