
rawanyo
•
وبعدين يا هايا ما افتكرتيش عايزه تقوليليي ايه افتكري افتكري وعلي العموم ان شاء الله نطمن كلنا علي اروي
بصي يا رمال هو يا ستي انا قريت انه بيغمق الشعر لاني عندي مشكله لطيفه جدا انا شعري اسود خالص وعملاه هاي لايت بس عندي ادام في وسط شعري شعر ابيض هايل كده بيبان لما اقسم شعري وبيغيظني جدا مع اني حلوه وصغنونه خالص بس مش عارفه ايه الغلاسه ديه المهم الحنه طول عمري بكرهها لانها مش بتلون شعري اصلا لانه اسود وثانيا الشعر الابيض ده انا عارفه لما يتلون بتالحنه هيكون اورانج فبيكون مش عاطفي خالص بس فعشان كده قلت اجرب حاجه تانيه بس مفيش امل حطيته وبعد كده مستحملتش ساعه الا ربع وشيلته

ROSHANA
•
منقوول
تعليم الاطفال النظافه
من ضمن العادات الشخصية، ومن أهمها عادة النظافة الشخصية. ولأن الأب والأم يعتبران القدوة الرئيسة في أي عائلة، فهما مسئولان عن نقل العادات الجيدة، ونبذ العادات السيئة.
بشكل عام، يعتبر الطفل مقلدا رائعا فهو يقلد كل شيء يراه أو يسمعه ويردده بطريقته الخاصة، فهو يردد كلامنا الجيد والسيئ، ويكرر طريقة معاملتنا له ولغيره من الناس، لهذا فأن هذه المرحلة من التطور تعتبر فرصة كبيرة للآباء لغرس العادات الصحّية الجيدة والمهارات الأخرى في الطفل.
ومن العادات الهامة التي يجب غرسها في الطفل، الاهتمام بالنظافة الشخصية، والتي يروج لها شهر الصيام بكثرة، عن طريق الوضوء. لذا يجب استغلاله لترسيخ هذه العادة الصحية، بالإضافة إلى العادات الجيدة الأخرى، وإليكم بعض النصائح التي يمكن استعماله لتحقيق هذا.
• ناقشا موضوع الجراثيم ودورها مع الطفل، تحدثا عن الأمراض التي تسببها قلة النظافة، وكيف يمكن إيقاف والتخلص من الجراثيم.
• جميعا يعرف بأن أفضل رادع للجراثيم هو غسل اليدين بانتظام. علّما الطفل الصغير غسل يديه بعد اللعب في الخارج، وبعد أن يستعمل الحمام، وقبل أن يأكل، وشجّعاه أيضا على غسل يديه إذا سعل أو عطس وبعد أن يلعب مع الحيوانات الأليفة. (للحصول على نظافة كاملة يجب فرك اليدين بالماء والصابون مدة 20 ثانية). ساعدا طفلكما على قضاء هذا الوقت باستعمال أغنية قصيرة، مثل "سنة حلوة يا جميل"، أو الأحرف الأبجدية.
• معظم الأطفال يحبون وقت الاستحمام، ولكن مجموعة منهم قد تنفر من الصابون وتحاول التملص من وقت الاستحمام قدر الإمكان، ولكن بفطنتك، يمكنك أن تجعلي وقت الاستحمام وقتا رائعا ومميزا، استعملي الألعاب لتحفيز الطفل على البقاء مدة أطول في حوض الاستحمام. قومي بتعليم الطفل كيف يفرك جسمه، وشعره بالشامبو قدر الإمكان بينما يلعب.
• عادات نظافة الفم والأسنان الجيدة هامة على حد سواء ويجب أن تشجّعها أثناء سنوات الطفل المبكرة أيضا. علّما الطفل على تنظيف أسنانه بفرشاة أسنانه. اتركا له الفرصة ليمسك بالفرشاة ويتعلم، الطفل جيد جدا في التقليد، لذا قوما بتنظيف أسنانكما أمامه، وسوف يتعلم منكما. يمكنكما الاستعانة برسم كرتوني حتى لا ينسى الطفل التقيد بتعليمات النظافة الشخصية.
