البنوره
البنوره
........اؤايد كلامها بقوة 100%
* بنت أدم *
* بنت أدم *
mysa
mysa
ياعمي بطلع للشيوخ
شيخ مودرن
بصراحه لو ما ذكرت كلمة شيخ بالموضوع --فقط حذفت كلمة شيخ --هل ستبقى الردود كما هي؟؟؟؟؟
القصه مثلها مثل اي قصة حب فيها وقوع في المحظور وفيها مبالغه ومغالاه
فكرت في النصح لكن اخاف ان اؤثم
اتمنى اني اكون ارضيت الله في جوابي
رهوفة
رهوفة
اختي بنت النيل

ما شاء الله اختي كفيتي ووفيتي معك بكل كلمة قلتيها الله يوقفك اختي صاحبة القصة ويكتب لك الخير ويكفيك شر كل الأشرار
بقايا حلم
بقايا حلم
لا حول و لا قوة إلا بالله
إنا لله و إنا إليه راجعون
مشكلة توجع القلب و تثير الغيييييظ في نفس الوقت

أولاً يا أختي الكريمة تبدين لي على خلق و دين و صلاح
فأرجو أن تحكّمي دينكِ في هذه المشكلة
هذا الرجل هداه الله يا أختي لا يستحق حبكِ أبداااااا
فلنقل أن تعرّفه بكِ كان بنية صالحة و هي الزواج
و لكن لماذا يعاود الاتصال بكِ بعد زواجكِ ؟؟؟؟
عزيزتي ...
لو كان يحبّكِ فعلاً لكان ترككِ تسعدين مع زوجكِ الآن ، و لكان ساعدكِ على أن تنسيه هو.
هو الآن يسعى لامتلاككِ فقطططط
حتى عندما شعر أنه لا سبيل لذلك ، أراد أن تتزوجي عن طريقه هو ، و أراد أن يكون هو من يزوّجكِ بنفسه و يختار لكِ شريك حياتك (على ذوقه )!!

أنتِ يا أختي صغيرة السن ، و على خلق و دين ، و أكيد من عائلة طيبة تحرص عليكِ بدليل إنها (ما رمتكِ لواحد تضيعين بين حريمه و عياله الخمسة)
يعني ألف رجااااال يتمناكِ ، شاب خلوق ، متدين بصدق و ليس مظهراً فقط ، تكونين أنتِ كل حياته و هو كل حياتكِ
يا عزيزتي كل الرجال (شاطرييين) في (الكلام الحلو المعسول ) و يتفاخرون بقدرتهم على اصطياد البنات بقدرتهم في سحر الكلام
لكن لأنكِ صغيرة السن و قليلة التجربة ، تظنين أن هذا الرجل هو الوحيد في الدنيا الذي يستطيع أن يحتويكِ بحبه و عاطفته الجياشة

عزيزتي ، ابدئي الآن بالتفكير هكذا
1) فكري بعيوب هذا الرجل ، و بمزاياكِ ، و أنه لاااا يستحقكِ ، و أنكِ تستحقين من هوَ أفضل منه مليووون مرة
أنتِ صغيرة و عاطفية و بنت ناس و بكررر و الأهم ذات خلق و دين و من حقك أن تكوني لرجل يحتاجكِ بقدر ما تحتاجينه، و أن تملئي فراغاً في حياته كما سيملأ فراغاً في حياتكِ، و تكونان لبعضكما ... أما هذا الرجل فهو رجل (و اعذريني على الكلمة ) شبعاااان زواج و عيال..و ليس بحاجة لكِ.. و لن تكوني في حياته إلا نشوةَ انتصار يثبت بها رجولته

2) زوجكِ .. اسألي نفسكِ إن كان يستحقكِ .. إن كان حقاً ذا دين و خلق و ابن ناس طيبين، إن كنتِ فعلاً تأمنينه أباً لأولادكِ.. و أهلكِ ارتضوه لكِ
فلا تترددي في الموافقة
لأنكِ بذلك تغنين نفسك بالحلال عن الحرام ، و تجدين الإشباع العاطفي الذي تحتاجين برضا الله و مباركته
و كذلك تنصاعين لأمر رسول الله صلى الله عليه و سلم (إذا أتاكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه)

و اجتهدي في الدعاااااء أختي الكريمة أن ينسيكِ ذلك الرجل سامحه الله و هداه و أن يملأ قلبكِ بحب زوجكِ و يبارك لكما في حياتكما و يرزقكما الذرية الصالحة
و أن يقيكِ شر نفسكِ و يهديكِ إلى أرشد أمركِ

و الله نصيحة وحدة قلبها عليكِ يا أختي
وفقكِ الله
:)