السلام عليكم
بنات الله يعافيكم عندي كم سؤال وتكفون ضروري بكرة تسليم الاجوبة
السؤال الاول
ذكر اهل العلم ان انكار المنكربا القلب لايسقط وجوبة عن المسلم باي حال من الاحوال لكن انكار المنكر باليد واللسان قد يسقط وجوبة وذلك في واحد من ثلاثة احوال اذكر الاحوال الثللااثة ؟
السؤال الثاني
ان ترك الامر با المعروف والنهي عن المنكر يحصل بة ضرر كبير غلى الفرد والمجتمع وترتب على ذلك انواع من العقوبات من الله عز وجل وضح ذلك ؟
الثالث
اشترط اهل العلم لايجاب الامر با المعروف والنهي عن المنكر القدرة الحسية والمعنوية وضح ذلك ؟
تكفون بنات ساعدوني الله يعافيكم لان ولدي الله يهدية ماعطاني الورقة الا تو قبل ينام وانا عندي ها البنت بس تصيح مومخليتني افكر وابحث عن الاجابات تكفون يا اهل الفزة الفزعة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


*هبة
•
السؤال الاول
ذكر اهل العلم ان انكار المنكربا القلب لايسقط وجوبة عن المسلم باي حال من الاحوال لكن انكار المنكر باليد واللسان قد يسقط وجوبة وذلك في واحد من ثلاثة احوال اذكر الاحوال الثللااثة
ما حكم الإنكار بالقلب ؟
ج8 : الإنكار بالقلب فرض على كل مسلم ، في كل حال ، وأما الإنكار باليد واللسان فبحسب القدرة
ما حكم تارك إنكار المنكر مع قدرته على إنكاره ؟
ج12 : تارك إنكار المنكر مع القدرة على إنكاره ، كمرتكبه ، وهو من الفاسقين الداخلين في الوعيد
هل يسقط إنكار المنكر عمن يخشى أن يُسبَّ أو يُشتم ؟
ج21 : إن خاف السب ، أو سماع الكلام السيئ ، لم يسقط عنه الإنكار بذلك ، نصَّ عليه الإمام أحمد ، وإن احتمل الأذى وقوي عليه فهو أفضل ، نصَّ عليه أحمد أيضاً .
اشترط اهل العلم لايجاب الامر با المعروف والنهي عن المنكر القدرة الحسية والمعنوية وضح ذلك ؟
العجز المعنوي، وهو التعاجز عن إظهار الحق، وإظهار دين الله وعن الغيرة على حرمات الله، العجز عن الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر، العجز عن الدعوة إلى الله، إذا أمر بأن يأمر وأن ينهى أظهر العجز، وقال: إنه ليس معي قدرة، وليس معي قوة وليس معي شجاعة على أن أتكلم، ولا على أن أفصح بكذا وكذا، لا شك أن هذا كله من الحرمان. فالحاصل أن هذا الحديث فيه الحث على القوة المعنوية؛ التي هي الغيرة على حدود الله تعالى وعلى حرماته.
ذكر اهل العلم ان انكار المنكربا القلب لايسقط وجوبة عن المسلم باي حال من الاحوال لكن انكار المنكر باليد واللسان قد يسقط وجوبة وذلك في واحد من ثلاثة احوال اذكر الاحوال الثللااثة
ما حكم الإنكار بالقلب ؟
ج8 : الإنكار بالقلب فرض على كل مسلم ، في كل حال ، وأما الإنكار باليد واللسان فبحسب القدرة
ما حكم تارك إنكار المنكر مع قدرته على إنكاره ؟
ج12 : تارك إنكار المنكر مع القدرة على إنكاره ، كمرتكبه ، وهو من الفاسقين الداخلين في الوعيد
هل يسقط إنكار المنكر عمن يخشى أن يُسبَّ أو يُشتم ؟
ج21 : إن خاف السب ، أو سماع الكلام السيئ ، لم يسقط عنه الإنكار بذلك ، نصَّ عليه الإمام أحمد ، وإن احتمل الأذى وقوي عليه فهو أفضل ، نصَّ عليه أحمد أيضاً .
اشترط اهل العلم لايجاب الامر با المعروف والنهي عن المنكر القدرة الحسية والمعنوية وضح ذلك ؟
العجز المعنوي، وهو التعاجز عن إظهار الحق، وإظهار دين الله وعن الغيرة على حرمات الله، العجز عن الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر، العجز عن الدعوة إلى الله، إذا أمر بأن يأمر وأن ينهى أظهر العجز، وقال: إنه ليس معي قدرة، وليس معي قوة وليس معي شجاعة على أن أتكلم، ولا على أن أفصح بكذا وكذا، لا شك أن هذا كله من الحرمان. فالحاصل أن هذا الحديث فيه الحث على القوة المعنوية؛ التي هي الغيرة على حدود الله تعالى وعلى حرماته.

