أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
معلمتي نينا ..

أرجو أن تسمحي لي ..بأن أترك ردي عليك فارغا..
فقد كتبت ومحوت وكتبت ومحوت وكتبت ومحوت ....حتى أدركت في النهاية
أنه من المستحيل أن أكتب عبارة ..ترتقي إلى مستواك وتحاكي عباراتك

أختي نينا ..من الصعب أن تتصوري.. مقدار فرحتي بردودك..لذلك..أرجو أن تستمري عليها ..لأنها وإن كانت قليلة..في نظرك فإنها تعني لي الكثييير

تقبلي تحياتي
Neena
Neena
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
أخي أفكرفيك..
والله ان ردك على كلماتي القليلة أسعدني كثيرا كثيرا..

فشكرا لك.. شكر يعجز عن وصف نفسه..

تحياتي
ريــآالسنين
ريــآالسنين
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
.......
.................
....أفكر فيك .<<<<<<<<<< تسميت بذلك لانك تفكر فيه ؟؟

في ذلك الفتى ..!!..كثيراً ما أشرت أليه في حديثك ....؟؟؟

لقد أخذ حيزاً كبيراً من تفكيرك ...فلعلك كتبت بعض القصائد فيه ..

بل وكتبت الخواطر ...!!ثم ماذا ...!!
حقيقة شيئً جميل أن يفضفض الانسان عما في خاطره ..فهو يزيل شيئ بسيطاً
من الهم ..الذي أطبق عليه ...لكن ..!!

أعتقد أنه يستحق بعض النسيان ..إلا من الدعاء..

(أتفلسف)
ــــــــــــــــــــ
..متحطم الآمال تنهشك العيوب ...لماذ أخترت تنهشك العيوب ...لماذ العيوب ...ماتحس أنها غريبة..

ـــــــــــــ
الحقيقة وجعلتها أخر كلامي ...

إن ماكتبته يختلف عن كل مرة ...انه أبيات رائعة ..راقيه جداً ..
..
حتى أني ظننت أنك لست أنت الذي كتبها ...

ليس تنيص لقدرك ..لكن هذه تختلف عن باقي كتاباتك

حقيقة أعجبتني .....

وفقك الله .
*SKY*
*SKY*
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
بصراحه عزيزي وبدون اي مبالغه انت ابدعت في هذه السطور القليله ولكنها تحمل المعاني الكثيره في طياتها ، لقد اذهلتنى للوهله الاولي ولكني عرفت كاتبه ... وكتاباتك مميزه فعلا اتمنا بان تغرف لنا من البحر الذي انت فيه وانا في انتظار المزيد فلا تبخل علينا :26: :26: :26: :26: :26:
فتفوتة2009
فتفوتة2009
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
شكرا لك على هذا الموضوع الرائع
وللأسف يوجد العديد في عالمنا في هذه الحال التي وصفتفي موضوعك الرائع
أشكرك :22: :22: