ديباج الجنان
ديباج الجنان
دمعت عيناي من هذا الموضوع .. جزاكم الله خير قد نكون في غفلة كبيرة ... نأكل ونشرب .. ونسرف على أنفسنا ..والبعض ينظر لما عند غيره ويطمع بالمزيد ... وقد نسينا هذه الفئة ... أو أشغلتنا عنها ملذات الحياة ... وقد يكون منا الكريم المنفق .. عن طريق الجمعيات أو غيرها ... بعيدا عن بذل الجهد في البحث عن هذه الفئة المتعففة عن السؤال ... مع أن ربنا مايضيع أجر أحد .. ولن يكون جزاء من بحث عن الفقراء كمن أرسل أمواله عبر الجمعيات .. مهمة البحث عن هذه الفئات ...هي المهمة الرئيسية أوجه الدعوة لكل شاب أو فتاة... أنه يهتم بالبحث والسؤال عن هذه الفئات حسب استطاعته .. ثم السعي لتلبية احتياجتها .. بعد جمع الأموال من أهله وأقاربه .. كثيرون يريدون الخير .. ولايجدون له طريقا .. فنصيحتي لكل شاب أو فتاة ... أنه يحرص على فتح أبواب الخير لأهله ... وأصدقاءه ... وسيجد من يدعمه إن شاء الله . وياريت يكون في موضوع خاص بكل مدينة أو منطقة ...
دمعت عيناي من هذا الموضوع .. جزاكم الله خير قد نكون في غفلة كبيرة ... نأكل ونشرب .. ونسرف على...
حياكم الله

وأنار الله وجهكن بنور الإيمان.

وأسعد قلوبكن بحلاوة القرآن.

وبارك لكن وفتح عليكن المنان.

وأحسن إليكن ووفقتن لرضى الرحمن


رفع الله قدرك اختي خوله احمد


طيف الأحبه

جزاك الله جنات النعيم على كلماتك هالطيبه وأشكر لك تواجدك ومتابعتك الدائمه الله لا يحرمنا منك
والموضوع بحاجه الى كلمات ونصائح حانيه ممن يملكون مثل قلمك لا عدمناك


المنهاج
جزاك الله خير على شعورك

واكيد فيه مثل هالحالات لكن تدرين ليش مااحد يحس فيهم او ألأغلبيه لأن


من حصر نفسه في الأهتمامات الدنيويه ونسي جزء من واجبه نحو اخواته المحتاجين

ستظل الغفله تحيط به من كل جانب ولا يجد في قلبه متسع لرحمة مثل هؤلاء او حتى مجرد التفكير بهم

وذلك لأن القلب له حد لا يستطيع تجاوزه، فمتى ملىء بشيء حتى فاض استحال ملؤه بغيره



واشكر لك نشر الموضوع الله يجزاك خير والله لا يحرمك الأجر يارب
انا ناويه اطبع نسخه مختصره واصورها واوزعها
واتمنى ان تجد الفكره القبول منكن ..
وتأكدوا بان كل من يسعى لخدمة هؤلاء الفقراء سيكون لكِ أجر الدلاله على الخير

saharrose
حياكِ الله
بارك الله فيك فقد ذكرتي أهم سبب



وهذه دعوه اتمنى ان تجد القبول لدى القارئات



وهناك اختي موضوع وضعت رابطه كذا مره وهو عناوين لأحد ألأخوات الله يجزاها خير لعناوين ألأسر الفقيره..واتمنى فعلآ ان البنات يتعاونون لأيجاد ملف كامل للفقراء وسنسعى لذلك بأذن الله
عطر الزمن
عطر الزمن
اختي ديباج الجنان .............. فرج الله همك ويسر امرك وجعل الجنان منزلك................ اتصدقون انه يوجد لدينا في بعض المدارس طلبه يلتقطون بقايا اكل زملائهم وذلك بشهادة اخي المعلم ومع ذلك تجدين هؤلاء الاسر تأبى السؤال....فيارب اكرمهم من فضلك ,وارزقنا طاعتك.....والله لو قدم كل واحد منا ما يستطيع تقديمه ولو" ريال " وربى اولاده على ذلك لما شاهدنا تلك المشاهد في مجتمعنا .....فيارب ارزقنا القناعة بما رزقتنا ورحماك بنا واكفينا غضبك وسخطك علينا.............
اختي ديباج الجنان .............. فرج الله همك ويسر امرك وجعل الجنان...
جزاك الله الف خير.........على اللفتة التي يمكن نكون نغفل عن هذه الفئة ........كثير

