

زهرة الفراشة :
بارك الله فيك اكليل البنفسج على هذه المعلومات القيمة،،،بارك الله فيك اكليل البنفسج على هذه المعلومات القيمة،،،
جزاك الله خيرا
ابلتي الحلوة اكليل
ونورت وشرفتي موضوعي بوجودك
وشكرا على المعلومات التي كتبتها عن بنت الحارث
وهي وردة تعبير عن سروري لوجودك معنا
http://www.moq3.com/pics/up/g_26_10_06/5689ede61d.gif
ابلتي الحلوة اكليل
ونورت وشرفتي موضوعي بوجودك
وشكرا على المعلومات التي كتبتها عن بنت الحارث
وهي وردة تعبير عن سروري لوجودك معنا
http://www.moq3.com/pics/up/g_26_10_06/5689ede61d.gif

ام محمد الغوطي :
من هي الصحابية التي قتلت سبعة من الكافرين في ليلة زفافها ؟ وما اسم زوجها ؟من هي الصحابية التي قتلت سبعة من الكافرين في ليلة زفافها ؟ وما اسم زوجها ؟
شكرا زهرة لمشاركتك
وبتستحقي النقاط انتي واكليل مع بعض
المسلمة الحرة 4 نقطة
عنودتي 2 نقطة
ام صلاح 4 نقطة
زهرة الفراشة 4 نقطة
اميرة النجوم 6 نقطة
ذكرى قلبي8 نقطة
ست النساء 2 نقطة
اكليل البنفسج 2 نقطة
وبتستحقي النقاط انتي واكليل مع بعض
المسلمة الحرة 4 نقطة
عنودتي 2 نقطة
ام صلاح 4 نقطة
زهرة الفراشة 4 نقطة
اميرة النجوم 6 نقطة
ذكرى قلبي8 نقطة
ست النساء 2 نقطة
اكليل البنفسج 2 نقطة

ماشالله شكر اكليل البنفسج علي القصه
وشكرا ام محمد علي موضوعك الي فيه تفاعل كثير
بس للاسف مش عارفه الحقلي سؤال :(
وشكرا ام محمد علي موضوعك الي فيه تفاعل كثير
بس للاسف مش عارفه الحقلي سؤال :(
الصفحة الأخيرة
(أم حكيم)
كانت يوم أحد حربًا على الإسلام والمسلمين، وكانت يوم اليرموك حربًا على الكفر والكافرين.. أسلمت يوم فتح مكة ولم يسلم زوجها "عِكرمة بن أبى جهل" وخرج من مكة، وذهب إلى اليمن بعد أن أهدر النبي ( دمه، فجعلت تغدو إلى النبي ( وتطلب منه الأمان لزوجها، فرقَّ النبي ( لحالها، وأذن لها أن تدركه تبشره بالعفو، فخرجت فى أثره وأدركته عند ساحل من سواحل تهامة وقد هَمَّ بركوب البحر، فدمعت عيناها وأخذت تقول له: يا ابن العم جئتك من أوصل الناس وخير الناس، لا تهلك نفسك وقد استأمنت لك رسول اللَّه ( فأمَّنكَ. فقال : أنت فعلتِ ذلك؟ قالت: نعم، فقد كلمته فأمَّـنَك. فرجع معها "عكرمة"، وأتيا النبي (، فلما انتهيا إلى باب المسجد أسرعت الخُطا ودخلت، واستأذنت النبي ( فأذن، فتقدم "عكرمة" فبايع النبي ( على الإسلام وعلى الجهاد.
إنها أم حكيم بنت الحارث -رضى اللَّه عنها-، ذات الوفاء النادر للزوج، والمعرفة الصحيحة بملكاته. فأحبتْ له الخير، وسعتْ بينه وبين رسول اللَّه ( تستأمن له، فأمّنه رسول اللَّه (.
وبذلك كانت سببًا فى إسلام زوجها، فحسن إسلامه، وجاهد فى اللَّه حتى رزقه اللَّه الشهادة فى موقعة أجنادين .
تزوجت السيدة أم حكيم -رضى اللَّه عنها- بعد ذلك الصحابى الجليل خالد بن سعيد بن العاص -رضى اللَّه عنه- وقبل أن يدخل بها نادى منادى الجهاد أن استعدوا لقتال الروم ولكن فراسة خالد حدثته أنه مقتول غدًا -وفراسة المؤمن لا تخطئ، فإنه يرى بنور اللَّه- فعرض على امرأته أن يدخل بها فقالت: لو تأخرت حتى يهزم اللَّه هذه الجموع. فقال: إن نفسى تحدثنى أنى أقتل. قالت: فدونك. فأعرس بها عند القنطرة التي عُرفت بعد ذلك بقنطرة أم حكيم، ثم أصبح فأولموا عليهما. فما فرغوا من الطعام حتى وافتهم الروم، ووقع القتال فاستشهد خالد أمام عينيها، فشدَّت أم حكيم عليها ثيابها وخرجت إلى القتال؛ انتصارًا للدين وانتقامًا لمقتل زوجيها عكرمة وخالد وقتلى المسلمين، واستطاعت أن تقتل بعمود الخيمة التي بنى بها خالد فيها سبعة من الروم، ثم واصلت كفاحها، فسطَّر التاريخ حياتها بأحرف من نور، فرضى اللَّه عنها وأرضاها