شام

شام @sham_1

مستشاره بعالم حواء -

مشكلة الأسبوع : مشكلتي الحسد والغيرة ؟؟؟؟

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

أعضاء المنتدى الكريم ....

السلام عليكم ورحمة الله

اليوم بإذن الله تعالى نعرض مشكلة مختلفة قليلا عن مواضيع المشكلات الاخرى . أرسلتها إلينا إحدى الأخوات طالبة منكن النصح والمعونة


وجزاكم الله الخير


تقول الأخت صاحبة الرسالة :


انا متزوجه من اربع سنوات ولي طفلين وانا طويله وجميله في نظر زوجي وحيااتي جدا
ماشيه مع زوجي ومع الجميع اللا انني تعرفت من بداية زواجي

الئ جاارتي وهي جمييييييييييييييييييييييييييييييله جدا جدا جدا
ورشيييييييييييييييقه ونعومهههههههه سبحان اللي خلقها

وهاااااذي مشكلتي فانننا اغير منها واحسدها مع علمي بعوافب الحسد امه يبدا بصاحبه
فيمرضه وانه يااكل الحسنااات ولكن حااولت ان امنع نفسي من الغيره والحسد ولكن
مااستطعت وهي من جااراتي المقرباات الي حااولت ان اقاطعها لعلي انساها وانسى
الغيره والحسد ذلك كثير اثر علي وعلى حيياتي افكر فيها كل يوم واذا سمعت احد
مدحها او قاارن بيني وبيني اموووووووووووووت قهر وغيره انا مهما احد مدحني لا
اقتنع بنفسي

قبل مااعرفها كنت واثقه من نفسي جدا ولان لاشي تكفون ابقى ابتعد عن الحسدلانه
بياثر علىحسنااتي وعلى صلاتي ابقى اعاملها كااى وحده عااديه جدا0000000سااعدوني
6
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنت النيل**
بنت النيل**
طبعا هذة مشكلة صعبة وليست من المشكلات التى نعتاد عليها...لكن ساحاول ان ارد ...وارجو من صاحبة المشكلة ان تتحمل كلامى لها فهو لمصلحتها من اجل ايجاد حل لما تعانية من مشكلة النفس...الا وهى ((الحسد))..

فاسمحى لى اختى اولا ان اعرض عليك ما هو الحسد وما هى انواعة وبالتالى تستطيعى ان ترى بوضوح ما هو النوع الذى لديك وساقول لك راى الاسلام فى الحسد بالادلة الشرعية والاحاديث النبوية ثم ان شاء الله اصل معك الى حل لمشكلتك....

بسم الله الرحمن الرحيم...
اولا اختى الحسد هو مرض من أمراض النفوس وهو مرض غالبٌ فلا يخلص منه إلا القليل من الناس ؛ ولهذا قيل: ما خلا جسد من حسد. ، لكن اللئيم يبديه والكريم يخفيه.... والحسد ذميم قبيح حيث أن الله أمر رسوله صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ من شر الحاسد كما أمر بالاستعاذة من شر الشيطان .قال الله تعالى(ومن شر حاسد إذا حسد) وناهيك بحال ذلك شراً. فبالحسد لُعن إبليس وجعل شيطاناً رجيماً. ومن أجل أن الحسد بهذه الدرجة ورد فيه تشديد عظيم حتى قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم (الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب). وفالحسد أول ذنب عُصي الله به في السماء يعني حسد إبليس لآدم عليه السلام وأول ذنب عُصي الله به في الأرض يعني حسد أبن آدم لأخيه حتى قتله.

كما ان للحسد انواع عدة:
الأول: يتمنى زوال النعمة عن الغير، ويعمل ويسعى في الوسائل المحرمة الظالمة ويسعى في اساءته بكل ما فيه من قوة و هذه الحالة هي الغالبة في الحسّاد في طلاب المناصب والجاه.

الثانية: يتمنى زوال النعمة ويحب ذلك وإن كانت لا تنتقل إليه ، وهذا في غاية الخبث ، ولكنها دون الأولى.

الثالثة: أن يجد من نفسه الرغبة في زوال النعمة عن المحسود وتمني عدم استصحاب النعمة سواء انتقلت إليه أو إلى غيره ولكنه في جهاد مع نفسه وكفها عن ما يؤذي خوفاً من الله تعالى وكراهية في ظلم عباد الله ومن يفعل هذا يكون قد كفي شر غائلة الحسد ودفع عن نفسه العقوبة الأخروية ولكن ينبغي له أن يعالج نفسه من هذا الوباء حتى يبرأ منه.

ويوجد الكثير من مراتب الحسد لكن اعتقد لا تنطبق عليك وبالتالى لا داعى لذكرها الان....

