حبيباتي
لو سمحتو منو اللي عندها فكرة عن مرض النقرس .... ما هي اعراضه ...و كيفية علاجه ؟؟؟؟
ياريت بنات اللي عندها معلومة لو صغيرة عن هالمرض لا تبخل علي فيها ..... OK .

مطر صيف @mtr_syf
عضوة نشيطة
هذا الموضوع مغلق.

MARIGOLD
•
شوفي هالرابط يا ستي
http://www.feedo.net/encyclo/ency50.htm
وهي معلومات اضافية
النقرس: أما مرض النقرس الذي ينتج أساسًا من زيادة نسبة حمض اليوريك وترسبه على المفاصل فيمكن علاجه فقط بالنظام الغذائي عن طريق الابتعاد تمامًا عن تناول السلامون والسردين والأنشوجة، والأعضاء الداخلية للحيوان والمخ والطحال، وتناول 100 جرام لنوع واحد من بعض الأطعمة مثل اللحوم الحمراء أو البيضاء، الأسماك أو الدجاج أو الفاصوليا، العدس، الفول، الترمس، الحلبة، اللوبيا، القرنبيط، البازلاء، السبانخ، القمح/ البليلة، وذلك خلال اليوم كله، أما الأطعمة التي يسمح بتناولها فهي البيض والألبان ومنتجاتها والخضراوات ما عدا القرنبيط والسبانخ والبازلاء، والحبوب ما عدا الكاملة (أي التي تحتوي على القشرة) وجميع الفواكه، وهناك ملحوظة لا بد أن نذكرها، وهي أن الخبز السن لا ينبغي أن يتناوله مرضى النقرس طوال فترة العلاج لأن به كمية كبيرة من قشرة الردة والخميرة التي تساعد على ترسيب حمض اليوريك على المفاصل.
الكلى والكبد: ويقول الدكتور/ سيد حجازي -أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة: مصر-: إن تناول كميات كبيرة من المياه تساعد على التقليل من أملاح البول ومن احتمالية حصوات الكلى، وأول خطوة في علاج حصوات الكلى هي معرفة نوع الأملاح المكونة لها عن طريق تحليل البول للابتعاد عنها، فهناك عدة أنواع من الأملاح، أملاح أجزلات الكالسيوم، وهنا نقلل من تناول الطماطم والفراولة والجوافة والمانجو ومعظم الأوراق الخضراء، أما أملاح الصوديوم أو البوتاسيوم فالتقليل من ملح الطعام وجميع الأغذية المصنعة، لأن المادة الحافظة تحتوي على قدر كبير من أملاح الصوديوم، ويمكن التقليل من نسبة البوتاسيوم الموجودة بالخضراوات كالجزر مثلاً بسلقه والتخلص من مياه السلق، وكذلك بالنسبة للخضراوات والفاكهة الغنية بمثل هذه العناصر، وفي جميع الحالات يجب الإقلال من البروتينات، لأن وظيفة الكلى الأساسية هي تخليص الجسم من نواتج هضم البروتين، وفي حالة إصابتها بأي تعب المفروض ألا نجهدها، فإذا كان يسمح للشخص العادي بتناول 56 جرامًا بروتين يوميًا فلا يجب ألا تزيد حصة مريض الكلى أو الكبد عن 20 جرامًا (كل 100 جرام لحم تحتوي على 18 جراماً من البروتين) حتى لا تزيد كمية اليوريا الناتجة عن هضم البروتين، ويمكن الحصول على البروتين من مصادر أخرى مثل اللبن أو الخبز البلدي (الأسمر) حيث يحتوي الرغيف على 90 جرامًا بروتين.
وهناك مرحلة في مرضى الكبد لا بد فيها من استخدام علاج دوائي عند إصابة الكبد بالفيروسات أو البكتريا أو السرطان، لكن يمكن أن يكون النظام الغذائي مساعدًا للعلاج في هذه الحالات، حيث يجب التقليل من المواد الدهنية والتركيز على المواد السكرية التي تدعم خلايا الكبد، والابتعاد تمامًا عن الشطة والمواد الحريفة والتوابل، ويبقى الأهم دائمًا هو الوقاية، فإذا كان الكبد هو المسئول عن هضم وتمثيل المواد الدهنية فتناول السمن والزيوت بكميات كبيرة يرهق الكبد، ويتحول إلى كبد دهني، أي يتحول جزء من خلاياه إلى خلايا دهنية فتقل نسبة أو مساحة الخلايا الحية به، ويضعف، ويكون عرضه لمهاجمة الفيروسات.
