جورجيتا
•
الصراحه كل عايله لها طريقتها بمواضيع الخطبه وبروتوكولاتها-----بس احس اذا طلب اهل الخاطب يجون عادي جدا لان هذا مهم للطرفين وتقول ام العروسه الله ييحييكم نتعرف على بعض وفعلا هي جلسة تعارف يمكن اهل العريس تعجبهم العروسه لكن العروسه او اهلها مايعجبهم الاهل قبل مايسألون عن العريس اصلا (اعتقد التوافق الاجتماعي شرط من شروط نجاح الزواج)-او اهل المعرس ماتعجبهم فيكون الانسحاب افضل من الاول قبل مايتطور الموضوع--وانشاالله وهو الغالب يكون فيه ارتياح من الطرفين ويتم الموضوع -------والموضوع مايبيله كل هالتعقيد الله يحيي اللي يجي ويتعرفون على بعض واذا صار فيه نصيب يااهلا وسهلا--------وعلشان الاخت صاحبة الموضوع انا من وسط القصيم والله يوفق الجميع----------------------------
nmnm21
•
عادي خلوهم يشوفونها قبل يمكن بعد السؤال عنه ما تعجبهم
او هي نفسها مايعجبونها ..على الاقل تشوف شكلكم لبسهم طريقتهم ....الخ
او هي نفسها مايعجبونها ..على الاقل تشوف شكلكم لبسهم طريقتهم ....الخ
كلام الأخوات صحيح
الزيارة مهمة لأهل البنت و أهل الولد ،،
يعني كل عائلة تتعرف على الثانية
و حلو أنه يكون قبل الخطبة الرسمية ، عشان لو ما عجبتهم البنت وما رجعوا ، يقولوا الأهل للبنت انه الولد سألوه عنه وما يناسب (محافظة على مشاعر البنت)
وحتى يعرفوا الناس انه هالبيت في بنت في سن الزواج ،،
صديقتي إذا خطبها أحد حتى لو ما عندهم نية يوافقون عليه يخلون اهله يجون يشوفونها ،،
البنت حلوة و يبغون الناس تعرف انه في بنت في سن الزواج ،،
وفعلا صارت تنخطب كثير رغم انها ما تحتك في الناس
بس طبعا مو أي عائلة يستقبلونها ،، العوائل اللي يثقون بأخلاقهم
وفي النهاية الزواج قسمة و نصيب ، واللي فيه الخير الله بيكتبه
الزيارة مهمة لأهل البنت و أهل الولد ،،
يعني كل عائلة تتعرف على الثانية
و حلو أنه يكون قبل الخطبة الرسمية ، عشان لو ما عجبتهم البنت وما رجعوا ، يقولوا الأهل للبنت انه الولد سألوه عنه وما يناسب (محافظة على مشاعر البنت)
وحتى يعرفوا الناس انه هالبيت في بنت في سن الزواج ،،
صديقتي إذا خطبها أحد حتى لو ما عندهم نية يوافقون عليه يخلون اهله يجون يشوفونها ،،
البنت حلوة و يبغون الناس تعرف انه في بنت في سن الزواج ،،
وفعلا صارت تنخطب كثير رغم انها ما تحتك في الناس
بس طبعا مو أي عائلة يستقبلونها ،، العوائل اللي يثقون بأخلاقهم
وفي النهاية الزواج قسمة و نصيب ، واللي فيه الخير الله بيكتبه
الصفحة الأخيرة