• الحمية الصحّية، وممارسة التمارين الرياضية، والحصول على نوم كاف هي عناصر أساسية أيضا في الصحة والنظافة الجيدة. تكلّما مع الطفل حول سبب القيام ببعض الأمور الهامة واشرحا للطفل أهمية تناول الخضار والفاكهة، واستغلا وقت المرض لإظهار أهمية التغذية الصحية في محاربة ومكافحة الأمراض.
تعليم الاطفال النظافه
من ضمن العادات الشخصية، ومن أهمها عادة النظافة الشخصية. ولأن الأب والأم يعتبران القدوة الرئيسة في أي عائلة، فهما مسئولان عن نقل العادات الجيدة، ونبذ العادات السيئة.
بشكل عام، يعتبر الطفل مقلدا رائعا فهو يقلد كل شيء يراه أو يسمعه ويردده بطريقته الخاصة، فهو يردد كلامنا الجيد والسيئ، ويكرر طريقة معاملتنا له ولغيره من الناس، لهذا فأن هذه المرحلة من التطور تعتبر فرصة كبيرة للآباء لغرس العادات الصحّية الجيدة والمهارات الأخرى في الطفل.
ومن العادات الهامة التي يجب غرسها في الطفل، الاهتمام بالنظافة الشخصية، والتي يروج لها شهر الصيام بكثرة، عن طريق الوضوء. لذا يجب استغلاله لترسيخ هذه العادة الصحية، بالإضافة إلى العادات الجيدة الأخرى، وإليكم بعض النصائح التي يمكن استعماله لتحقيق هذا.
• ناقشا موضوع الجراثيم ودورها مع الطفل، تحدثا عن الأمراض التي تسببها قلة النظافة، وكيف يمكن إيقاف والتخلص من الجراثيم.
• جميعا يعرف بأن أفضل رادع للجراثيم هو غسل اليدين بانتظام. علّما الطفل الصغير غسل يديه بعد اللعب في الخارج، وبعد أن يستعمل الحمام، وقبل أن يأكل، وشجّعاه أيضا على غسل يديه إذا سعل أو عطس وبعد أن يلعب مع الحيوانات الأليفة. (للحصول على نظافة كاملة يجب فرك اليدين بالماء والصابون مدة 20 ثانية). ساعدا طفلكما على قضاء هذا الوقت باستعمال أغنية قصيرة، مثل "سنة حلوة يا جميل"، أو الأحرف الأبجدية.
• معظم الأطفال يحبون وقت الاستحمام، ولكن مجموعة منهم قد تنفر من الصابون وتحاول التملص من وقت الاستحمام قدر الإمكان، ولكن بفطنتك، يمكنك أن تجعلي وقت الاستحمام وقتا رائعا ومميزا، استعملي الألعاب لتحفيز الطفل على البقاء مدة أطول في حوض الاستحمام. قومي بتعليم الطفل كيف يفرك جسمه، وشعره بالشامبو قدر الإمكان بينما يلعب.
• عادات نظافة الفم والأسنان الجيدة هامة على حد سواء ويجب أن تشجّعها أثناء سنوات الطفل المبكرة أيضا. علّما الطفل على تنظيف أسنانه بفرشاة أسنانه. اتركا له الفرصة ليمسك بالفرشاة ويتعلم، الطفل جيد جدا في التقليد، لذا قوما بتنظيف أسنانكما أمامه، وسوف يتعلم منكما. يمكنكما الاستعانة برسم كرتوني حتى لا ينسى الطفل التقيد بتعليمات النظافة الشخصية.
• الحمية الصحّية، وممارسة التمارين الرياضية، والحصول على نوم كاف هي عناصر أساسية أيضا في الصحة والنظافة الجيدة. تكلّما مع الطفل حول سبب القيام ببعض الأمور الهامة واشرحا للطفل أهمية تناول الخضار والفاكهة، واستغلا وقت المرض لإظهار أهمية التغذية الصحية في محاربة ومكافحة الأمراض.