المصدر
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/adam-3/bait-1.asp
http://www.feedo.net/encyclo/ency50.htm
وهي معلومات اضافية
النقرس: أما مرض النقرس الذي ينتج أساسًا من زيادة نسبة حمض اليوريك وترسبه على المفاصل فيمكن علاجه فقط بالنظام الغذائي عن طريق الابتعاد تمامًا عن تناول السلامون والسردين والأنشوجة، والأعضاء الداخلية للحيوان والمخ والطحال، وتناول 100 جرام لنوع واحد من بعض الأطعمة مثل اللحوم الحمراء أو البيضاء، الأسماك أو الدجاج أو الفاصوليا، العدس، الفول، الترمس، الحلبة، اللوبيا، القرنبيط، البازلاء، السبانخ، القمح/ البليلة، وذلك خلال اليوم كله، أما الأطعمة التي يسمح بتناولها فهي البيض والألبان ومنتجاتها والخضراوات ما عدا القرنبيط والسبانخ والبازلاء، والحبوب ما عدا الكاملة (أي التي تحتوي على القشرة) وجميع الفواكه، وهناك ملحوظة لا بد أن نذكرها، وهي أن الخبز السن لا ينبغي أن يتناوله مرضى النقرس طوال فترة العلاج لأن به كمية كبيرة من قشرة الردة والخميرة التي تساعد على ترسيب حمض اليوريك على المفاصل.
الكلى والكبد: ويقول الدكتور/ سيد حجازي -أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة: مصر-: إن تناول كميات كبيرة من المياه تساعد على التقليل من أملاح البول ومن احتمالية حصوات الكلى، وأول خطوة في علاج حصوات الكلى هي معرفة نوع الأملاح المكونة لها عن طريق تحليل البول للابتعاد عنها، فهناك عدة أنواع من الأملاح، أملاح أجزلات الكالسيوم، وهنا نقلل من تناول الطماطم والفراولة والجوافة والمانجو ومعظم الأوراق الخضراء، أما أملاح الصوديوم أو البوتاسيوم فالتقليل من ملح الطعام وجميع الأغذية المصنعة، لأن المادة الحافظة تحتوي على قدر كبير من أملاح الصوديوم، ويمكن التقليل من نسبة البوتاسيوم الموجودة بالخضراوات كالجزر مثلاً بسلقه والتخلص من مياه السلق، وكذلك بالنسبة للخضراوات والفاكهة الغنية بمثل هذه العناصر، وفي جميع الحالات يجب الإقلال من البروتينات، لأن وظيفة الكلى الأساسية هي تخليص الجسم من نواتج هضم البروتين، وفي حالة إصابتها بأي تعب المفروض ألا نجهدها، فإذا كان يسمح للشخص العادي بتناول 56 جرامًا بروتين يوميًا فلا يجب ألا تزيد حصة مريض الكلى أو الكبد عن 20 جرامًا (كل 100 جرام لحم تحتوي على 18 جراماً من البروتين) حتى لا تزيد كمية اليوريا الناتجة عن هضم البروتين، ويمكن الحصول على البروتين من مصادر أخرى مثل اللبن أو الخبز البلدي (الأسمر) حيث يحتوي الرغيف على 90 جرامًا بروتين.
وهناك مرحلة في مرضى الكبد لا بد فيها من استخدام علاج دوائي عند إصابة الكبد بالفيروسات أو البكتريا أو السرطان، لكن يمكن أن يكون النظام الغذائي مساعدًا للعلاج في هذه الحالات، حيث يجب التقليل من المواد الدهنية والتركيز على المواد السكرية التي تدعم خلايا الكبد، والابتعاد تمامًا عن الشطة والمواد الحريفة والتوابل، ويبقى الأهم دائمًا هو الوقاية، فإذا كان الكبد هو المسئول عن هضم وتمثيل المواد الدهنية فتناول السمن والزيوت بكميات كبيرة يرهق الكبد، ويتحول إلى كبد دهني، أي يتحول جزء من خلاياه إلى خلايا دهنية فتقل نسبة أو مساحة الخلايا الحية به، ويضعف، ويكون عرضه لمهاجمة الفيروسات.
المصدر
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/adam-3/bait-1.asp

مطر صيف
•
عزيزتي MARIGOLD
مشكوررررررررررة عيوني واييييييييييييد وايييييييييييييد على هالمعلومات الحلوة و المفيدة ......وجزاج الله كل خير و ما قصرتي ....