*هبة
•
س12 : ما حكم تارك إنكار المنكر مع قدرته على إنكاره ؟
ج12 : تارك إنكار المنكر مع القدرة على إنكاره ، كمرتكبه ، وهو من الفاسقين الداخلين في الوعيد .
س31 : ما حكم من لم يعرف بقلبه المعروف والمنكر ؟
ج31 : روي عن أبي جحيفة قال : قال علي : إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : الجهاد بأيديكم، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمن لم يعرف قلبه المعروف ، وينكر قلبه المنكر، نـُـكِسَ فجعل أعلاه أسفله .
وسمع ابن مسعود رجلاً يقول : هلك من لم يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، فقال ابن مسعود : هلك من لم يعرف بقلبه المعروف والمنكر ، يشير إلى أن معرفة المعروف والمنكر بالقلب فرض لا يسقط عن أحد ، فمن لم يعرفه هلك .
س37 : هل الإنكار بالقلب فرض على الجميع ، وما هي كيفيته ؟
ج37 : الإنكار بالقلب فرض على كل واحد ، لأنه مستطاع للجميع ، وهو بغض المنكر وكراهيته ، ومفارقة أهله عند العجز عن إنكاره باليد واللسان .
س47 : متى يأثم الجميع ؟
ج47 : تقرر في الأدلة الشرعية : أن الدعوة إلى الله سبحانه ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، من فروض الكفاية ، إذا قام به من يكفي سقط الفرض عن الباقين ، وصارت المشاركة فيها في حق الباقين سنة ، وإن لم يقم بها من يكفي أثم الجميع .
ج12 : تارك إنكار المنكر مع القدرة على إنكاره ، كمرتكبه ، وهو من الفاسقين الداخلين في الوعيد .
س31 : ما حكم من لم يعرف بقلبه المعروف والمنكر ؟
ج31 : روي عن أبي جحيفة قال : قال علي : إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : الجهاد بأيديكم، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمن لم يعرف قلبه المعروف ، وينكر قلبه المنكر، نـُـكِسَ فجعل أعلاه أسفله .
وسمع ابن مسعود رجلاً يقول : هلك من لم يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، فقال ابن مسعود : هلك من لم يعرف بقلبه المعروف والمنكر ، يشير إلى أن معرفة المعروف والمنكر بالقلب فرض لا يسقط عن أحد ، فمن لم يعرفه هلك .
س37 : هل الإنكار بالقلب فرض على الجميع ، وما هي كيفيته ؟
ج37 : الإنكار بالقلب فرض على كل واحد ، لأنه مستطاع للجميع ، وهو بغض المنكر وكراهيته ، ومفارقة أهله عند العجز عن إنكاره باليد واللسان .
س47 : متى يأثم الجميع ؟
ج47 : تقرر في الأدلة الشرعية : أن الدعوة إلى الله سبحانه ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، من فروض الكفاية ، إذا قام به من يكفي سقط الفرض عن الباقين ، وصارت المشاركة فيها في حق الباقين سنة ، وإن لم يقم بها من يكفي أثم الجميع .

الله يوفقك ياتوتا نونا ويخلي لك غاليك يارب ويخليك لهم يارب
بس السؤال الاول كيف اختصرة ماعرفت ابغى الاحوال الثلاثة مختصرة ياربي احس اني موقادرة افكر
بس السؤال الاول كيف اختصرة ماعرفت ابغى الاحوال الثلاثة مختصرة ياربي احس اني موقادرة افكر
الصفحة الأخيرة
ان ترك الامر با المعروف والنهي عن المنكر يحصل بة ضرر كبير غلى الفرد والمجتمع وترتب على ذلك انواع من العقوبات من الله عز وجل وضح ذلك ؟
إن ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يترتب عليه أخطار كثيرة على الفرد والمجتمع، ومن ذلك:
1- اللعن والإبعاد من رحمة الله:
قال -تعالى- لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ .
2- عدم استجابة الدعاء:
قال -صلى الله عليه وسلم- والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا منه، فتدعونه فلا يستجاب لكم .
3- تعذيبهم بأنواع العقوبات:
قال -صلى الله عليه وسلم- ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي هم أعز منهم وأمنع، لا يغيرون إلا عمهم الله بعقاب .
4- اسوداد القلب وتنكيسه:
ففي الحديث عن حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا، فأي قلب أشربها نكت فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء، حتى تصير على قلبين، على قلب أبيض مثل الصفا، فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه... الحديث.
والحاصل أن ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيه خطر عظيم وضرر كبير على الفرد والمجتمع، فليحرص كل واحد منا على هذا الواجب وهذا الأمر، حتى تكون نجاتهم ونجاة غيرهم، والله أعلم.
http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&toc=1194&page=1130&subid=24660