ROSHANA
•
رابط انشودة لتعليم الطفل النظام والترتيب
http://www.4shared.com/file/43661776/a690c2bd/__________.html
http://www.4shared.com/file/43661776/a690c2bd/__________.html

ROSHANA
•
كيف تعلم الطفل الترتيب و النظام
عزيزتي الأم .. هل تعانين من فوضي طفلك الزائدة وعدم التزامه بالنظام في البيت أو في المدرسة ؟ وهل تودين إنهاء هذه العادة السيئة بشكل سريع ؟ إذا كانت إجابتك بـ ” نعم ” فلا داعي للقلق والحيرة ، نقدم لكِ في السطور التالية بعض النصائح والإرشادات التي تساعدك على حل هذه المشكلة والقضاء عليها .
وأكد الخبراء أن الفوضى التى يعيشها الطفل تؤثر على تحصيله الدراسي ، فالنجاح الدراسي يتطلب أن يعتمد الطفل على نفسه وأن يتعلم كيف يتحمل المسؤولية ، وكذلك أن يكون واعياً لجميع تصرفاته بداية من التعلم .
لذا ينصح خبراء التربية بضرورة وضع جدول ينظم مسئوليات طفلك في المدرسة والمنزل مع التشديد على ضرورة إنجاز كافة المسئوليات كما ينبغي وبشكل تدريجي ، وانسحبي لتتركيه يفعل هذا الشىء بنفسه وعندما يفعل شجعيه من خلال المدح والثناء ولا بأس من المكافأة العينية ، كأن تقدمي له لعبة كان يريد أن تحضريها له، أو أن تقدمي له الوجبة المفضلة لديه أو تكافئيه برحلة إلي المكان المحبب إليه .
ويجب أن تكوني أنتِ نفسك قدوة له في النظام والترتيب في حضوره ، وقومي بترتيب دواليب الملابس أو خزائن المطبخ أو أرفف الأحذية من خلال ذلك سيتعلم أن كل شىء له مكان خاص .
كما نلاحظ أن الآباء يهتمون برعاية أبنائهم وتلبية كل طلباتهم اليومية، وقد يصل الأمر إلي أن يصبح الأبناء معتمدين كلية علي أسرهم فاقدين القدرة علي تحمل المسئولية والاعتماد علي أنفسهم في المستقبل ، لذا ينصح الخبراء الآباء بأن يساعدوا الأمهات في تعليم الأطفال أسس مدروسة للاعتماد على النفس وتحمل المسئولية .
بالنظام .. طفلك أكثر طمأنينة
وتأكدي عزيزتي أن النظام عندما يدخل حياة طفلك سوف تتوقف دموعكما معاً ، وسوف تحل الطمأنينة على الطفل و تهدأ أعصابك ، و حتى تلزمي طفلك بعمل ما تريدين لابد أن تكوني حاسمة ومسيطرة و لا تكوني قاسية أو منزعجة ، فالقسوة والانزعاج والتذبذب في إصدار القرارات يحدث نوبات الغضب لطفلك والتوتر لك.
ويوصيك الخبراء بأن تبعدي العقاب الجسدي من طرق تعليم النظام ، ومن حياة الطفل بصفة عامة فهو قد يجعله يتوقف عن المشاكل ولكن التهذيب لن يحدث على المدى الطويل ، ف العقاب الجسدي لا يؤلم فقط بل يؤذي نفسياً ويجعل طفلك مستاءً ومتوتراً لأنه لا يعرف لماذا أفرغت غضبك فيه .
وإذا قام طفلك بإلقاء الأكل على الأرض ونثره فوق السجاد أو عض الطفل الذي جاء لزيارته، خذي نفساً عميقاً ونفذي النصائح التالية لتشجعي طفلك على النظام بإيجابية :
- تذكري أن طفلك الذي لم يبغ العامين لا يفهم دائماً الخطأ الذي صنعه، فإذا صرخت في وجهه سوف يبكي ولن يفهم ، من الأفضل أن تقولي ( لا ) لا تفعل هذا وتبعديه عما يفعل، فهو قادر على تعلم معنى ( لا) قبل أن يتعلم معنى ( لماذا ) ؟
- انظري إلى الأحداث من مستوى تفكير الطفل، فإذا أخرج الطعام من طبقه فجأة ثم ألقى به على الأرض ، توقفي وفكري لماذا فعل ذلك ؟ فقد تكونين قد شرحت له منذ أيام كيف يخرج المكعبات من غلافها، وقد يكون يتدرب على إخراج الأشياء من أماكنها .
