

سبحاااان من اصطفى مكه ليكون فيها بيته الحررام واول بيت وضع للعباااده ويحج له النااس من كل فج عميق
سبحااان من اصطفى محمد ليكون خااتم الرسل والانبياء
وسبحااان من اصطفى من الزماان العشر الاواخرمن رمضان والعشر الاوئل من ذي الحجه
وسبحاان من ميز ليلة القدر في الاواخرفي رمضان
وميز عررفه في الاوئل في ذي الحجه

قااال سبحاانه و تعالى«والفجر وليال عشر»، وهي تشمل العشريتين: الأواخر من رمضان والأوائل من ذي الحجة، ولماذا الأواخر مرة والأوائل مرة؟ لئلا ينحصر الفضل في الأوائل أو الأواخر،

العشر الاوائل من ذي الحجه
قال رسول الله: «ما من أيام العمل فيها أحب إلى الله من عشر ذي الحجة، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله يا رسول الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجلاً خرج بنفسه وماله في سبيل الله فلم يرجع من ذلك بشيء».
عن أبن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد .
احبتي ياااليت اننا نحيي هذه السنه المهجوره وهي سنة التكبيررفي العشر الاوائل من ذي الحجه
عن السلف رحمهم الله، أنهم كانوا يكبرون في هذه الأيام عقب الصلوات، والتكبير المقيد يبدأ من فجر يوم عرفة لغير الحاج، أما بالنسبة للحاج فيبدأ التكبير من ظهر يوم النحر؛ لأنه قبل ذلك كان مشغولا بالتلبية.
وصفة التكبير، أنه يكبر ثلاثا ثم يهلل: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله وإن اقتصر على ثنتين فلا بأس وهو أشهر فيقول: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، فيجمع بين التكبير الذي هو التعظيم لله، وبين التهليل وبين التحميد، وذلك هو أفضل الذكر.
احبتي
يستحب صيااااااااااام هذه الايااام المبااركه
وحتى ان اختلف في صيااامه صلوات ربي وسلامه عليه
الا ان ابتغاااء الاجر والثواب والتقررب لله يحببنا اكثر في صياام هذه الاياام
وقفه
لااخفيكم علمااا ان هذه السنه هي الاولى لي في صيام هذه الاياام المبااركه
والله ان لهااا حلاوه ومذاق خااااااص لم اشعربه من قبل
وايضااا لم اتوقع ان اكون قدوه وتبدااءشقيقتي بصيااام معي لااول مررره
اللهم لك اللحمد والشكررر
’’’’
وبررغم من استحبااب الصياام الا اني ارى انتشاار لحديث مكذوب انتشاارا واسعااا من قبل الجميع ومتداولا بكثررره فااحببت التنبيه
وهذه فتوى عنه
السؤال
ماصحة هذا الحديث: روى عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه سلم: أنه إذا كان
أول يوم في-أي ذو الحجة- هو اليوم الذى تاب فيه الله على آدم فمن صام ذلك اليوم استجاب الله له دعائه،
اليوم الثانى: هو اليوم الذي نجى الله فيه يونس من بطن الحوت فمن صام ذلك اليوم كتب الله له أجر عبادة سنة كاملة لا يعصي الله فيها أبداً،
اليوم الثالث: هو اليوم الذي استجاب فيه لدعاء زكريا فمن صام ذلك اليوم غفر الله ذنبه،
اليوم الرابع: هو اليوم الذي ولد فيه نبي الله عيسى فمن صام ذلك اليوم أمنه الله من الفقر وكان يوم القيامه مع السفرة الكرام البررة،
اليوم الخامس:هو اليوم الذى ولد فيه نبي الله موسى فمن صام ذلك اليوم أمنه الله من عذاب القبر،
اليوم السادس: هو اليوم الذي فتح الله فيه على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فمن صام ذلك اليوم نظر الله إليه برحمته ومن نظر إليه لا يعذبه أبداً،
اليوم السابع: هو اليوم الذي تغلق فيه النار ولا تفتح إلا بعد اليوم العاشر من ذي الحجة فمن صام ذلك اليوم أغلق الله له ثلاثين باب من العسر وفتح له ثلاثين باب من اليسر،
اليوم الثامن: هو يوم التروية فمن صام ذلك اليوم كان له من الأجر ما لا يعلمه إلا الله،
اليوم التاسع: وهو يوم عرفه فمن صام ذلك اليوم -لغير الحاج- غفر الله له سنة ماضية وسنة مقبلة،
اليوم العاشر: فمن قدم فيه قربانا -أضحية- فان له بأول قطرة تقطر من دمائها أن يغفر الله ذنبه وذنب عياله ويقف يوم القيامة وميزانه أثقل من جبل أحد" وصدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم من كتاب "دره الصالحين" أول ذو الحجة 1424 هـ يوم الخميس الموافق 22 يناير. وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد بحثنا عن هذا الخبر في مظانه من كتب السنة، فلم نقف عليه في شيء منها، فالظاهر أنه موضوع.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=A&Id=44195&Option=FatwaId
اعددت برنااامج لااول مرررره في هذه الايااام المباركه
بعد ان كاااااااااانت تمرر مرور الكراااام هكذا من غير استثمااار
لااستشعرر جماالية وروحانيه هذه الايام برغم انه بسيط ومن مبتدئه الااني احببت مشاركتكم به
جدولي كاان
1-ان اخصص مصلى لي في البيت
بعد ان كاان عشوائي
2-ان اقرراء من القرران الكريم مااشاء الله
لم احدد كم من وقت لااختم القراءن لاني شخصيااا اعشق الترتيل والتوقف امام الاياات لذالك اكون متاااخره في الختم
3-ان اكبرررر واحيي هذه السنه المهجوره
4-الصلووااااااااات على وقتها
5-تخصيص وقت لذكررر ووقت لدعااء لااحبابي الذين فاارقوني رحمهم الله
وقفه
الدعااااااااء في مثل هذه الايااام مستجااب فااكثرو من الدعاااء

