بطة 2009 @bt_2009
محررة ذهبية
مروءة سائق شاحنة %%%
لم يدر في خلد هذا السائق الكندي أن حذاءه سيطفو به على مواقع التواصل الاجتماعي، ليصبح قصة تروى على خلفية موقفه النبيل تجاه ذلك المشرد الذي شاهده يسير في الطرقات حافياً، فأوقف الحافلة، مترجلاً إلى الرجل ليسأله.. لماذا تسير حافياً؟ فيجيب: لا أملك ما أرتديه؟ فلم يكن من السائق إلا أن خلع حذاءه ليعطيه إياه.
المشهد النبيل الذي لم يلبث وأن شغل حيزاً كبيراً على صفحات وسائل الإعلام الكندية تحت عنوان "قصة سائق الحافلة كريستيان دوبليدي"، والذي وصفه الركاب بأنه أجمل شيء شاهدوه في حياتهم، جنى لصاحبه السائق من ثمار الشهرة ما لا تجنيه خزائن الأموال.
11
998
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ضي الهدى
•
سبحان الله ما اجمل الرحمه
الرحمه فى قلوب بشر. الذي لديهم مشاعر نبيله
الذي لا يملك مشاعر ليس انسانا
اذا كان الشخص مسلم ومعطى حذاءه لشخص لايملك حذاء كان الصحف والمجلات لم تنشره بل يحاربونه
كالمبثعثين الذى يبرزون افكارهم ويشتهرون هناك واما فى بلادنا لا تتكلم عنهم الصحف
الذي لا يملك مشاعر ليس انسانا
اذا كان الشخص مسلم ومعطى حذاءه لشخص لايملك حذاء كان الصحف والمجلات لم تنشره بل يحاربونه
كالمبثعثين الذى يبرزون افكارهم ويشتهرون هناك واما فى بلادنا لا تتكلم عنهم الصحف
بطة 2009
•
LaDy Nona :الرحمه فى قلوب بشر. الذي لديهم مشاعر نبيله الذي لا يملك مشاعر ليس انسانا اذا كان الشخص مسلم ومعطى حذاءه لشخص لايملك حذاء كان الصحف والمجلات لم تنشره بل يحاربونه كالمبثعثين الذى يبرزون افكارهم ويشتهرون هناك واما فى بلادنا لا تتكلم عنهم الصحفالرحمه فى قلوب بشر. الذي لديهم مشاعر نبيله الذي لا يملك مشاعر ليس انسانا اذا كان الشخص مسلم...
الصفحة الأخيرة