- تفهمي أن صغيرك يفعل فقط الأشياء التي يريدها وإذا دخلت معه معركة في الغالب ستخسرينها لأنه لا يستمع إلا لما يريد، وبدلاً من الدخول في مشادة لتنظيم اللعب، فكري في طريقة تجعله يحب هذا التنظيم وجربي أن تكون الأوامر في شكل لعب، كأن تقولي – مثلاً – هل يمكنك جمع كل هذه اللعب قبل أن أصل إلى العدد 10 ، هذا افضل من إعطاء الأمر وانتظار التنفيذ.
- جربي أسلوب التدعيم بدلاً من العقاب، فعندما تنتاب طفلك نوبة غضب تكون النصيحة أن تضعيه في غرفته حتى ينتهي من الغضب، ولكنه يحتاج أحياناً أثناء الغضب لتدعيمك وتأثيرك وسيطرتك ، فهذه التصرفات تمده بالعون وتعينه على الخروج من نوبة الغضب ، إذا شعرت أنه يريد أن يبكي وهو في حضنك احتضنيه واجلسي معه حتى ينتهي من نوبة الغضب بدلاً من أن تطلبي منه أن يذهب لغرفته .
- علمي طفلك المهارات الاجتماعية ، ويمكنك البدء في هذا عندما يكون متعاوناً وإيجابياً، والمكافأة لا تعني دائماً تقديم شيء مادي فالصغير يسعد بابتسامة رضاً منك وكلمة مدح جميلة وحضن مشمول بالحنان.
- قدمي له المثل الصحيح: طفلك يتعلم منك التصرفات السليمة التي تسلكينها تجاهه وتجاه الآخرين، فإذا أردت منه أن يساعدك في ترتيب الغرفة قدمي له المثل بمساعدتك له، وإذا أخطأت في حقه اعترفي بالخطأ ليتعلم أن الاعتراف بالخطأ أفضل من إخفاءه بسبب الخوف.
- استخدمي الشرح الإيجابي، فإذا أردت منه أن يرتدي جواربه – مثلاً – اشرحي له كيف يفعل ذلك وقولي ( يجب أن يكون هكذا ) بدلاً من الانتظار إلى أن ينتهي من ارتدائه بطريقة خاطئة ثم تقولين ( لا ليس هكذا ) واستخدمي دائماً كلمات مثل (نعم هكذا حسن، هيا اكمل ما تفعله ) بدلاً من كلمات مثل ( لا، توقف عن ذلك ) .
- إذا وضعت حدوداً وقواعد ثابتة للسلوك اليومي تمسكي بها ولا تتراجعي عنها ، وتأكدي أن زوجك يعرف هذه الحدود ويتمسك بها لأنه إذا سمح للطفل بما تمنعينه أنت عنه فسوف يتشتت ذهن الطفل ولا يعرف من الذي يجب أن يثق برأيه.
- العالم كبير ومحير والطفل يحتاج إلى وقت طويل ليفهم معنى التهذيب والسلوك الإيجابي الذي تريدينه ، فإذا لم يستجب لك حاولي أن تدخلي معه في مساومة بسيطة ، وعلى سبيل المثال:
إذا قلت ( هذا وقت النوم ) وهو مشغول في لعبته ويريد أن ينتهي منها، اتركي له بعض الوقت وقولي له ( أمامك خمس دقائق لتنتهي منها ).
تعاملي مع طفلك برفق ولين وتأكدي من أنه ليس ماكينة تسير كما ترغبين دون أي خطأ ، فهو يكبر ويتعلم ويخطئ ويصحح خطأه ، فشجعيه دائماً على السلوك الإيجابي الذي يجعله محبوباً من الناس وامنحيه دعمك ، واشرحي له كل شيء بالتفصيل ليتفهم الأمور ويتحمل المسؤولية.
