ام زياد انا شاركت بالمسابقه ياليت تبحثي عن مشاركتي
وشكراااااااا
الله يصلحك ياام زياد
ليش من البدايه ماقلتي اكتبوها في مواضيع مستقله ؟؟؟؟
توك تتكلمين !!!!
ليش من البدايه ماقلتي اكتبوها في مواضيع مستقله ؟؟؟؟
توك تتكلمين !!!!
غيداء
تكلمت من قرابة الأسبوع ياقمر مو توني ,, بس انت غير متابعة للموضوع!!
وعموما ما صار الا كل خير
لقيت طريقة معينة للتصويت ومو ضروري تنزليه في موضوع مستقل.
تكلمت من قرابة الأسبوع ياقمر مو توني ,, بس انت غير متابعة للموضوع!!
وعموما ما صار الا كل خير
لقيت طريقة معينة للتصويت ومو ضروري تنزليه في موضوع مستقل.
الصفحة الأخيرة
لأبنائك؟؟
البدء الحقيقي للتهيئة لموسم الاختبارات ينبغي أن يبدأ منذ بدأ أول يوم في الدراسة،
فالطفل ينبغي أن يعتاد على الاستذكار والمراجعة بشكل دوري لكل ما يأخذه من دروس
حتى لا تتراكم عليه فيصعب عليه التعامل معها في وقت الاختبارات الضيق.
وهنا أطرح بعض الطرق للتهيئة الصحيحة لجو الاختبارات للأبناء:
1- أولاً ينبغي على الوالدان الأب والأم معاً مراعاة أبنائهم في هذه الفترة
ومحاولة الابتعاد كلياً عن كل ما قد يعمل على خلق تشويش على أبنائهم في هذه
الفترة الحرجة، ومن ذلك
· تجنب المشاكل قدر الإمكان وتأجيل المناقشة في كل ما قد يجلبها لما بعد فترة الاختبارات.
· تأجيل أي خطط أسرية كخطة الانتقال إلى منزل جديد أو ما إلى ذلك مما قد يسبب الإرباك للأبناء ويشعرهم بعدم الراحة خاصة بتغير المكان الذي اعتادوا عليه.
· تخفيف الضغط على الأبناء بعدم تكليفهم القيام بمهام منزلية فوق مهمة المذاكرة .
2- متابعة الآباء لسير دراسة أبنائهم منذ بداية العام الدراسي قد يسهل عليهم مهمة
متابعتهم في فترة الاختبارات حيث قد يحتاج بعض الأبناء لتكثيف التركيز على
مذاكرة بعض المناهج لصعوبتها وقد يتطلب الأمر معلم منزلي يتولى هذه المهمة
فيما قد يصعب فهمه وقد يشكل عائق أمامه.
3- بعض الآباء لديهم علاقات اجتماعية واسعة وفي كثير من الأحيان قد يتطلب
الأمر كثير من الاستقبالات والضيوف وفي الغالب إزعاج للأبناء وإشغالهم
وإرهاق للأم أيضاً والحل الأمثل هو تأجيل الاستقبال لما لما بعد الاختبارات
ويمكن الاعتذار والتأجيل بلطف.
4- تهيئة غرف الأبناء للدراسة من حيث توفير المكاتب أو طاولات صغيرة مع
كراسيها للدراسة الدائمة وهذه مهمة الآباء تعويد أبناءهم منذ الصغر متعة
المذاكرة في المكان المخصص مع تهيئة الإنارة المناسبة أيضاً.
5- تنبيه الأبناء على ضرورة الحفاظ على الصلاة في أوقاتها مهما كانت صعوبة
المنهج ومهما كان الوقت ضيق وتذكيرهم بأن الدعاء عبادة عظيمة وأن يطلبوا من
الله دوماً العون والتوفيق.
6- إشعار الوالدان لأبنائهم بأنهم حولهم دوماً حتى يشعر الأبناء بالطمأنينة ويزاح
عنهم شبح الرهبة والخوف من الاختبارات.
7- عدم منع الأبناء من الاستعانة ببعض الأصدقاء في المذاكرة فالأولاد غالباً
يفضلون رفقة أصدقائهم للاستذكار معاً بشرط أن لا يكون أكثر من شخص أو
شخصين وأن يكونوا من المجتهدين والجادين وأن لا يكون الوقت طويلاً حتى
يتسنى لهم مراجعة ما استذكروه معاً على انفراد ولا يكون هناك مضايقة لأهل
البيت.
8- حرص الأم على الطبخ الصحي في هذه الفترة والتركيز على الخضار
والسلطات حتى تساعد أبنائها على الدراسة الجيدة دون التعرض للإعياء أو المرض
، ولا ننسى الوجبات الخفيفة كالساندوتشات مع كوب شاي ساخن قد تعطي جرعة
نشاط وحيوية للمتابعة
9- يمكن مساعدة الأبناء في عمل برنامج لتقسيم الوقت من حيث المذاكرة والنوم وتناول
الوجبات والحرص على النوم المبكر والاستيقاظ المبكر .
10- يمكن تخصيص ساعة أو ساعتين في وقت مناسب لزيارة بيت الجد وقضاء
وقت ممتع وحتى لا يضيق الأبناء من ضغط المذاكرة أو لربما فضل الأبناء الذهاب
للترفيه في حديقة أو ماشابه
11- الحرص على سؤال الأبناء عن اختباراتهم وفي حال كان أحدهم منزعج
ينبغي التخفيف عنه والتأكيد عليه في التركيز في الاختبار الذي يليه .
12- تقديم وعود حقيقية للأبناء بالتكريم المستحق في حال الحصول على
درجات مرضية وطيبة مع ضرورة الحرص على الإيفاء بها بشرط أن تكون في
حدود المعقول وفقاً للإمكانية ودون مبالغة ففي هذا حافز كبير على الجد
والمثابرة واستشعار لذة النجاح.
انتهى,,
عذراً على عدم تقديم صور في الموضوع لضيق الوقت عندي
ولوضعي الصحي أسأل الله الفائدة
واعذريني أختي أم زياد حابه يكون هنا مو في موضوع مستقل لأني
ماحقدر أتابعه
خالص الشكر لإتاحة الفرصة للمشاركة