لا عزيزتي سامحينا القائل هو الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجه وليس الإمام الشافعي

عزيزتي أنا متأكدة وعندي ديوان الإمام علي وحافظة الغالبية العظمى لشعره:(

يا بنااااااااااااات شكلنا احنا الغلطانين ... سنى انا اسفه اذا غلطتك

هذا المقطع ما خذته من موقع :: ( ولو بغيتوا الموقع انا حاضرة )
أهمية السفر في الاسلام
يحث القرآن الكريم على السير في الارض قائلا: (أفلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بهافانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)(1).
وعن رسول الله (ص): (سافروا تصحوا, وجاهدوا تغنموا,وحجوا تستغنوا)
وفي شعر منسوب الى الامام علي (ع) :
( تغرب عن الاوطان في طلب العلى وسافر ففي الاسفار خمس فوائد تفرج هم واكتساب معيشة وعلم وآداب وصحبة ماجد ) .


الشعر منسوب الى الامام .. يعني ما شعرة هو نفسه

وننتظر الاجابه الصحيحة




:time:

اولا هذا البيت من الشعر ليس للامام علي وانما هو للامام الشافعي وديوانه موجود عندي واذا اردنا الاحتكام للعقل والمنطق في حسم هذا الامر بدون الرجوع الى المصادر من هو المفروض ان يقول مثل هذا الشعر شخص سافر وعلم مافي الاسفار من الفوائد ام رجل لم يسافر وكما نعلم بان الامام الشافعي سافر كثيرا في طلب العلم بينما الامام على كرم الله وجه لم يفارق الرسول عليه الصلاة والسلام ولم تكن له اسفار وحتى بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام مكث الامام علي بالمدينه ولم يغادرها ولكن اللبس الذي حدث هو انه يوجد اشعار وحكم كثيره تنسب للامام على حبا فيه وهو اهل لهذا الحب ولكن في النهايه يجب ارجاع النسبه الى صاحبها وهو الامام الشافعي اما باب مدينة العلم الامام علي كرم الله وجه فله حكم واقوال واشعار غايه في الجمال والحكمه ولكن ليس هذا البيت اولا على حسب المراجع والمصادر التاريخيه ثانيا بالمنطق والعقل والذي يقول ان الامام الشافعي احق بان ينسب هذا البيت له نتيجه اسفاره الكثيره في طلب العلم
على العموم هذا هو الجواب الصحيح ... حسب مصادري والله اعلم...وللمشرفة حرية الاختيار في اكمال المسابقة او الغائها..
بااااااااااااااااااي

إذاً الإمام الشافعي زي ما توقعت....



المرجع:
من ديوان الإمام الشافعي- الهيئة المصرية العامة للكتاب- 1997




أشكرك سنى على تأكيد المعلومة....





وبعديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية ...


شفيكم زعلتو!!