ام عبودي ورهوفي
**Pride&Prejudice**
**Pride&Prejudice**
الله المستعان

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها

حسب معلوماتي ان البنت الظاهر عندها عين والبيت اللي هم ساكنين فيه مسكون ام لا يذكر فيه القرآن واسم الله كثيرا

عشان كذا هي وحده اللي تتضايق

مو الكل لا اخوانها ولا اخواتها اشتكو

لاااااااااااااااااااازم يجي شيخ للبيت ويقلاأ عليه كللللللللله ويركز القرآءة على الزوايا وراح يعطيهم ماء ورد وزعفران يرشون فيه البيت فالجن(( بسم الله )) لااااااااااااااااا يطيقون رائحة الزعفران ولا اي ريحة طيبة

الله يشفيها ويرفع مابها من ضر وكل مرضى المسلمين:26:
سولاف3
سولاف3
انصح الاخت بالقراءة فهي خير علاج باذن الله
تقرا في المنزل وتكثر من سورة البقرة
a.r.h.
a.r.h.
أولاً: التعريف باضطراب الوسواس القهري:
يعتبر اضطراب الوسواس القهري أحد اضطرابات القلق، وتشير الدراسات الإحصائية إلى أن انتشاره على مدى العمر قد يصل إلى 2 ونصف بالمئة من مجموع السكان.
ومن المهم التفريق بين اضطراب الوسواس القهري وبين اضطراب الشخصية الوسواسية، كما أنه من المهم ونحن نتحدث عن هذا الاضطراب أن نفرق بين الوساوس والأفعال القهرية. فالوسواس عبارة عن أفكار مقتحمة أو صور ذهنية أو خيالات أو نزعات غير مرغوب فيها، في حين أن الأفعال القهرية عبارة عن سلوكيات متكررة ومقصودة أو أفعال ذهنية مثل العد أو تكرار بعض الكلمات في صمت. وفي كلتا الحالتين فإن الإنسان قد يفتقر إلى الاستبصار بها، أي أنه قد يكون في معظم الأحيان غير مدرك أثناء حدوث النوبة الوسواسية أو القهرية أنها غير معقولة ومبالغ فيها.
ومن المعروف من الناحية الوظيفية أن الأفكار الوسواسية قد توجد دون أن يصاحبها أفعال قهرية، في حين لا يمكن أن توجد أفعال قهرية دون أفكار وسواسية.
والحقيقة فإن كثيرا من أولئك الذي يعانون من اضطراب الوسواس القهري قد يتأخرون في طلب العلاج إلى عدة سنوات، فهم ميالون إلى إخفاء أعراض اضطرابهم أو التكتم عليها، الأمر الذي قد يسبب لهم مشكلات مهنية أو خلافات أسرية أو تعكرا في العلاقة الزوجية.
وقد يصاحب هذا الاضطراب اضطرابات نفسية أخرى، مثل اضطرابات القلق (الرهاب الاجتماعي، اضطراب الهلع... إلخ) واضطرابات الاكتئاب (مثل نوبة الاكتئاب الأساسية، واضطرابات النوم، واضطرابات الأكل).

ثانياً: العلاج
بالمختصر المفيد يمكن القول بأن أنجح علاج لاضطراب الوسواس القهري هو ذلك الذي يجمع بين العلاج العقاقيري، والعلاج السلوكي، والعلاج المعرفي.
أ- العلاج العقاقيري:
لم تظهر المحاولات العلاجية ولا الدراسات التتبعية التي استخدمت فيها العقاقير فقط، سواءً مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، أو العقاقير المثبطة لامتصاص السيروتونين، لم تظهر فعالية أو كفاءة علاجية على المدى البعيد، فما إن يتم توقيف تلك العقاقير حتى تعاود أعراض هذا الاضطراب بالظهور مرة ثانية، إضافة إلى الأعراضالجانبيةغيرالسارة لتلك العقاقير؛ لذلك فإن المختصين في الصحة النفسية، سواء من المعالجين النفسيين أو الأطباء النفسيين، يميلون إلى الاستفادة من الفعالية الجيدة للأساليب السلوكية والمعرفية في علاج هؤلاء.

ب- العلاج السلوكي:
تتعدد الأساليب السلوكية المستخدمة في علاج الوسواس القهري وتتفاوت فعالية العلاج من أسلوب إلى آخر، إلا أن أكثر تلك الأساليب فعالية هو ما يعرف بأسلوب التعرض ومنع الاستجابة، حيث يرى البعض أن التعرض ذو تأثير فعال على الأفكار الوسواسية، في حين أن لمنع الاستجابة تأثيرا على الأفعال القهرية. ولتوضيح الفكرة التي يقوم عليها التعرض ومنع الاستجابة نورد على سبيل المثال:
حالة إنسان يشعر بتلوث يديه عند لمس مقابض الأبواب (أفكار وسواسية) ولذلك يقوم بغسل يديه بمواد مطهرة عدة مرات، ووفق طقوس غسيل معقدة (أفعال قهرية). وفي علاج مثل هذه الحالة يطلب من ذلك الإنسان لمس مقبض الباب (تعرض) ثم لا يسمح له بغسل يديه (منع استجابة). وبشكل عام فإن التعرض قد يكون متدرجا أو سريعا، وقد يكون تخيليا أو حيا واقعيا، وقد يكون طويل المدى أو قصيرا متقطعا. وفي المقابل فإن منع الاستجابة قد يكون نوعياً ومحدداً بفترة زمنية قصيرة أو عاماً وغير محدد بأي فترة زمنية.
وفي كل الأحوال فإن هذه الأساليب تتطلب إشرافاً مباشراً على المريض، ربما يكون ذلك الإشراف على مدار الساعة في بعض الأحيان، كما يتطلب نجاح هذا العلاج دافعية عالية من قبل ذلك الإنسان، كما يتطلب توضيح مفصل للعلاج من قبل المعالج وتعاون ومشاركة في تطبيقه من قبل الأسرة أو أحد أفرادها.

ج- العلاج المعرفي (الذهني):
لا توجد أدلة حاسمة على فعالية العلاج المعرفي بمفرده في علاج اضطراب الوسواس القهري، ولا تتضح فعاليته إلا من خلال مزاوجته مع أساليب العلاج السلوكي، ويفترض المعالجون المعرفيون أن أولئك الذي يعانون من هذا الاضطراب لديهم أفكار خاطئة أو لا عقلانية يتمسكون بها مما يؤدي إلى إدراكهم الخاطئ للتهديدات، وبالتالي استثارة قلقهم، وبذلك فإن العلاج المعرفي يعتمد على تحديد الاضطرابات الخاطئة، ومن ثم تعديل الأفكار السلبية التي تنتج عن تلك الاضطرابات.

كما تستخدم أساليب علاجية أخرى مثل أسلوب وقف الأفكار وأسلوب تشتيت الانتباه. وبشكل عام فإن اتجاه (البرت الس) في علاج الاعتقادات الخاطئة وكذلك أسلوب (يونج) المتمركز حول تعديل البنية المعرفية الأكثر استخداماً.

منقول
الورده النديه
شغلى المسجل دايما على اذاعه القران والبقره خاصه000