مشكوررررررررررة عيوني واييييييييييييد وايييييييييييييد على هالمعلومات الحلوة و المفيدة ......وجزاج الله كل خير و ما قصرتي ....
الصفحة الأخيرة
http://www.feedo.net/encyclo/ency50.htm
وهي معلومات اضافية
النقرس: أما مرض النقرس الذي ينتج أساسًا من زيادة نسبة حمض اليوريك وترسبه على المفاصل فيمكن علاجه فقط بالنظام الغذائي عن طريق الابتعاد تمامًا عن تناول السلامون والسردين والأنشوجة، والأعضاء الداخلية للحيوان والمخ والطحال، وتناول 100 جرام لنوع واحد من بعض الأطعمة مثل اللحوم الحمراء أو البيضاء، الأسماك أو الدجاج أو الفاصوليا، العدس، الفول، الترمس، الحلبة، اللوبيا، القرنبيط، البازلاء، السبانخ، القمح/ البليلة، وذلك خلال اليوم كله، أما الأطعمة التي يسمح بتناولها فهي البيض والألبان ومنتجاتها والخضراوات ما عدا القرنبيط والسبانخ والبازلاء، والحبوب ما عدا الكاملة (أي التي تحتوي على القشرة) وجميع الفواكه، وهناك ملحوظة لا بد أن نذكرها، وهي أن الخبز السن لا ينبغي أن يتناوله مرضى النقرس طوال فترة العلاج لأن به كمية كبيرة من قشرة الردة والخميرة التي تساعد على ترسيب حمض اليوريك على المفاصل.
الكلى والكبد: ويقول الدكتور/ سيد حجازي -أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة: مصر-: إن تناول كميات كبيرة من المياه تساعد على التقليل من أملاح البول ومن احتمالية حصوات الكلى، وأول خطوة في علاج حصوات الكلى هي معرفة نوع الأملاح المكونة لها عن طريق تحليل البول للابتعاد عنها، فهناك عدة أنواع من الأملاح، أملاح أجزلات الكالسيوم، وهنا نقلل من تناول الطماطم والفراولة والجوافة والمانجو ومعظم الأوراق الخضراء، أما أملاح الصوديوم أو البوتاسيوم فالتقليل من ملح الطعام وجميع الأغذية المصنعة، لأن المادة الحافظة تحتوي على قدر كبير من أملاح الصوديوم، ويمكن التقليل من نسبة البوتاسيوم الموجودة بالخضراوات كالجزر مثلاً بسلقه والتخلص من مياه السلق، وكذلك بالنسبة للخضراوات والفاكهة الغنية بمثل هذه العناصر، وفي جميع الحالات يجب الإقلال من البروتينات، لأن وظيفة الكلى الأساسية هي تخليص الجسم من نواتج هضم البروتين، وفي حالة إصابتها بأي تعب المفروض ألا نجهدها، فإذا كان يسمح للشخص العادي بتناول 56 جرامًا بروتين يوميًا فلا يجب ألا تزيد حصة مريض الكلى أو الكبد عن 20 جرامًا (كل 100 جرام لحم تحتوي على 18 جراماً من البروتين) حتى لا تزيد كمية اليوريا الناتجة عن هضم البروتين، ويمكن الحصول على البروتين من مصادر أخرى مثل اللبن أو الخبز البلدي (الأسمر) حيث يحتوي الرغيف على 90 جرامًا بروتين.
وهناك مرحلة في مرضى الكبد لا بد فيها من استخدام علاج دوائي عند إصابة الكبد بالفيروسات أو البكتريا أو السرطان، لكن يمكن أن يكون النظام الغذائي مساعدًا للعلاج في هذه الحالات، حيث يجب التقليل من المواد الدهنية والتركيز على المواد السكرية التي تدعم خلايا الكبد، والابتعاد تمامًا عن الشطة والمواد الحريفة والتوابل، ويبقى الأهم دائمًا هو الوقاية، فإذا كان الكبد هو المسئول عن هضم وتمثيل المواد الدهنية فتناول السمن والزيوت بكميات كبيرة يرهق الكبد، ويتحول إلى كبد دهني، أي يتحول جزء من خلاياه إلى خلايا دهنية فتقل نسبة أو مساحة الخلايا الحية به، ويضعف، ويكون عرضه لمهاجمة الفيروسات.
المصدر
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/adam-3/bait-1.asp