لكن بالنسبة للجمعيات ..............انا اشوف ...شغلهم في الرياض ......

احيانا ...زوجي يأخذنا للاحياء القديمة .....علشان يخلي الاولاد ..يشفون ..الناس كيف يعيشون ...بصراحة نشوف مناظر ..يالله ...تقطع القلب.........حتى اولادي ....تلقينهم ...يقولون لنا يا بابا ....باعطيهم العاب لاني اشوفهم يلعبون في الشارع ..........نشتري لهم ملابس ....الخ


ويصير يتأثرون من هذه المناظر فكلما راحوا للمسجد ....يأخذون ....من مصروفهم ...اليومي.....(( 3 ريال ....ريالين يشترون بها في المدرسة وريال)) ...يتصدقون به .........

المهم لاحظت شيء ..في هذه الاماكن ....

ان الجمعيات هداهم الله ......يجمعون الملابس...........او الاعانات ...ويجمعونها على شكل كومة ( جبل ) كبيرة ...في اطراف الشوارع ........يعني بصراحة ممها كان ....الفقراء عندهم كرامة ..........

يعني مو معقولة يجلسون يفشتون عن افضل الملابس....او الي تناسبهم ..........بصراحة ما ادري ما فيه رقابة .....؟؟؟؟او اهمال من الادارة ؟؟؟؟؟؟؟

اسئلة ياليت من تعرف تجاوب.........
ملكة الحوريات
لا حول ولا قوة إلا بالله ، كان الله في عونهم.
قال صلى الله عليه وسلم : " ما نقص مال من صدقة " .
ديباج الجنان
ديباج الجنان
لا حول ولا قوة إلا بالله ، كان الله في عونهم. قال صلى الله عليه وسلم : " ما نقص مال من صدقة " .
لا حول ولا قوة إلا بالله ، كان الله في عونهم. قال صلى الله عليه وسلم : " ما نقص مال من صدقة " .
اختي عطر الزمان
حياكِ الله والله يجزاكِ خير على هالمشاركه المفيده جدآ للجميع
تمنين من تطلع تقول انا زرت هالأحياء
واتمنى لو تحددين عناوين لأن كثير يسألوني عن اماكن واضحه
يعني اسم الحي تقريبآ حتى يوصلون لهم

وبالنسبه للجمعيات والله مشكله صحيح شي يحز بالنفس لكن ماعمري سمعت عن هالشي
ليش !!لأننا ماندري أصلآ عن هالأحياء ونادرآ مالناس تروح بأنفسهم للبحث عن الفقراء

ولكن اتمنى ان نشحذ الهمم المعطله للقيام بالبحث عن اماكن الفقراء والمساكين بأماكنهم
فكم من منظر مؤلم سيحز بالنفس وكم من مسكين لا عائل له! وكم من أرمله لا معين لها!!

