هبة محمد حسن
قصة خيالية ..
تشبه القصص الأجنبية ..
تناسب الكبار أكثر ..
فأفكارها من الصعب أن يفهمها الطفل ..
وفقتِ ..
:26:
قرأت قصتك منذ يوم السبت -حين كنت فى مكه - لكن لم يتيسر لى الرد عليكِ للاسف . ما شاء الله اسلوبك روعه وممتع جدا. ويتناسب مع أطفال كبار مثل 8 إلى 10 سنوات . ففيه قليل من التخويف الذى قد يزعج أطفالى . لكن كونك وصل بكِ الخيال لهذا الحد ، فهذا فى حد ذاته رائع . لكن عندى تعليق ، أرجو أن تتقبليه : وهو وجود السحر بهذه الطريقه قد يخلخل العقيدة قليلا .. فالايمان بالسحر شىء لابد منه ، لكن أن يُبالغ فيه للدرجه التى تـُحول رأس وخلق الله إلى غير الخلقه التى خلقها الله ..فهذا مرفوض من وجهة نظرى . كذلك نهاية القصة أبسط من بدايتها . يعنى بداية كنت متشوقه جدا للقرآة . ثم النهايه كانت غير محبوكه كما كانت البدايه . اعتذر عن كلامى هذا . لكنى أؤمن بموهبتك واعجبتنى كثيرا وفى نفس الوقت أحببت أن أفيدك بما رأيت . وقد أكون مُخطئه ، وإن أصبت فلعلك تنتفعين بما كتبت . ولقد انتفعت كثيرا بخيالك وحبكتك للقصة . أشكرك كثيرا عليها . تقبلى رأيى :)قرأت قصتك منذ يوم السبت -حين كنت فى مكه - لكن لم يتيسر لى الرد عليكِ للاسف . ما شاء الله...
أسعدتني كثيرا مشاركتك ونقدك البناء، ولكن اسمحي لي بالتعقيب فقط على أن ما حول خلقة الفتى ليس السحر، ولكن الكراهية لأنه لم يكن أحد يحبه بسبب عمه الشرير بالرغم من أنه لاذنب له، والدلالة على ذلك أن الحب والصداقة أعادا وجه الفتى إلى طبيعته، وقد هدفت من القصة إلى تعليم الأطفال الشجاعة والتوكل على الله، وعدم الخوف من الشر لأن الخير يهزمه في النهاية ، وأيضا هدفت إلى تعليمهم عدم أخذ الناس بجريرة أهلهم فكما يقول الله تعالى:
"ألا تزر وازرة وزر أخرى"
وهو معنى رائع في القرآن كثيرا ما ننساه
كما أن العبرة بالخواتيم فالخير انتصر في النهاية وهذا هو المطلوب اثباته.
أشكرك كثيرا على مرورك، وكلماتك التي أسعدتني كثيرا.:39:
"ألا تزر وازرة وزر أخرى"
وهو معنى رائع في القرآن كثيرا ما ننساه
كما أن العبرة بالخواتيم فالخير انتصر في النهاية وهذا هو المطلوب اثباته.
أشكرك كثيرا على مرورك، وكلماتك التي أسعدتني كثيرا.:39:
هبة محمد حسن قصة خيالية .. تشبه القصص الأجنبية .. تناسب الكبار أكثر .. فأفكارها من الصعب أن يفهمها الطفل .. وفقتِ .. :26:هبة محمد حسن قصة خيالية .. تشبه القصص الأجنبية .. تناسب الكبار أكثر .. فأفكارها من الصعب...
أشكرك كثيرا على رأيك، ولكني اختلف معك في أنها تشبه القصص الأجنبية فعلى العكس فلقد حرصت على أن استوحي الجو العربي القديم وقد اتبعت في القصة نهج كاتب الأطفال المحترم المربي الفاضل محمد فريد أبو حديد والذي كنا ندرس قصته علاء الدين في المرحلة الابتدائية وله قصص أخرى مثل وعمرون شاه، وكريم الدين البغدادي التي عاد فيها إلى أجواء ألف ليلة وليلة العربية القديمة، وهي فرصة لعودة الطفل جو التراث العربي الجميل..
وفقنا الله ووفقكم.
وفقنا الله ووفقكم.
الصفحة الأخيرة
بصراحة لدي موهبة رائعة في كتابة أدب الطفل لأن الطفل يحتاج للخيال
و لكن مثلما قالت هبة نقطة السحر شائكة قليلاً
و أعتقد بأنك تطرقت لها لأن معظم قصص الأطفال في تراثنا يذكر فيها السحر و أنه الشر و يكون البطل هو الخير الذي يهزم الساحر الشرير
و لكن أدبياً أسلوبك ممتاز و يستحق التقدير