الحقيقة ما لي عرفانة شو بدي قلكم؟؟
دايق خلقي كتير وعانن على بالي بلدي كتير كتير وخاصة بهالإيام إيام رمضان
فشو رأيكم نعمل جمعات مع بعضنا كل يوم أو يومين نحكي فيها ونتناقش أمور البيت والصيام والعبادة والشغل ............(يعني حديث نسوان)
يعني نسأل بعض أنه يا ترى عم نطبق برامج العبادة الموصى بها برمضان وهل نقرأ القرآن
ويا ترى عم نقضي وقت بالمطبخ أكثر من أي شي تاني
ويعني من هالحكي ............. (,إذا عندكم شي حابين تحكوه قولوا)
يعني منو مندردش ومنو منتسلى ومنتوانس لأن أكترنا عايشين لحالنا والله يكون بالعون
بس خليكم عالخط معي ولا تتركوني وحيدة.....؟؟؟؟
شام @sham_1
مستشاره بعالم حواء -
هذا الموضوع مغلق.
شام
•
شكرا كتير يا نينا
كلك ذوق عزيزتي
وبتمنى يجوا رفقاتنا وما يتأخروا حاكم دايقة خلاقنا هالإيام ووبدي حدا إحكي معه ويحكي معي ....؟؟؟
كلك ذوق عزيزتي
وبتمنى يجوا رفقاتنا وما يتأخروا حاكم دايقة خلاقنا هالإيام ووبدي حدا إحكي معه ويحكي معي ....؟؟؟
يارا
•
انا يا شام والله اني زيك ضايق خلقي او مالي نفس اسوي شئ حتى هاالغربه علمتني الصمت او رمضان ما كأنه رمضان واتمنى اليوم الي ارجع فيه لبلدي وانتي يا شام مو وحيده احنا في الهوى سوى لكن الظروف!!!!!!
شام
•
أهلا بك يا- يارا - معنا في المنتدى الجميل اللي كلنا فيه اسرة وحدة إن شاء الله
وشكرا لك على تجاوبك وأكيد أنه الكل عنده هالشعور. كلنا مستفقدين لرمضان وجمعته الحلوة والأذان من الجوامع والتراويح والناس اللي لابسين جلابيات بيض متل الملائكة ورايحين على الجامع وبرامج فترة الإفطار من قرآن وحديث وأذان وإنشاد بيفتح النفس وووو..........
طيب أنا بدي إسألكم سؤال (حتى نستفيد من الموضوع وليس مجرد كتابة عواطفنا فقط) ويا ريت لاقي الجواب الشافي منه:
هل يا ترى لو قمنا بواجبنا اتجاه رمضان وأتينا كل السنن والمأثور عن النبي -صلى الله عليه وسلم -كقراءة عدة ختم وقيام الليل والذكر الكثير والدعاء والدعوة و .....هل يبقى شعورنا كما هو الآن لا نحس بروحانيته كما لو كنا في بلدنا الإسلامي .....؟؟؟
هل هو سبب ضيقنا وحزننا عدم القيام بواجب رمضان على أكمل وجه.......؟؟؟؟
أم أننا معذورون في ذلك
أظن أنه معنا جانب من الحق في أننا لو كنا في بلد إسلامي وتقام فيه الصلوات والأذان والتراويح والفطور المجاني الذي يجتمع فيه كل المسلمين (لكن وللأسف يجتمعون مختلطين رجالا ونساءا )لو كنا كذلك لكان هنالك حافز لنا وأسوة لنا بغيرنا وبركة من الله تعالى على هذا البلد الطيب
أتمنى ان نناقش هذا الموضوع جيدا حتى نعلم وجه الحق في ذلك
_________________________
ولكم تحياتي جميعا
وشكرا لك على تجاوبك وأكيد أنه الكل عنده هالشعور. كلنا مستفقدين لرمضان وجمعته الحلوة والأذان من الجوامع والتراويح والناس اللي لابسين جلابيات بيض متل الملائكة ورايحين على الجامع وبرامج فترة الإفطار من قرآن وحديث وأذان وإنشاد بيفتح النفس وووو..........
