أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
ألففففففف شكرا لك أختي بارقة أمل على هذه البصمة التي وضعتيها في مشاركتي..والتي أعتز بها
تقبلي تحياتي
ana2001
ana2001
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
أخي الكريم عبد الله
أنت أكبر من كللمات الإعجاب فقلمك حر ابي رائع الفكر والأسلوب
حقيقي عبارات قوية ورائعة شكرا لك
عناء2001
أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
أختي عناء2001
مرحبا بك في موضوعي .. ..
شكرا لك على ما خطته أناملك ...وتقبلي تحياتي
ياقوتة
ياقوتة
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
الاخ افكر فيك 00
انت لم تدعني اقراء حروف فقط00
بل جعلتني ارى لوحه غايه في الجمال والابداع00
لقد رسمت في خيالي صوره لذلك الشيخ 0000000))
وقد ابدعت00
أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
أختي ياقوته ...
سلمت تلك الأنامل التي خطت هذا الرد ...
شكرا لك وما قصرتي ..
ولا تحرمينا من ردودك