أم معاذ و جهاد
<FONT COLOR="Green">عزيزتي "شام" أعذريني للتأخير ...</FONT c><FONT COLOR="Blue">من الخطأ عزيزتي ترك الحفاض على الطفل ليلا حتى يتعود ألا يعملها وهو نائم فهذا سيسبب له تسلخات وضيق ولن يستطيع النوم - عذاب يعني. ولكنه قادر على الإستغناء عنه تماما في سن السنتين أو قبلها .. أما استمراره بالحفاض لسن ثلاث سنوات وتصل لأربعة - صار رجل - بصراحة - عفوا هذه قذارة - إلا إذا كان لا قدر الله مصاب بمرض يمنعه من إستعمال الحمام أو عنده مشاكل في المثانة ولا يستطيع التحكم في نفسه .. وأعتقد أن هذه لها حلول أخرى ...

أما عن نفسي فأنا بدأت مع ابني في شهره السادس ولم أجد لديه قبول وكان الجو بارد فأخرتها له حتى كان عمره ثمانية أشهر - أعتقد. بعدها بدأت معه بعد الإفطار بساعة .. أجلسه ربع ساعة .. مع بعض اللعب والتسلية وعدم تركه أبدا .. أحيانا تزيد وأحيانا تقل - حسب مزاجه. إلى أن تعود أن - عفوا - يتبرز صباحا ولم أكن أجلسه غير هذه المرة ... وبعدها بفترة بدأت أجلسه عليها قبل الميعاد المحدد للنوم .. ولم يكن يعمل شيء عادة أو يتبول أحيانا .. واسترمت هذه العادة نحو الستة أشهر بعدها كنت أضعه مرة أخرى في منتصف النهار بشرط أن يكون الجو دافيء .. وعندما أتى الصيف مرة أخرى رفعت البامبرز طول نصف النهار وكنت ألبسه قطعة واحدة وآخذه للحمام كل نصف ساعة أحيانا ننجح وأحيانا بعد خروجنا من الحمام كان يبلل ملابسه فأغير له مع توبيخه قليلا .. وبعدها رفعت البامبرز طول النهار وبدأ يقول أنه يريد الحمام .. وفي الليل كنت ألبسه له. أحيانا كان يستيقظ به مبللا وأحيانا لا ...
لكن دخل والده للمستشفى وتركته عند بعض الناس كان عمره وقتها عامان فعاد يبلل ملابسه (نهارا) لأنه لا يريد أن تدخله السيدة للحمام، كانوا يلبسونه البامبرز. وأستمرت هذه المشكلة بعد عودته للبيت ولأني كنت - سامحهم الله من نصحوني بذلك - أضربه كان يزيد في بلبلة ملابسه .. لكن عندما أخذ الموضوع شكل آخر وبالصبر والحزم عاد - والحمد لله - كما كان. </FONT c>

------------------
القناعة كنز لا يفنى.
شام
شام
مرحبا أختي أم جهاد
الله يجزيك الخير على كتابة هذه المعلومات التي استفدت منها كثيرا
وشكرا لك من كل قلبي
الفتاة الشامية
مرحبا شام
و الله أنا ما عندي خبرة بهالموضوع
بس بدي قلك أني شفت بالتلفزيون دعاية و بالمحلات كمان ملابس داخلية للطفل شكلها مثل الحفاضات تقريبا و هي تدريبية و خصوصي لتدريب الأطفال على ذلل الأمر فمنها ما يضيء و قت الطفل ( عذرا بيساوي شي ) و منها مرسوم عليه زهرة و وقت بيعمل شي بتتلون الزهرة و هيك بتساعديه على هالشغلة ( ما بعرف شفتيون و لا لأ )
أم معاذ و جهاد
عفوا شام .. وأنا في الخدمة لأي استفسار ...

------------------
القناعة كنز لا يفنى.