جزاكى الله كل خيرhafo
الاجابه صحيحه:جعفر بن أبي طالب
وجزاكى الله كل خير على المعلومات المفيده
من هما ريحانتى الرسول صلى الله عليه وسلم؟

زملكاويه
•


زملكاويه
•
جزاكى الله كل خير لؤلؤةنادره
الاجابه صحيحه:الحسن والحسين رضي الله عنهما
من هو ساقى الحرمين؟
الاجابه صحيحه:الحسن والحسين رضي الله عنهما
من هو ساقى الحرمين؟

اهلا بك اختي الغالية زملكاوية اسال الله تعالى ان لا يحرمك الاجر اما اجابة السؤال فهو العباس بن عبد المطلب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي عام الرمادة خرج عمر بن الخطاب والمسلمون معه لاداء صلاة الاستسقاء فوقف عمر وقد امسك بيمينه يمين العباس ورفعها صوب السماء وقال (اللهم انا كنا نستسقي بنبيك وهو بيننا اللهم وانا اليوم نستسقي بعم نبيك فاسقنا )
ولم يغادر المسلمون مكانهم حتى انهمر الغيث , واقبل الصحابة على العباس يعانقونه ويقولون له هنيئا لك ساقي الحرمين
ولم يغادر المسلمون مكانهم حتى انهمر الغيث , واقبل الصحابة على العباس يعانقونه ويقولون له هنيئا لك ساقي الحرمين
الصفحة الأخيرة
أبو المساكين : هو جعفر بن أبي طالب يقول أبو هريرة : ( كان خير الناس للمساكين جعفر بن أبي طالب ) .
جعفر بن أبي طالب
هو السيد الشهيد ، كبير الشأن ، علم المجاهدين ، أبو عبد الله ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أخو عليّ بن أبي طالب ، وهو أسنّ من عليّ بعشر سنين .
هاجر الهجرتين ، وهاجر من الحبشة إلى المدينة فوافى المسلمين وهم على خيبر إثر أخْذها ، فأقام بالمدينة شهراً ، ثم أمّـره رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش غزوة مؤته بناحية الكَرَك ، فاستشهد .
سر رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا بقدومه ، وحزن والله لوفاته .
قدم على الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة السابعة من الهجرة حيث كان فتح خيبر، فاعتنقه الرسول صلى الله عليه وسلم
وقال: "ما أدري بأيّهما أنا أشدّ حرصاً، بقدوم جعفر أم بفتح خيبر".
روى شيئاً يسيرا .
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إلى النجاشي ثمانين رجلا ، : أنا ، وجعفر ، وأبو موسى ، وعبدالله بن عُرفُطة ، وعثمان بن مظعون . وبعثت قريش عمرو بن العاص ، وعُمارة بن الوليد بهدية ، فقدما على النجاشي ، فلما دخلا سجدا له وابتدراه ، فقعد واحد عن يمينه ، والآخر عن شماله ، فقالا : إن نفرا من قومنا نزلوا بأرضك ، فرغبوا عن ملتنا . قال : وأين هم ؟ قالوا : بأرضك .
فأرسل في طلبهم ، فقال جعفر : أنا خطيبكم ، فاتَّبعوه . فدخل وسلم ، فقالوا : مالك لا تسجد للملك ؟ قال إنا لا نسجد إلا لله . قالوا : ولم ذاك ؟ قال : إن الله أرسل فينا رسولا ، وأمرنا أن لا نسجد إلا لله ، وأمرنا بالصلاة والزكاة . فقال عمرو : إنهم يخالفونك في ابن مريم وأمه ، قال : ما تقولون في ابن مريم وأمه ؟ ، قال جعفر : نقول كما قال الله روح الله ، وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول التي لم يمسها بشر ، قال : فرفع النجاشي عوداً من الأرض وقال : ها يا معشر الحبشة والقسيسين والرهبان ماتريدون ؟ ، ما يسوؤني هذا ، أشهد أنه رسول الله ، وأنه الذي بشر به عيسى في الإنجيل ، والله لولا ما أنا فيه من الملك لأتيته فأكون أنا الذي أحمل نعليه وأوضئه ، وقال : انزلوا حيث شئتم ، وأمر بهدية الآخرين فردت عليهما .
