قال الله تعلى : من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة الآية
الناس يجودون ويبذلون في رمضان وعليه يكون الفقير قد كُفيت حاجته وسد جوعه
وأما في هذا الوقت فقد أنشغل الناس بأمورهم الخاصة والعامة وفي المساهمات والأستعداد للزوجات والسفر والسياحة فالفقير يعيش في هذه الأيام في حاجة وشدة وفقر شديد وهذا ما نلمسه من خلال كثرة الشكوى من الفقراء في هذه الأيام
لذلك أحببت أن اذكر الأخوات أن لاينسوا المساكين والأرامل فأذا كانت الصدقة في رمضان فضيلة ففي هذه الأيام الفقير بحاجة اليها
مرة أخرى تحسسوا وتلمسوا الفقراء في المدارس وفي الأقرباء فسلة غذائية ب200ريال تكفي الأسرة الفقيرة لمدة شهر كامل يعني 1000ريال تكفي الفقير لخمسة أشهر والموفق من وفقه الله
واذا طلبتم من أصحاب محلات المواد الغذائية هذه السلة وأعطيتموهم عنوان بيت الفقير والرقم الصحي (من واقع ملف الطالبه) فسوف يقوم بتوصيل الصدقة وأنتم في مدارسكم أو بيتوكم و تكون هذه الصدقة خفية يكون صاحبها ممن يظله الله يوم القيامة في ظله يوم لاظل الا ظله

سابح ضد تيار @sabh_dd_tyar
باحث اجتماعي معتمد بعالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



الصفحة الأخيرة
و فعلا قد يغفل البعض عن تذكر هذه الأسر لكثرة مشاغله في الحياه ..
و لكن نسأل الله أن لا يحرمنا ممن يذكرنا بهم ..
(الذكرى تنفع المؤمنين) ..
وفقكم الله لما يحبه و يرضاه ..