علميه تنظيم غرفته
وفي النهاية ، لأن النظام سلوك إيجابي ومؤثر في شخصية طفلك من الصغر إلى الكبر ، يقدم لكِ الخبراء خطة بسيطة تستطيعين من خلالها تعليم طفلك كيفية تنظيم غرفته ، وإليكِ الخطوات :
في عمر الأربع سنوات :
لا جدوى أبداً من إجبار ابن الأربع سنوات على ترتيب أغراضه ، فهذا لا يعني أي شئ بالنسبة إليه حسب رأي علماء النفس ، بالفعل يحتاج الولد إلى إبقاء ألعابه في متناول يديه وأمام عينيه ، وإذا اختفى أحد أغراضه في صندوق مقفل يظن حينها أنه لن يراه مجدداً.
بالإضافة إلى ذلك يحب الطفل الصغير نقل أغراضه ونثرها في كل أرجاء المنزل لذا ما عليك في هذه الحالة سوى إبقاء ألعاب الصغير في غرفته وإذا حاولت ترتيبها في الرفوف أو الصناديق سوف يعيدها الولد سريعاً إلى الأرض لكن إذا أصر ولدك على بعثرة أغراضه في كل أرجاء المنزل قولي له عند الخلود إلى النوم يجدر به أيضاً اصطحاب ألعابه معه إلى غرفة النوم .
بين الأربع والست سنوات :
يمكن أن يفهم الطفل في هذه المرحلة أهمية الترتيب شرط أن تكون حججك مقنعة تماماً :
يمكنه العثور بسرعة أكبر على أغراضه ، يمكنه الاستمتاع بمساحة أكبر للعب ، لكن الطفل لا يدرك أبداً مفهوم التنظيم في هذا العمر لذا عليك شرح “نمط التصرف” له حتى يتمكن من أتباعه.
وهذا أمر مفيد جداً في التعليم المدرسي يمكنك شراء بعض الصناديق أو الرفوف لترتيب أغراض الصغير فيها ضعي أيضاً القصص والدمى الكبيرة في هذه الصناديق أو الرفوف وتحلىّ ببعض الصبر عند تعليم ولدك كيفية ترتيب أغراضه.
من عمر الست سنوات :
يصبح الطفل في هذا العمر قادراً تماماً على ترتيب أغراضه لوحده حسب منطقه الخاص ، لا بل إنه سيرفض مساعدتك في هذا الشأن فإذا لاحظت أن ترتيبه للأغراض لا يتوافق مع أفكارك أو المبدأ العقلاني للتنظيم لا تتدخلي أبداً وإنما ساعديه على إعادة بعض النظام إلى الغرفة واعلمي أن صراخك لن يجدي نفعاً على الإطلاق في هذه الحالة يمكنك عقد صفقة مع صغيرك : يستطيع مشاهدة التلفاز أو اللعب خارجاً مع أصدقائه إذا رتب غرفته ووضع كل شئ في مكانه ، كوني صارمة قدر الإمكان في هذا الصدد وإلا لن يجدي النظام نفعاً .
في المراهقة :
يجد المراهق صعوبة في تحديد مكانته ولذلك يعكس تنظيم غرفته ما يجول في رأسه عادة ، فهذه طريقته ليثبت للجميع أنه يستطيع فعل ما يحلو له في مملكته ، لذا لا تأمريه بترتيب غرفته اطلبي منه فقط أن ينظفها من الأوساخ لكن إذا ترك غرفته في حاله يرثى لها يعني ذلك أن المراهق يعاني الإحباط النفسي وعليكِ التكلم معه صراحة في هذا الصدد.
عزيزتي الأم .. هل تعانين من فوضي طفلك الزائدة وعدم التزامه بالنظام في البيت أو في المدرسة ؟ وهل تودين إنهاء هذه العادة السيئة بشكل سريع ؟ إذا كانت إجابتك بـ ” نعم ” فلا داعي للقلق والحيرة ، نقدم لكِ في السطور التالية بعض النصائح والإرشادات التي تساعدك على حل هذه المشكلة والقضاء عليها .
وأكد الخبراء أن الفوضى التى يعيشها الطفل تؤثر على تحصيله الدراسي ، فالنجاح الدراسي يتطلب أن يعتمد الطفل على نفسه وأن يتعلم كيف يتحمل المسؤولية ، وكذلك أن يكون واعياً لجميع تصرفاته بداية من التعلم .