فلتكونوا عونآ لهم يوم وهم بأحوج مايكونون للقمة يسدون بها حوعهم


ملكة الحوريات
حياكِ الله جزاك الله خيرآ
ديباج الجنان
ديباج الجنان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا حول ولا قوة الا بالله , الحمدله على النعمة والله يرزقنا وياهم ويستر علينا وعليهم جزاك الله كل خير أختي على الموضوع الرائع , الله ييسر لنا سبل المساعدة والصدقة ويكتب لنا ولكم الأجر ويجمعنا وإياكم في جنة الخلد اللهم آمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا حول ولا قوة الا بالله , الحمدله على النعمة والله يرزقنا...
انقل لكم هذه القصه المؤلمه من الأحساء نقلتها من جريدة الحياة

فاطمة تحدت المجتمع وعملت لتطعم أبناءها
الاحساء الحياة - 23/04/06//

إن اجتمع الفقر والحاجة والمرض والطلاق في جسد سيدة فقد كتب الزمان لها قصة الضياع، لتكون بطلة الرواية التي يحق أن توصف برواية بؤساء القرن الواحد والعشرين.

انفصلت فاطمة حمد، أم لأربعة أطفال بنتين وولدين، عن زوجها منذ بضعة أعوام،

لتجد نفسها مسؤولة عن تربية أبنائها وتوفير مستلزماتهم الخاصة والعامة، وهي سيدة تعيش في مجتمع يرى عمل المرأة عاراً لا يجب الاقتراب منه، إلا أن الحاجة والفقر دفعاها لكسر هذا الحاجز ودخول العار المزعوم.
وجدت لها وظيفة مستخدمة في مدرسة قريتها،
وعلى رغم حصولها على وظيفة لم تزل معلقة في حبال الفقر والحاجة، وتقول:

«أتقاضى 450 ريالاً فقط عن عمل شاق يبدأ قبل أن تفتح المدرسة أبوابها،
وينتهي بعد مغادرة آخر شخص للمدرسة، لأقوم بالتنظيف والكنس والمسح
وأصل إلى البيت وأنا أزحف تعباً».


وتحكي فاطمة بعض صور المعاناة التي تعيشها، فتقول: «أتذكر أنني في أحد الأيام لم أستطع أن أشتري لأبني ملابس داخلية حتى يذهب إلى المدرسة، فاضطررت إلى أن ألبسه السروال الداخلي لأخته التي تكبره بعام، وأقنعته بأنه لن يكتشفه أحد، وسأشتري له سروالاً حين يعود فاقتنع، لكن المسكين وقع في ما كنا نخشى».


تذكر أنه في ذلك اليوم قامت المدرسة بحملة تفتيشية على النظافة العامة، وكانت منها نظافة الملابس الداخلية، وحين اكتشف الجميع ما كان يرتديه ذلك الطفل انفجر زملاؤه في الضحك، فيما اكتفى معلموه بالتعجب والانبهار وخيبة الأمل، وحين استطلعوا الأمر عرفوا بفقره المقذع وقرروا أن يشتروا له من مالهم الخاص ملابس تكفيه لعام، ولكن هذا القرار لم يمنع الطفل من رفض الذهاب إلى المدرسة بحجة أن زملاءه يهزأون منه.
وتقول فاطمة:

«عاش حالة نفسية سيئة إلى درجة أنه أصيب بالحمى نتيجة الإحراج حتى انني خفت عليه من إصابته بمرض نفسي يصاحبه طوال حياته، وأكون أنا والفقر المسببين له لكن الأمور تحسنت ونسي الطفل الحادثة».


ولا تزال السيدة مثالاً للشرف والعفة وعزة النفس، أقسمت ألا يهزمها الفقر، إلا أن الراتب الضئيل يجعل نهاية القصة تقبع وراء المأسوية، فالجهد الذي تبذله من أجل تأمين لقمة العيش لأطفالها جعل من جسدها الهزيل مرتعاً للأمراض والمعاناة، إلا أنها ومع ذلك تظل جبلاً يواجه الحاجة والعوز.

وتقول: «سمعت قولاً مأثوراً للإمام علي يقول فيه لو كان الفقر رجلاً لقتلته،

وأنا أرى أنه شبح يغتال أنفاسنا في كل يوم ويقتلنا ألف قتلة،
ولا أدري ماذا أصنع وأنا وحيدة في هذا العالم».