
^ دمعة حزن ^
•
انزلت في الرسول عليه الصلات و السلام

أخرج الترمذي والحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت: أنزل {عَبَسَ وَتَوَلَّى} في عبد الله بن أم مكتوم الأعمى، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل يقول: يا رسول الله، أرشدني، وعند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من عظماء المشركين، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض عنه، ويقبل على الآخر، فيقول له: أترى بما أقول بأساً ؟ فيقول: لا، فنزلت: {عَبَسَ وَتَوَلَّى* أَنْ جَاءهُ الأَعْمَى}. وأخرج أبو يعلى مثله عن أنس.

ودي ادري ياام محمد متى تحطين السؤال كل مافتحت النت يالقى مافيه سؤال او القى السؤال مجاوب عليه
الله يبارك بعمرك ويجزاك خير على هالمسابقة القيمة
وطبعا جوابي نفس جواب اميرة النجوم
الله يبارك بعمرك ويجزاك خير على هالمسابقة القيمة
وطبعا جوابي نفس جواب اميرة النجوم

المسلمة الحرة :
ودي ادري ياام محمد متى تحطين السؤال كل مافتحت النت يالقى مافيه سؤال او القى السؤال مجاوب عليه الله يبارك بعمرك ويجزاك خير على هالمسابقة القيمة وطبعا جوابي نفس جواب اميرة النجومودي ادري ياام محمد متى تحطين السؤال كل مافتحت النت يالقى مافيه سؤال او القى السؤال مجاوب عليه...
بارك الله فيكي اميرة
الاجابة صحيحة
ذكر غير واحد من المفسرين أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كان يوماً يخاطب بعض عظماء قريش، وقد طمع في إسلامه، فبينما هو يخاطبه ويناجيه إذ أقبل ابن أم مكتوم، وكان ممن أسلم قديماً، فجعل يسأل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن شيء ويلح عليه، وود النبي صلى اللّه عليه وسلم أن لو كف ساعته تلك، ليتمكن من ذلك الرجل طمعاً ورغبة في هدايته وعبس في وجه ابن أم مكتوم وأعرض عنه، وأقبل على الأخر، فأنزل اللّه تعالى، {عبس وتولى أن جاءه الأعمى * وما يدريك لعله يزكى} أي يحصل له زكاة وطهارة في نفسه، {أو يذكر فتنفعه الذكرى} أي يحصل له اتعاظ وازدجار عن المحارم. {أما من استغنى فأنت له تصدى} أي أما الغني فأنت تَعَّرض له لعله يهتدي {وما عليك ألا يّزكى} أي ما أنت بمطالب به إذا لم يزك نفسه. {وأما من جاءك يسعى * وهو يخشى} أي يقصدك ويؤمك ليهتدي بما تقول له، {فأنت عنه تلهَّى} أي تتشاغل. ومن ههنا أمر اللّه تعالى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن لا يخص بالإنذار أحداً، بل يساوي فيه بين الشريف والضعيف، والفقير والغني، والسادة والعبيد، والرجال والنساء، والصغار والكبار، ثم اللّه تعالى يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة، روى الحافظ أبو يعلى عن أنَس رضي اللّه عنه في قوله: {عبس وتولى} قال: جاء ابن أم مكتوم إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم، وهو يكلم أبيّ بن خلف فأعرض عنه، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {عبس وتولى * أن جاءه الأعمى} فكان النبي صلى اللّه عليه وسلم بعد ذلك يكرمه "أخرجه الحافظ أبو يعلى"، وعن عائشة قالت: أنزلت {عبس وتولى} في ابن أم مكتوم الأعمى،
أتى إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فجعل يقول أرشدني. قالت: وعند رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم رجل من عظماء المشركين قالت: فجعل النبي صلى اللّه عليه وسلم يعرض عنه، ويقبل على الآخر، ويقول: (أترى بما أقول بأساً)؟ فيقول: لا، ففي هذا أنزلت: {عبس وتولى} "أخرجه ابن جرير وأبو يعلى"
شكرا دمعة وعطاء والمسلمة لمشاركتكم
الاجابة صحيحة
ذكر غير واحد من المفسرين أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كان يوماً يخاطب بعض عظماء قريش، وقد طمع في إسلامه، فبينما هو يخاطبه ويناجيه إذ أقبل ابن أم مكتوم، وكان ممن أسلم قديماً، فجعل يسأل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن شيء ويلح عليه، وود النبي صلى اللّه عليه وسلم أن لو كف ساعته تلك، ليتمكن من ذلك الرجل طمعاً ورغبة في هدايته وعبس في وجه ابن أم مكتوم وأعرض عنه، وأقبل على الأخر، فأنزل اللّه تعالى، {عبس وتولى أن جاءه الأعمى * وما يدريك لعله يزكى} أي يحصل له زكاة وطهارة في نفسه، {أو يذكر فتنفعه الذكرى} أي يحصل له اتعاظ وازدجار عن المحارم. {أما من استغنى فأنت له تصدى} أي أما الغني فأنت تَعَّرض له لعله يهتدي {وما عليك ألا يّزكى} أي ما أنت بمطالب به إذا لم يزك نفسه. {وأما من جاءك يسعى * وهو يخشى} أي يقصدك ويؤمك ليهتدي بما تقول له، {فأنت عنه تلهَّى} أي تتشاغل. ومن ههنا أمر اللّه تعالى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن لا يخص بالإنذار أحداً، بل يساوي فيه بين الشريف والضعيف، والفقير والغني، والسادة والعبيد، والرجال والنساء، والصغار والكبار، ثم اللّه تعالى يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة، روى الحافظ أبو يعلى عن أنَس رضي اللّه عنه في قوله: {عبس وتولى} قال: جاء ابن أم مكتوم إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم، وهو يكلم أبيّ بن خلف فأعرض عنه، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {عبس وتولى * أن جاءه الأعمى} فكان النبي صلى اللّه عليه وسلم بعد ذلك يكرمه "أخرجه الحافظ أبو يعلى"، وعن عائشة قالت: أنزلت {عبس وتولى} في ابن أم مكتوم الأعمى،
أتى إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فجعل يقول أرشدني. قالت: وعند رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم رجل من عظماء المشركين قالت: فجعل النبي صلى اللّه عليه وسلم يعرض عنه، ويقبل على الآخر، ويقول: (أترى بما أقول بأساً)؟ فيقول: لا، ففي هذا أنزلت: {عبس وتولى} "أخرجه ابن جرير وأبو يعلى"
شكرا دمعة وعطاء والمسلمة لمشاركتكم

شسالفة هالمنتدى مو كانه خرف لان المشاركات الجديده صايره قدام والقديم في الاخير كلكم كطذا والا بس انا
الصفحة الأخيرة