لذا ينصح خبراء التربية بضرورة وضع جدول ينظم مسئوليات طفلك في المدرسة والمنزل مع التشديد على ضرورة إنجاز كافة المسئوليات كما ينبغي وبشكل تدريجي ، وانسحبي لتتركيه يفعل هذا الشىء بنفسه وعندما يفعل شجعيه من خلال المدح والثناء ولا بأس من المكافأة العينية ، كأن تقدمي له لعبة كان يريد أن تحضريها له، أو أن تقدمي له الوجبة المفضلة لديه أو تكافئيه برحلة إلي المكان المحبب إليه .
ويجب أن تكوني أنتِ نفسك قدوة له في النظام والترتيب في حضوره ، وقومي بترتيب دواليب الملابس أو خزائن المطبخ أو أرفف الأحذية من خلال ذلك سيتعلم أن كل شىء له مكان خاص .
كما نلاحظ أن الآباء يهتمون برعاية أبنائهم وتلبية كل طلباتهم اليومية، وقد يصل الأمر إلي أن يصبح الأبناء معتمدين كلية علي أسرهم فاقدين القدرة علي تحمل المسئولية والاعتماد علي أنفسهم في المستقبل ، لذا ينصح الخبراء الآباء بأن يساعدوا الأمهات في تعليم الأطفال أسس مدروسة للاعتماد على النفس وتحمل المسئولية .
بالنظام .. طفلك أكثر طمأنينة
وتأكدي عزيزتي أن النظام عندما يدخل حياة طفلك سوف تتوقف دموعكما معاً ، وسوف تحل الطمأنينة على الطفل و تهدأ أعصابك ، و حتى تلزمي طفلك بعمل ما تريدين لابد أن تكوني حاسمة ومسيطرة و لا تكوني قاسية أو منزعجة ، فالقسوة والانزعاج والتذبذب في إصدار القرارات يحدث نوبات الغضب لطفلك والتوتر لك.
ويوصيك الخبراء بأن تبعدي العقاب الجسدي من طرق تعليم النظام ، ومن حياة الطفل بصفة عامة فهو قد يجعله يتوقف عن المشاكل ولكن التهذيب لن يحدث على المدى الطويل ، ف العقاب الجسدي لا يؤلم فقط بل يؤذي نفسياً ويجعل طفلك مستاءً ومتوتراً لأنه لا يعرف لماذا أفرغت غضبك فيه .
وإذا قام طفلك بإلقاء الأكل على الأرض ونثره فوق السجاد أو عض الطفل الذي جاء لزيارته، خذي نفساً عميقاً ونفذي النصائح التالية لتشجعي طفلك على النظام بإيجابية :
- تذكري أن طفلك الذي لم يبغ العامين لا يفهم دائماً الخطأ الذي صنعه، فإذا صرخت في وجهه سوف يبكي ولن يفهم ، من الأفضل أن تقولي ( لا ) لا تفعل هذا وتبعديه عما يفعل، فهو قادر على تعلم معنى ( لا) قبل أن يتعلم معنى ( لماذا ) ؟
- انظري إلى الأحداث من مستوى تفكير الطفل، فإذا أخرج الطعام من طبقه فجأة ثم ألقى به على الأرض ، توقفي وفكري لماذا فعل ذلك ؟ فقد تكونين قد شرحت له منذ أيام كيف يخرج المكعبات من غلافها، وقد يكون يتدرب على إخراج الأشياء من أماكنها .
- تفهمي أن صغيرك يفعل فقط الأشياء التي يريدها وإذا دخلت معه معركة في الغالب ستخسرينها لأنه لا يستمع إلا لما يريد، وبدلاً من الدخول في مشادة لتنظيم اللعب، فكري في طريقة تجعله يحب هذا التنظيم وجربي أن تكون الأوامر في شكل لعب، كأن تقولي – مثلاً – هل يمكنك جمع كل هذه اللعب قبل أن أصل إلى العدد 10 ، هذا افضل من إعطاء الأمر وانتظار التنفيذ.
