مشاركتي في حملة ففيهما فجآهد


أنظروا الى البر

قآل تعآلى ((وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا))
("واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً")
أمك وأبوك طريقك للجنه
رضآآ الله من رضآ الوالدين
أمي أبي
مهمآ فعلت ومهمآ قلت ومهمآ فعلت ومهمآ أهديت فلن أوفيكمآآ حقكمآآ
ولكن مآ آستطيع قوبه هو أحبكمآآ من كل قلبي
اللهم أحفظ لي والدي واجعلهم لي قدوة
وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات، ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول ?: "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه".
وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين
رووعة موضوعك :)