عفوية صريحة @aafoy_sryh
كبيرة محررات
مشاركتي في فعالية شوقي للجنة زاد الهمة
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ
عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }
آل عمران185
في هذه الايه الكريمة بيان من الله تعالى انى كل نفس مصيرها الموت
و يوم القيامة تتم محاسبة الجميع على اعمالهم و بين عز وجل ان من نجا من النار و ادخل الجنة فقد فاز
و هذا هو الفوز الذي يتمناه و يرجوه كل مؤمن و مسلم
فالجنة مبتغانا اجمعين و كلنا نطمح و نطمع ان نكون من اهلها
قال تعالى ((لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون ( 20 )))
سورة الحشر
و لكن ليتحقق ذلك لابد من القيام بامور تضمن لنا بإذن الله دخول الجنة:
تقوى الله
و يكون بطاعته و اتباع اوامره سبحانه و تعالى و القيام بالاعمال الصالحه ابتغاء مرضاته و الخوف منه عز و جل باجتناب نواهيه و الابتعاد عن كل ما يغضبه
قال تعالى ))ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون (18 )
ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون ( 19 ) ))
سورة الحشر
و بتحقيقها يتحقق للعبد من المنافع الدنيوية و الاخروية ما لا يتحقق لغيره , من محبة الله عز وجل له و اكرامه و تكفير ذنوبه و تيسير اموره في الدنيا و نجاته و رحمة الله به و دخوله الجنة في الاخرة
قال تعالى (( وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ(179)))
آل عمران
و قال تعالى((مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ
وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ(35)))
سورة الرعد
القيام بالعمل الصالح و الاخلاص فيه
و ذلك بعقد النية على ان يكون عمله الصالح و قوله لوجه الله تعالى و طلبا لرضاه و لنيل الاجر و الثواب منه سبحانه و تعالى
قال الله تعالى: ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ
و ليس من اجل ان يمدحه الناس و هو الرياء(الشرك الخفي)
قال الله عز وجل : (( فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا )) "
" الكهف ، الآية : 110 "
قال ابن كثير رحمه الله : " ( فمن كان يرجوا لقاء ربه ) أي ثوابه وجزاءه الصالح ( فليعمل عملا صالحا ) أي ما كان موافقا لشرع الله ( ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) وهو الذي يراد به وجه الله وحده لا شريك له وهذان ركنا العمل المتقبل لابد أن يكون خالصا لله صوابا على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ـ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى , فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه.متفق عليه
وقد ثبت عن النبي – صلى الله وعليه وسلم - من دعائه العظيم: (اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفسوق والنفاق والشقاق والسمعة والرياء) أخرجه البيهقي
و هذا يدل على اهمية ان يحرص المسلم على ان يكون عمله خالصا لله لا يشوبه الرياء حتى يضمن بذلك الاجر و الثواب و دخول الجنة
محاسبة النفس
قال ابن القيم رحمه الله : محاسبة النفس نوعان: نوع قبل العمل، ونوع بعده.
أما النوع الأول: فهو محاسبة النفس قبل العمل
لا يبادر بالعمل حتى يتبين له رجحانه على تركه.
قال الحسن رحمه الله: رحم الله عبدا وقف عند همه، فإن كان لله مضى، وإن كان لغيره تأخر.
يكون ذلك في أربعة مقامات :
ليس كل ما يريد العبد فعله يكون مقدورا له
2- ليس كل ما يكون مقدورا له يكون فعله خيرا له من تركه
3- ليس كل ما يكون فعله خيرا له من تركه يفعله لله
4- ليس كل ما يفعله لله يكون معانا عليه
فإذا حاسب نفسه على ذلك تبين له ما يقدم عليه، وما يحجم عنه.
النوع الثانى: محاسبة النفس بعد العمل، وهو ثلاثة أنواع:
الاول: محاسبتها على طاعة قصرت فيها من حق الله تعالى، فلم توقعها على الوجه الذى ينبغي.
وحق الله تعالى فى الطاعة ستة أمور قد تقدمت، وهى: الإخلاص فى العمل، والنصيحة لله فيه، ومتابعة الرسول فيه، وشهود مشهد الإحسان فيه، وشهود منة الله عليه فيه، وشهود تقصيره فيه بعد ذلك كله.
فيحاسب نفسه: هل وَفَّى هذه المقامات حقها؟ وهل أتى بها فى هذه الطاعة؟.
الثاني: أن يحاسب نفسه على كل عمل كان تركه خيرا له من فعله.
الثالث: أن يحاسب نفسه على أمر مباح، أو معتاد: لم فعله؟ وهل أراد به الله والدار الآخرة؟ فيكون رابحا، أو أراد به الدنيا وعاجلها، فيخسر ذلك الربح ويفوته الظفر به.
اعمال يسيرة لا جزاء لها الا الجنة
التوكل على الله في جميع امورك
عن ابْنُ عَبَّاسٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ هُمْ الَّذِينَ لا يَسْتَرْقُونَ ، وَلا يَتَطَيَّرُونَ ، وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ) رواه البخاري .
ذكر الله
عن عُبَادَة بْنُ الصَّامِتِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، وَأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللَّهِ وَابْنُ أَمَتِهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ ، وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ ، أَدْخَلَهُ اللَّهُ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ شَاءَ ) . رواه البخاري ومسلم
احسان الوضوء
عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ التَّوَّابِينَ وَاجْعَلْنِي مِنْ الْمُتَطَهِّرِينَ فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ ) رواه الترمذي
السنن الرواتب
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة دخل الجنة أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر.