- جربي أسلوب التدعيم بدلاً من العقاب، فعندما تنتاب طفلك نوبة غضب تكون النصيحة أن تضعيه في غرفته حتى ينتهي من الغضب، ولكنه يحتاج أحياناً أثناء الغضب لتدعيمك وتأثيرك وسيطرتك ، فهذه التصرفات تمده بالعون وتعينه على الخروج من نوبة الغضب ، إذا شعرت أنه يريد أن يبكي وهو في حضنك احتضنيه واجلسي معه حتى ينتهي من نوبة الغضب بدلاً من أن تطلبي منه أن يذهب لغرفته .
- علمي طفلك المهارات الاجتماعية ، ويمكنك البدء في هذا عندما يكون متعاوناً وإيجابياً، والمكافأة لا تعني دائماً تقديم شيء مادي فالصغير يسعد بابتسامة رضاً منك وكلمة مدح جميلة وحضن مشمول بالحنان.
- قدمي له المثل الصحيح: طفلك يتعلم منك التصرفات السليمة التي تسلكينها تجاهه وتجاه الآخرين، فإذا أردت منه أن يساعدك في ترتيب الغرفة قدمي له المثل بمساعدتك له، وإذا أخطأت في حقه اعترفي بالخطأ ليتعلم أن الاعتراف بالخطأ أفضل من إخفاءه بسبب الخوف.
- استخدمي الشرح الإيجابي، فإذا أردت منه أن يرتدي جواربه – مثلاً – اشرحي له كيف يفعل ذلك وقولي ( يجب أن يكون هكذا ) بدلاً من الانتظار إلى أن ينتهي من ارتدائه بطريقة خاطئة ثم تقولين ( لا ليس هكذا ) واستخدمي دائماً كلمات مثل (نعم هكذا حسن، هيا اكمل ما تفعله ) بدلاً من كلمات مثل ( لا، توقف عن ذلك ) .
- إذا وضعت حدوداً وقواعد ثابتة للسلوك اليومي تمسكي بها ولا تتراجعي عنها ، وتأكدي أن زوجك يعرف هذه الحدود ويتمسك بها لأنه إذا سمح للطفل بما تمنعينه أنت عنه فسوف يتشتت ذهن الطفل ولا يعرف من الذي يجب أن يثق برأيه.
- العالم كبير ومحير والطفل يحتاج إلى وقت طويل ليفهم معنى التهذيب والسلوك الإيجابي الذي تريدينه ، فإذا لم يستجب لك حاولي أن تدخلي معه في مساومة بسيطة ، وعلى سبيل المثال:
إذا قلت ( هذا وقت النوم ) وهو مشغول في لعبته ويريد أن ينتهي منها، اتركي له بعض الوقت وقولي له ( أمامك خمس دقائق لتنتهي منها ).
تعاملي مع طفلك برفق ولين وتأكدي من أنه ليس ماكينة تسير كما ترغبين دون أي خطأ ، فهو يكبر ويتعلم ويخطئ ويصحح خطأه ، فشجعيه دائماً على السلوك الإيجابي الذي يجعله محبوباً من الناس وامنحيه دعمك ، واشرحي له كل شيء بالتفصيل ليتفهم الأمور ويتحمل المسؤولية.
علميه تنظيم غرفته
وفي النهاية ، لأن النظام سلوك إيجابي ومؤثر في شخصية طفلك من الصغر إلى الكبر ، يقدم لكِ الخبراء خطة بسيطة تستطيعين من خلالها تعليم طفلك كيفية تنظيم غرفته ، وإليكِ الخطوات :
في عمر الأربع سنوات :
لا جدوى أبداً من إجبار ابن الأربع سنوات على ترتيب أغراضه ، فهذا لا يعني أي شئ بالنسبة إليه حسب رأي علماء النفس ، بالفعل يحتاج الولد إلى إبقاء ألعابه في متناول يديه وأمام عينيه ، وإذا اختفى أحد أغراضه في صندوق مقفل يظن حينها أنه لن يراه مجدداً.
