

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى تتقبلي مروري
لكن احس لو ما فتحتي الموضوع خير لك
لاننا الحين بشهر رمضان
شهر واحد بالسنة !!! مو وقته المسلسلات
وحتى لا تجاهرين بالمعصية الله يستر عليك
ولاتحثين غيرك يجيك اثم
اتمنى ما تزعلين لكن نصيحة لكِ ولمصلحتك
وقربت العشر الأواخر رمضان بيروح وتروح معه اعمال العباد
موتي من السابقين
وليس من المحرومين
الله يهديك ويصلحك
اتمنى تتقبلي نصيحتي
اتمنى تتقبلي مروري
لكن احس لو ما فتحتي الموضوع خير لك
لاننا الحين بشهر رمضان
شهر واحد بالسنة !!! مو وقته المسلسلات
وحتى لا تجاهرين بالمعصية الله يستر عليك
ولاتحثين غيرك يجيك اثم
اتمنى ما تزعلين لكن نصيحة لكِ ولمصلحتك
وقربت العشر الأواخر رمضان بيروح وتروح معه اعمال العباد
موتي من السابقين
وليس من المحرومين
الله يهديك ويصلحك
اتمنى تتقبلي نصيحتي

النجمة الساطعة. :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى تتقبلي مروري لكن احس لو ما فتحتي الموضوع خير لك لاننا الحين بشهر رمضان شهر واحد بالسنة !!! مو وقته المسلسلات وحتى لا تجاهرين بالمعصية الله يستر عليك ولاتحثين غيرك يجيك اثم اتمنى ما تزعلين لكن نصيحة لكِ ولمصلحتك وقربت العشر الأواخر رمضان بيروح وتروح معه اعمال العباد موتي من السابقين وليس من المحرومين الله يهديك ويصلحك اتمنى تتقبلي نصيحتيالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى تتقبلي مروري لكن احس لو ما فتحتي الموضوع خير لك لاننا...
اقصد كوني **** من السابقين

🌹أشا🌹DZ
•
( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا )
الكهف (6)
وفي هذه الآية ونحوها عبرة،
فإن المأمور بدعاء الخلق إلى الله، عليه التبليغ والسعي بكل سبب يوصل إلى الهداية،
وسد طرق الضلال والغواية بغاية ما يمكنه، مع التوكل على الله في ذلك،
فإن اهتدوا فبها ونعمت،
وإلا فلا يحزن ولا يأسف،
فإن ذلك مضعف للنفس، هادم للقوى،
ليس فيه فائدة،
بل يمضي على فعله الذي كلف به وتوجه إليه، وما عدا ذلك، فهو خارج عن قدرته،
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله له: { إنك لا تهدي من أحببت }
وموسى عليه السلام يقول: { رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي } الآية،
فمن عداهم من باب أولى وأحرى،
قال تعالى: { فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر }
تفسير السعدي
الكهف (6)
وفي هذه الآية ونحوها عبرة،
فإن المأمور بدعاء الخلق إلى الله، عليه التبليغ والسعي بكل سبب يوصل إلى الهداية،
وسد طرق الضلال والغواية بغاية ما يمكنه، مع التوكل على الله في ذلك،
فإن اهتدوا فبها ونعمت،
وإلا فلا يحزن ولا يأسف،
فإن ذلك مضعف للنفس، هادم للقوى،
ليس فيه فائدة،
بل يمضي على فعله الذي كلف به وتوجه إليه، وما عدا ذلك، فهو خارج عن قدرته،
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله له: { إنك لا تهدي من أحببت }
وموسى عليه السلام يقول: { رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي } الآية،
فمن عداهم من باب أولى وأحرى،
قال تعالى: { فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر }
تفسير السعدي
الصفحة الأخيرة
يبغى له متابعه ان شاء الله