فمشكلتك الاساسية هى انك وجدت من يضاهى جمالك وشكلك الخارجى وهذا هو السبب الاول لحسد جارتك...وفى الوقت التى كنت فية تثقين بنفسك وبجمالك الا انه ذهب هباء عندما وجدتى من هى اجمل منك...

لكن انتى لم تنظرى الى بعض الامور المهمة فانتى نظرتى الى جمالها وشكلها وطولها... ففعلا ممكن ان تكون اجمل منك لكن لماذا لم تنظرى الى ما بك انتى من مميزات من الممكن الا تكون فيها ؟؟؟؟؟لماذا نظرتى الى المظهر ولم تنظرى الى الجوهر بالرغم من ان مظهرك ليس بالسىء لكنك ناقمة علية ولا تحمدى الله على ما اعطاكى وبالتالى نظرت الى غيرك وحقدتى علية بلا داعى او سبب ...فاعرفى اختى ان المظهر زاءل مع الايام المهم نفس الانسان وجوهرة الداخلى...كما ان الحسد لن يضر المحسود بل سيضرك انتى ففى الوقت الذى تفكرين فيها ليلا نهارا وتتعبين نفسك وقلبك بمشاعر الحقد والكراهية و تحملين نفسك ذنوب لا اول لها ولا اخر ...تاخذ هى منك الحسنات وتملا ميزانها به وها هى تحيا حياة عادية وطبيعية ولا على بالها انتى فى شىء....... وانتى.........!!!

طيب تسالين الان ما هو الحل حتى تعودى الى طبيعتك وتنزعى من نفسك وقلبك هذا الشعور...فهذة بعض النصائح التى نقلتها لك وان شاء الله تساعدك على تخطى مشاعرك...

1 - التقوى والصبر: فمن وجد في نفسه حسداً لغيره فليستعمل معه الصبر والتقوى فيكره ذلك في نفسه.

2 - القيام بحقوق المحسود: بعض من الناس الذين عندهم دين لا يعتدون على المحسود ، فلا يعينون من ظلمه ، ولكنهم أيضاً لا يقومون بما يجب من حقه ، بل إذا ذمه أحدٌ لم يوافقوه على ذمه ولا يذكرون محامده ، وكذلك لو مدحه أحدٌ لسكتوا وهؤلاء مدينون في ترك المأور في حقه مفرطّون في ذلك لا معتدون عليه، وجزاؤهم أنهم يبخسون حقوقهم فلا ينصفون أيضاً في مواضع ولا ينصرون على من ظلمهم كما لم ينصروا هذا المحسود. أما من اعتدى بقول أو فعل فذلك يعاقب ، ومن اتقى الله وصبر فلم يدخل في الظالمين نفعه الله بتقواه.

3 - عدم البغض: في الحديث(ثلاثٌ لا ينجو منهن أحد:الحسد والظن والطيرة وسأحدثكم بما يخرج من ذلك :إذا حسدت فلا تبغض وإذا ظننت فلا تحقّق وإذا تطيّرت فامض) رواه ابن أبي الدنيا من حديث أبي هريرة.

4 - العلم بإن الحسد ضرر على الحاسد في الدين والدنيا ومنفعته للمحسود في الدين والدنيا: فلا ضرر به على المحسود لا في الدنيا ولا في الدين بل ينتفع به فيهما جميعاً. أما ضرره في الدين فلأنه سخطٌ لقضاء الله وقدره وكراهة لنعمته على عبده المؤمن وانضم إليه غش المسلم وترك نصحه وترك العمل بقول النبي صلى الله عليه وسلم(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وانضم أيضاً إلى ذلك أنه شارك أبليس وهذه خبائث تأكل الحسنات.وأما ضرره في الدنيا فإنه الألم النقد الحاضر والعذاب الأليم وأما كونه لا ضرر على المحسود فواضحٌ لإن النعمة لا تزول بالحسد. وأما منفعته في الدين فهو أن المحسود مظلوم من جهة الحاسد لا سيما إذا أخرج الحسد صاحبه إلى القول والفعل بالغيبة والقدح فيه وهتك ستره وذكر مساويه فهذه هدايا تُهدى إليه ، وأما منفعته في الدنيا للمحسود فهو أن أهم مقاصد أكثر أبناء الدنيا إيصال الضرر والهمّ إلى أعدائهم وهو متوفر في الحسد وقد فعل الحاسد بنفسه مرادهم. فأنت إذا حسدت بالحقيقة عدوٌ لنفسك صديق لعدوك ومع هذا كله فقد أدخلت السرور على أبليس وهو أعدى عدو لك ولغيرك ولو عقلت تماماً لعكست وكلفت نفسك نقيض الحسد إذ أن كل مرض يعالج بضده ...

