انهت الطالبة الجامعية اختباراتها... وتنفست الصعداء... ثم جلست مسترخية ... وأخذت تتأمل وتعيد في ذاكرتها شريط الأيام قائلة::::...
يانفسي... كم بذلت غاية جهدك؟.. طول فصل مضى! كم مناسبة ونزهة اعتذرت عنها وحرمت الاستمتاع بها في أيام الاختبارات!...بل وتركت كل الملهيات ..وتخففت من ساعات النوم الطويلة !وكلما مللت أو كللت تعللت بأنها أيام معدودة وتمضي!..
وهكذا...كلما صبرت ...نلت ثمرة أطيب! .. وإن اجتهدت أكرمت!.. وإن فرطت أهنت! ..فإذا نجحت ونلت أعلى الدرجات..وأنستك حلاوة الثمرة مرارة الصبر!..
فتذكري يا نفس.. أنك غدا ستقفين على أبواب الجنة تنظرين!..
فهلا أعددت لها صبر ساعة؟؟!!..
مما أعجبني من جوال ..*مجدها*.. فـ نقلته..
..*حبيبة*.. @hbyb_8
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
نعم ماجمل ان عمل لحياتنا هدف حتى للانندم بالنهايه دام الانسان في صحته فلماذ لايستقل قوته ونشاطه غي عمل الخير والحسنات
فربما ياتي يوم لانقدر ان نفعل شي ونندم اشد الندم على الاوقات التي ذهبت سدا
فلنبدابالصلوات المكتوبه والسنه
واليام الواجب والسنه
الذكر في كل حال وفي كل وقت
الصدقه
قراءة الكتبوو....وغيرهامن الاعمال الصالحه التي تكتب في صحائفتا
اللهم اعنا على شكرك وذذكرك وحسن عبادتك