طيب أنا بدي إسألكم سؤال (حتى نستفيد من الموضوع وليس مجرد كتابة عواطفنا فقط) ويا ريت لاقي الجواب الشافي منه:
هل يا ترى لو قمنا بواجبنا اتجاه رمضان وأتينا كل السنن والمأثور عن النبي -صلى الله عليه وسلم -كقراءة عدة ختم وقيام الليل والذكر الكثير والدعاء والدعوة و .....هل يبقى شعورنا كما هو الآن لا نحس بروحانيته كما لو كنا في بلدنا الإسلامي .....؟؟؟
هل هو سبب ضيقنا وحزننا عدم القيام بواجب رمضان على أكمل وجه.......؟؟؟؟
أم أننا معذورون في ذلك
أظن أنه معنا جانب من الحق في أننا لو كنا في بلد إسلامي وتقام فيه الصلوات والأذان والتراويح والفطور المجاني الذي يجتمع فيه كل المسلمين (لكن وللأسف يجتمعون مختلطين رجالا ونساءا )لو كنا كذلك لكان هنالك حافز لنا وأسوة لنا بغيرنا وبركة من الله تعالى على هذا البلد الطيب
أتمنى ان نناقش هذا الموضوع جيدا حتى نعلم وجه الحق في ذلك
_________________________
ولكم تحياتي جميعا
Neena
•
عزيزتي شام:
بصراحة: اشعر ان سبب ضيقي هو اختلاف الوضع بين بلدنا
وديننا وبين بلد الغربة ودينهم..
هنا حيث الغربة لا تشجيع وحافز على اتقان عبادات
رمضان مثل ما نرى في بلادنا الاسلامية.. صحيح اننا
نصلي ونقرا القران ونؤدي العبادات ولكن ويشهد الله
وساقول الحق ويسبقني خجلي في دلك بانني اؤدي نصف
ما كنت اؤديه في رمضان السابق.. ليس دلك تقصيرا بل
هو عدم الاحساس بوجود الجو المبارك الجميل المشترك
في بلاد الغربة..
ضاق صدري .. وشعرت بالملل.. فامسكت كتاب الله الكريم
ودعوته ان يزيل الهم والحزن والضيق من قلبي.. حتى
وصلت للاية التي تقول: (الا بدكر الله تطمئن القلوب)..
فشعرت بان الله معنا.. وباننا لنرتاح وتطمئن قلوبنا
يجب ان نكون مع الله دائما..
الغربة صعبة.. والقوة تضعف احيانا.. ولكن الانسان
المؤمن يرضى بقضائه وقدره..
مع محبتي
بصراحة: اشعر ان سبب ضيقي هو اختلاف الوضع بين بلدنا
وديننا وبين بلد الغربة ودينهم..
هنا حيث الغربة لا تشجيع وحافز على اتقان عبادات
رمضان مثل ما نرى في بلادنا الاسلامية.. صحيح اننا
نصلي ونقرا القران ونؤدي العبادات ولكن ويشهد الله
وساقول الحق ويسبقني خجلي في دلك بانني اؤدي نصف
ما كنت اؤديه في رمضان السابق.. ليس دلك تقصيرا بل
هو عدم الاحساس بوجود الجو المبارك الجميل المشترك
في بلاد الغربة..
ضاق صدري .. وشعرت بالملل.. فامسكت كتاب الله الكريم
ودعوته ان يزيل الهم والحزن والضيق من قلبي.. حتى
وصلت للاية التي تقول: (الا بدكر الله تطمئن القلوب)..
فشعرت بان الله معنا.. وباننا لنرتاح وتطمئن قلوبنا
يجب ان نكون مع الله دائما..
الغربة صعبة.. والقوة تضعف احيانا.. ولكن الانسان
المؤمن يرضى بقضائه وقدره..
مع محبتي
الصفحة الأخيرة
والله فكرة حلوة.. لان بنظري ان الجو اللب عايشين فيه
بيحتاج لجلسات النسوان اللي بتخفف الملل والغربة..
وبعدبن شام نحنا كلنا معك وما رح نتركك ابدا لوحدك
لانك اخت غالية وعزيزة علينا كلنا..
مع محبتي