مشاعر وهاجة عند حفظ القران الكريم

الأدب النبطي والفصيح

لحفظ القران الكريم مشاعر خاصة, لا يعلم مداها إلا من ذاق حلاوتها.
انه لسرور عظيم لا يناله أصحاب الثراء بثرائهم, ولا الأغنياء بكنوزهم, ولا العظماء بعظمتهم. إلا أن تكون عظمة القران, عظمة حفظه في الصدور وتشرب معانيه في النفوس.
القران الكريم شرف لأصحابه, فهم أهل الله وخاصته.
وبه تزداد المسلمة علو في درجات الجنان وارتقاء.
فهو خير وعز لحاملته, لا فخر بنسب ولا مال ولا جمال, إلا أن يكون فخر القرب من القران بتلاوته وحفظه, وتدبر معانيه والعمل به.
فهلموا جميعا إلى هذا النبع الصافي كلام ربكم, تروون منه ظمأ نفوسكم, وترتفعون به منازل عن ربكم.
وهنيئا لم حفظته وعملت به.



المناسبة: عند ختمي لحفظ كتاب الله كانت لي هذه الكلمات تعبيرا عن مشاعري.
3
11K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بحور 217
بحور 217
وفقك الله غاليتي ورزقك العلم والعمل به والدعوة إليه

كلمات مفعمة بالشعور الذي تستحقه لحظة كهذه
بنان البيان
بنان البيان
وفقك الله غاليتي ورزقك العلم والعمل به والدعوة إليه كلمات مفعمة بالشعور الذي تستحقه لحظة كهذه
وفقك الله غاليتي ورزقك العلم والعمل به والدعوة إليه كلمات مفعمة بالشعور الذي تستحقه لحظة كهذه
جزاك الله خيرا اختي الفاضلة بحور...
ووفقك .. وبارك فيك...
مس ديزاين
مس ديزاين
ما شاء الله تبارك الله
نفعك الله به في الدنيا و الآخره
وجعله شفيعا لك
آآآمـــــين يارب