بالإضافة إلى ذلك يحب الطفل الصغير نقل أغراضه ونثرها في كل أرجاء المنزل لذا ما عليك في هذه الحالة سوى إبقاء ألعاب الصغير في غرفته وإذا حاولت ترتيبها في الرفوف أو الصناديق سوف يعيدها الولد سريعاً إلى الأرض لكن إذا أصر ولدك على بعثرة أغراضه في كل أرجاء المنزل قولي له عند الخلود إلى النوم يجدر به أيضاً اصطحاب ألعابه معه إلى غرفة النوم .
بين الأربع والست سنوات :
يمكن أن يفهم الطفل في هذه المرحلة أهمية الترتيب شرط أن تكون حججك مقنعة تماماً :
يمكنه العثور بسرعة أكبر على أغراضه ، يمكنه الاستمتاع بمساحة أكبر للعب ، لكن الطفل لا يدرك أبداً مفهوم التنظيم في هذا العمر لذا عليك شرح “نمط التصرف” له حتى يتمكن من أتباعه.
وهذا أمر مفيد جداً في التعليم المدرسي يمكنك شراء بعض الصناديق أو الرفوف لترتيب أغراض الصغير فيها ضعي أيضاً القصص والدمى الكبيرة في هذه الصناديق أو الرفوف وتحلىّ ببعض الصبر عند تعليم ولدك كيفية ترتيب أغراضه.
من عمر الست سنوات :
يصبح الطفل في هذا العمر قادراً تماماً على ترتيب أغراضه لوحده حسب منطقه الخاص ، لا بل إنه سيرفض مساعدتك في هذا الشأن فإذا لاحظت أن ترتيبه للأغراض لا يتوافق مع أفكارك أو المبدأ العقلاني للتنظيم لا تتدخلي أبداً وإنما ساعديه على إعادة بعض النظام إلى الغرفة واعلمي أن صراخك لن يجدي نفعاً على الإطلاق في هذه الحالة يمكنك عقد صفقة مع صغيرك : يستطيع مشاهدة التلفاز أو اللعب خارجاً مع أصدقائه إذا رتب غرفته ووضع كل شئ في مكانه ، كوني صارمة قدر الإمكان في هذا الصدد وإلا لن يجدي النظام نفعاً .
في المراهقة :
يجد المراهق صعوبة في تحديد مكانته ولذلك يعكس تنظيم غرفته ما يجول في رأسه عادة ، فهذه طريقته ليثبت للجميع أنه يستطيع فعل ما يحلو له في مملكته ، لذا لا تأمريه بترتيب غرفته اطلبي منه فقط أن ينظفها من الأوساخ لكن إذا ترك غرفته في حاله يرثى لها يعني ذلك أن المراهق يعاني الإحباط النفسي وعليكِ التكلم معه صراحة في هذا الصدد.
الصفحة الأخيرة
ادعى ربنا كتير ان يفرج همك وييسر امرك وعليكى بقيام الليل والدعاء
ربنا يجعلك قرة عين لزوجك ويجعل زوجك قرة عين لك ان شاء الله نفس الكلام كنت بفكر ابعتهولك عالخاص وبعدين دوري في حياتك يا فيميل علي حاجه في حياتك تنبسطي وتقاومي اي اكتئاب عشانها كلنا بتجيلنا حلات ياس وزهق انا مثلا من امبارح دخلت في مود تناحه وكان عندي خطط كتير مش قادره اعملها وجالي انتكاسه في حاجات كنت مبسوطه اني داومت عليها لكن مش معني كده اننا نستسلم لا حاولي فكري في اي حاجه في حياتك بتحبيها فكري في اولادك وانك مثلا نفسك تعمليلهم حاجه حلوه ياكلوها فكري في حد من عيلتك بتحبيه واتصلي بيه وارغوا شويه عن موقف قديم بتبسطس لما تفتكروه لفتكري اي حاجه بتحبيها اي حاجه بتفرحك وتعايشي معاها وانسي انت غفين ومع مين وبتعملي ايه ارجعي لورا ودوري وعيش 10دقايق في حاجه تبسطك اتصرفي فكري متسيبيت نفسك لنفسك وان شاء الله ربنا ييسرلك الامور
رمال صباح الخير يا قمر عامله ايه