6-والصدقه الخفيه لعاائله بجاانبنا والله انهااا لها مفعول عجيب
وقفه
سؤااال
هل يكون الأجر والثواب أكبر وأعظم عند الله عندما يتم إخفاء وستر الإنفاق المالي في سبيل رضى الله ورسوله والمؤمنين \" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون\" ؟؟؟؟؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد قال الله تعالى: إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ {البقرة: 271} وفي الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. وذكر منهم: ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه.
ولهذا فلا شك أن الإنفاق سرا والصدقة خفية على الفقراء والمساكين أفضل منها إذا كانت علانية لأن ذلك أقرب إلى الإخلاص وأبعد عن الرياء وأقل إحراجا للفقراء، وقد استثنى أهل العلم من ذلك الزكاة الواجبة فالإعلان بها أفضل لأنها شعيرة وركن من أركان الإسلام، فينبغي إظهارها.
وللمزيد من أقوال أهل العلم نرجو الاطلاع على الفتويين: 62174، 62253، وما أحيل عليه فيهما.
وأما الآية المذكورة فقد قال عنها أهل التفسير ما معناه: إنها تضمنت ترغيبا وترهيبا ووعدا لمن عمل خيرا، ووعيدا لمن عمل شرا، وقد جاءت في سياق حديث القرآن عن المنافقين وختام الآية: وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُون
فيجازى المحسن على أعماله الحسنة والمسيء على أعماله السيئة؛ كما قال تعالى: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ {الزلزلة: 7-8}
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=67184
احبتي من الاولى ان نخصص جدولا لهذه الاياام المباااركه وان نستثمررها افضل استثمااار
واناااا اكتب لكم هذه السطورر نكون قد بداانا اليوم السااابع
فلا تتاااخرو عن استغناااام هذه الاياام فالوقت لم يفت بعد
باارك الله فيكم احبتي ورزقني انا وايااكم المغفرره والرحمه من الله وحج لبيته

ترردت بالمشااركه لتواضعها الا انني احببت مشااركتكم في فضل هذه الايام
ان اخطئت فمن نفسي والشيطان وان اصبت فمن الله
وهاهيه مكه تغتسل لااستقباال ضيوف الرحمن سبحااااانك ياررب

