ست النسـاء
ست النسـاء
9 زوجات
أم صــلاح
أم صــلاح
13 زوجة
منيره العنزي
منيره العنزي
ان شاء الله ((13))..........
المسلمة الحرة
هلا وغلا ام محمد
حياك الرحمن


قائمة بأسماء زوجات النبى صلى الله عليه و سلم

1- السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها

2- السيدة سودة بنت زمعة رضى الله عنها

3- السيدة عائشة بنت أبى بكر رضى الله عنها

4- السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنها

5- السيدة زينب بنت خزيمة رضى الله عنها

6- السيدة أم سلمة ( هند بنت أمية ) رضى الله عنها

7- السيدة زينب بنت عمته رضى الله عنها

8- السيدة جويرية بنت الحارث بن أبى ضرار رضى الله عنها

9- صفية بنت حُيى بن أخطب رضى الله عنها

10- أم حبيبة رملة بنت أبى سفيان رضى الله عنها

11- مارية بنت شمعون القبطية رضى الله عنها

12- ميمونة بنت الحارث الهلالية رضى الله عنها

13- أسماء بنت النعمان رضى الله عنها

14- قتيلة بنت قيس رضى الله عنها
المسلمة الحرة
عندما تذكر زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم يتبادر إلى الذهن فوراً الزوجات التسع اللاتي توفي الرسول عنهن، لكن الواقع أن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من تسع زوجات، كما أنه دخل ببعض ولم يدخل ببعض، وهذا يعني أن في المسألة تفصيلاً.

- ثم ان تعدد زوجاته من المؤكد أنه لم يكن بدافع الشهوة، بل لحكمة إلهية، وهي أن الرسول صلى الله عليه وسلم مصدر تشريع للناس، وهذا التشريع منه ما يخص الرجال ومنه ما يخص النساء، والرسول قد يخرج الى أصحابه فيتحدث معهم في مسجده، أو أنه يكون داخل حجرته.

وبما أن الوحي كان ينزل عليه ليلاً ونهاراً وسراً وجهاراً، فإنه كان لا بد أن يتابعه أحد داخل البيت أيضاً، وكثير من أمور النساء لا يعرفها إلا النساء، فمن ذا يا ترى ينقل تلك الأحاديث والأحكام التي تصدر في خلوات الرسول لولا زوجاته رضي الله عنهن اللاتي كن يلازمنه ليلاً ونهاراً؟

ثم ان الرسول لم يتزوج صغيرات في السن حتى يقال انه كان شهوانياً، فكل نسائه كن مطلقات باستثناء عائشة بنت الصديق، وكلهن كن كبيرات في السن أي لم يكنّ في سن المراهقة والشباب، مما يدل على أنه كان يعالج بذلك الزواج مشكلات اجتماعية معينة، وتطييباً لخواطر اللاتي كن يفقدن أزواجهن في الحرب، وهن زوجات أشراف القوم، إذن الأهداف ليست جنسية كما يقال اليوم.

والآن لنأخذ الموضوع بقليل من التفصيل فنقول: ورد في بعض الروايات أن الرسول تزوج 11 زوجة أي ممن دخل بهن وهن خديجة بنت خويلد، وسودة بنت زمعة، وعائشة بنت الصديق، وحفصة بنت عمر، وزينب بنت خزيمة، وأم سلمة بنت أبي أمية، وزينب بنت جحش، وجويرية بنت الحارث، وصفية بنت حيي، وأم حبيبة بنت أبي سفيان، وميمونة بنت الحارث.
وتضاف إليهن مارية القبطية التي أهداها الى الرسول مقوقس مصر وهي لا تعد ضمن أمهات المؤمنين لأنها كانت أم ولد ومن سراري الرسول.
ويذكر ابن القيم في “زاد المعاد” أن الرسول تزوج امرأة تسمى ريحانة بنت زيد سبيت يوم بني قريظة فأعتقها وتزوجها، ثم طلقها طلقة رجعية ثم راجعها، ولكن قيل ايضاً إن ريحانة كانت أمته يطؤها بملك اليمين حتى توفي فهي من السراري أيضاً.


- وهناك خمس من النساء اللاتي عقد عليهن الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يدخل بهن وهن:

1- النشاة بنت رفاعة.
2- الشنباء بنت عمرو.
3- غزية بنت جابر أو بنت دودان.
4- أسماء بنت النعمان.
5- خولة بنت هذيل.

ويذكر جمال الدين المقدسي في كتابه “الشجرة النبوية” من النساء اللاتي لم يدخل بهن الرسول أيضاً:

1- عمرة الكلابية.
2- قتيلة الكندية.
3- شراف الكلبية.
4- الجونية الكندية.
5- ليلى الأوسية.
6- صفية العنبرية.
7- ضباعة القشيرية.


- أما اللاتي خطبهن ولم يعقد عليهن فهن أربع أو خمس:

أم هانئ بنت أبي طالب، وضباعة بنت عامر، وصفية بنت بشامة، وأم حبيب بنت العباس، وجمرة بنت الحارث.

- ويقول ابن القيم: لا خلاف أنه توفي عن تسع هن عائشة وحفصة وزينب بنت جحش وأم سلمة وصفية وأم حبيبة وميمونة وسودة وجويرية وكانت أولى نسائه لحوقاً به بعد وفاته زينب بنت جحش وآخرهن موتاً أم سلمة.