سنن النسائي
قيام الليل
ـ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا ، فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : لِمَنْ أَطَابَ الْكَلامَ ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ وَأَدَامَ الصِّيَامَ ، وَصَلَّى لِلَّهِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ) رواه الترمذي وحسنه الألباني.
الصيام
عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، لا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ ، يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ ؟ فَيَقُومُونَ لا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ) رواه البخاري ومسلم وغيرهما
بر الوالدين
بالاحسان اليهم بالافعال الطيبة و الكلام الطيب ومراعتهم في وقت مرضهم و حاجتهم
عن عبد ﷲ بن مسعود قال: قلت يا نبي ﷲ أي اﻷعمال أقرب إلى الجنة قال الصﻼة على مواقيتها , قلت: وماذا يا نبي ﷲ قال: بر الوالدين قلت وماذا يا نبي ﷲ قال الجهاد في سبيل ﷲ"
رواه البخاري و مسلم
تربية البنات و الانفاق عليهن
عن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كان له ثلاث بنات، فصبر عليهن وأطعمهن وسقاهن وكساهن من جدته، كن له حجابا من النار يوم القيامة. رواه ابن ماجه وأحمد، وصححه الألباني.
كفالة يتيم
قال النبي صلى ﷲ عليه وسلم" أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة و الوسطى وفرج بينهما شيئا " رواه البخاري
طاعة الزوج في غير معصية الخالق
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا صَلَّتْ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا ، وَصَامَتْ شَهْرَهَا ، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا ، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا ، قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ ) .رواه أحمد وصححه الألباني
الصدق
قال النبي صلى اﷲ عليه وسلم"إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند اﷲ صديقا, وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند ﷲكذابا"
حفظ اللسان و الفرج
حفظ اللسان يكون بامساكه عن الغيبة و النميمة و كل قول قبيح
و حفظ الفرج يكون بغض البصر و البعد عن رؤية كل ما يفتن المرء
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
من حفظ ما بين لحييه ورجليه دخل الجنة .
بعض الامور اللتي انتشرت بيننا بكثرة تمنع من دخول الجنة و العياذ بالله
الكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلم
حيث انتشر في الاونة الاخيرة احاديث نسبت للرسول فيها من البدع و الامور المحدثة الشيء الكثير و للاسف ساهم كثير من الناس في انتشارها بقصد الخير و النفع بدون التأكد من صحتها
قال صلى الله عليه و سلم: ((من كذب عليَ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار))
التكبر و التعالي على الناس
هذا يتفاخر لانه من النسب الفلاني و هذه تتفاخر لانها من الجنسية الفلانية و تلك لا تتزوج الا بمن هو في مستواها المادي و ذلك يتفاخر بلونه و لا يصادق الا من هم بنفس لونه او مستواه الاجتماعي...الخ
قال الرسول صلى الله عليه وسلم " يقول الله تعالى: الكبرياء ردائي, والعظمة إزاري،فمن نازعني واحدًا منهما ألقيته في جهنم ولا أبالي " رواه مسلم
وروى مسلم في صحيحه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، فقال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنـًا ونعله حسنـًا ، فقال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بَطَرُ الحقِّ وغمط الناس" (رواه مسلم .
ومعنى بطر الحق : الاستنكاف عن قبوله ورده والنظر إليه بعين الاستصغار ، وذلك للترفع والتعاظم ، ومعنى غمط الناس : إزدراؤهم واحتقارهم.
النميمة
كثرت المشاكل في البيوت و بين الاصدقاء بسبب اشخاص
كل همهم هو نقل الكلام بهدف التفرقة و ايذاء الناس
قال النبي صلى اﷲ عليه وسلم " ﻻ يدخل الجنة نمام" رواه مسلم
هجر الاقارب
و غالبا ما يكون بسبب الوشاية و النميمة
قال الرسول عليه الصلاة و السلام((لا يدخل الجنة قاطع رحم))
التعري في اللباس
اتباع الموضة و تطبيق كل ما فيها حتى لو لم يناسب ديننا الاسلامي
و هذا ناتج عن سوء فهم اغلبية البنات للتطور و التحضر
و الاعتقاد انه كلما كنتي اقل حشمة كلما كنتي متطورة و اكثر جمالا!!
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا.
الانتحار
يكون بهدف الخلاص و الراحة
بعد فشل الشخص في حل المشاكل التي تعتريه
روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن تحسى سماً فقتل نفسه فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً.
عقوق الوالدين و شرب الخمر
روى النسائي من حديث ابن عمر ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
لا يدخل الجنة عاق و لا مدمن خمر
قتل النفس التي حرم الله الا بالحق
و هذا مما نسمعه يوميا و نشاهده من حوادث قتل
بهدف الانتقام او السرقة ...الخ
قال الله تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا (93)
سورة النساء
الجنة سلعة غالية و لا يفوز بها الا من تعب لاجلها و ضحى لها بالغالي و النفيس
و سارع في فعل الخيرات و اجتناب المنكرات طلبا لرضا الرحمن
يكفي لاهلها فخرا و عزا و كرامة انهم يتلذذون بالنظر الى وجه خالقهم
خالق الكون و العالمين رب كل شي
http://jawalk.ws/files/product-nasheeds-low/1033.mp3?1326568956
اسأل الله ان يجمعني و اياكن و جميع المسلمين فيها
و ان يرزقنا دخولها بلا حساب و لا سابقة عذاب
انه سميع مجيب
في امان الله
عفوية صريحة
15
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاكـ الله خيراً"عفوية صريحة " على طرحك الرائع والقيم جدا.
الله يجعله في ميزان حسناتك ووالديك..
والله ينفع فيكـ الاسلام والمسلمين~
.✿.