قال : وتعجل ابن مسعود فشهد بدراً .
عن خالد بن شمير قال : قدم علينا عبد الله بن رباح ، فاجتمع إليه ناس ، فقال : حدثنا أبو قتادة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيش الأمراء ، وقال : ( عليكم زيد فإن أصيب فجعفر ، فإن أصيب جعفر ، فابن رواحة ) فوثب جعفر ، فقال : بأبي أنت وأمي ما كنت أرهب أن تستعمل زيداً عليّ . قال : ( امضوا فإنك لا تدري أي ذلك خير ) ، فانطلق الجيش فلبثوا ما شاء الله . ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صعد المنبر وأمر أن ينادى الصلاة جامعة ، فقال : ( ألا أخبركم عن جيشكم ، إنهم لقوا العدو فأصيب زيد شهيداً ، فاستغفروا له ، ثم أخذ اللواء جعفر ، فشد على الناس حتى قتل ، ثم أخذه ابن رواحة فأثبت قدميه حتى أصيب شهيداً ، ثم أخذ اللواء خالد ) . ولم يكن من الأمراء ، هو أمر نفسه ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم إصبعيه وقال : ( اللهم هو سيف من سيوفك فانصره ) فيومئذ سمي سيف الله ، ثم قال : ( انفروا فامددوا إخوانكم ، ولا يتخلفن أحد ) فنفر الناس في حر شديد .
قال ابن اسحاق : حدثنا يحي بن عباد ، عن أبيه قال : حدثني أبي الذي أرضعني وكان من بني مرة ( بن عوف ) قال : لكأني أنظر إلى جعفر يوم مؤته حيث اقتحم عن فرس له شقراء فعقرها ثم قاتل حتى قتل .
قال ابن اسحاق : وهو أول من عقر في الإسلام وقال :
يا حبذا الجنـة واقترابهـا *** طيبـة وبـارد شرابـهـا
والروم روم قد دنى عذابها *** علي إن لاقيتها ضرابهـا
عن ابن عمر قال : فقدنا جعفراً يوم مؤته ، فوجدنا بين طعنة ورمية بضعاً وتسعين ، وجدنا ذلك فيما أقبل من جسده
وعن أسماء قالت : دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بني جعفر ، فرأيته شمّهم وذرفت عيناه ، فقلت : يا رسول الله ! أبلغك عن جعفر شيء ؟ قال : ( نعم ، قتل اليوم ) فقمنا نبكي ، ورجع فقال : ( اصنعوا لآل جعفر طعاماً فقد شغلوا عن أنفسهم ) .
وعن عائشة قالت : لما جاءت وفاة جعفر ، عرفنا في وجه النبي صلى الله عليه وسلم الحزن .
عن ابن عباس ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( رأيت جعفر بن أبي طالب ملكا في الجنة ، مضرجة قوادمه بالدماء يطير في الجنة ) .
عن محمد بن أسامه بن زيد ، عن أبيه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول لجعفر : ( أشبه خَلقك خلْقي ، وأشبه خُلقك خُلقي ، فأنت مني ومن شجرتي ) .
قال الشعبي : كان ابن عمر إذا سلم على عبد الله بن جعفر قال : السلام عليك يابن ذي الجناحين .
أسلم جعفر بعد أحد وثلاثين نفساً .
عن أبي هريرة قال : ما احتذى النعال ولا ركب المطايا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من جعفر بن أبي طالب . يعني في الجود والكرم .
عن أبي هريرة قال : كنا نسمي جعفراً أبا المساكين . كان يذهب بنا إلى بيته ، فإذا لم يجد شيئاً ، أخرج إلينا عكة أثرها عسل ، فنشقها ونلعقها .
جعفر بن أبي طالب