5 - الثناء على المحسود وبرَّه: فيكلف نفسه الثناء عليه من غير كذب ويلزم نفسه بره إن قدر ، فهذه الأفعال تعمل مقاربة تطِّيب قلب المحسود ويحب الحاسدَ ويصير ما يتكلفه أولاً طبعاً آخراً. ولا يعمل بوساوس الشيطان أنَّ هذا عجزٌ ونفاق وخوف لإن ذلك من خدعه ومكائده فهذا الدواء إلا أنه مرٌّ قلَّ من يقدر عليه .قال تعالى(ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ كأنه ولي حميم). والعمل النافع فيه عدم البغي وكذلك أن يحكم الحسد فكل ما يتقاضاه الحسد من قول وفعل فينبغي أن يكون نقيضه فإن بعثه الحسد على القدح في محسوده كلَّف لسانه المدح له والثناء عليه ، وإن حمله على التكبر عليه ألزم نفسه التواضع له والاعتذار إليه ، وإن بعثه على كفّ الإنعام عليه ، فمهما فعل ذلك عن تكلف وعرفه المحسود طاب قلبه وأحبه ومهما ظهر حبه عاد الحاسد فأحبه وتولَّد من ذلك الموافقة التي تقطع مادة الحسد لإن التواضع والثناء والمدح وإظهار السرور بالنعمة يستجلب قلب المنعَم عليه ويسترقه ويستعطفه ويحمله على مقابلة ذلك ثم ذلك الإحسان يعود إلى الأول فيطيب قلبه.وإنما تهون مرارة هذا الدواء أعني التواضع للأعداء والتقرب إليهم بالمدح والثناء بقوة العلم بالمعاني التي ذكرنا وقوة الرغبة في ثواب الرضا بقضاء الله تعالى وحب ما أحبه وعزة النفس وترفعها عن أن يكون في العالم شيء عى خلاف مراده.

6 - إفشاء السلام : قال صلى الله عليه وسلم(أفشوا السلام بينكم) فأخبر صلى الله عليه وسلم بحال الحسد وأن التحابب ينفيه وأن السلام يبعث على التحابب فصار السلام إذن نافياً للحسد. وقد جاء كتاب الله تعالى يوافق هذا القول في قوله تعالى (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ كأنه ولي حميم) قال مجاهد: معناه ادفع بالسلام إساءة المسىء .

7 - القناعة بعطاء الله: قال بعض الحكماء: من رضي بقضاء الله تعالى لم يسخطه أحد ومن قنع بعطائه لم يدخله حسد ، فيكون راضياً عن ربه ممتلئ القلب به.ويتيقن بأن الحرمان أحيانا للإنسان خيرا من العطاء، وأن المصيبة قد تكون له نعمة، وأن الإنسان احيانا يحب ما هو شر له ويكره ما هو خير له

8 - العقل: الذي يستقبح به من نتائج الحسد مالا يرضيه ويستنكف من هجنة مساويه فيذلل نفسه أنفة ويطهرها حمية فتذعن لرشدها وتجيب إلى صلاحها. وهذا إنما يصح لذي النفس الأبية والهمة العلية وإن كان ذو الهمة يجلّ عن دناءة الحسد الذي يريد بعقله - بما استودعه الله عز وجل من المعرفة بضرر الحسد - على منازعة الطبع ودعاء العدو.

9- استدفاع ضرر الحسد وتوقي أثره: ويعلم أن مكانته في نفسه أبلغ ومن الحسد أبعد فيستعمل الحزم في دفع ما أكدّه وأكمده ليكون أطيب نفساً وأهنأ عيشاً . وقد قيل: العَجَب لغفلة الحسّاد عن سلامة الأجساد.

10- رؤية النفور الناس منه(أي الحاسد) وبعدهم عنه: فيخافهم إما على نفسه من عدواة أو على عرضه من ملامة فيتألفهم بمعالجة نفسه ويراهم إن صلحوا أجدى نفعاً وأخلص ودّاً. وفي الحديث عند ابن ماجة عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الناس أفضل؟ قال: (كل مخموم القلب، صدوق اللسان), قالوا: صدوق اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: (هو التقي النقي لا أثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد).

11- مساعدة القضاء والاستسلام للمقدور: ولايرى أن يغالب قضاء الله فيرجع مغلوباً ولا أن يعارضه في أمره فيُرَدَّ محروماً مسلوباً ، وقد قال أردشير بن بابك:إذا لم يساعدنا القضاء ساعدناه.

12- قمع أسباب الحسد: فأما الدواء المفصَّل فهو تتبع أسباب الحسد من الكبر وغيره وعزة النفس وشدة الحرص على مالا يغني ، فهو مواد المرضى ولا يقمع المرض إلا بقمع المادة.

13- كراهة القلب لحب زوال النعمة: أما إذا ألزمت نفسك وقلبك كراهة ما يترشح منه بالطبع من حب زوال النعمة حتى كأنك تمقت نفسك على ما في طبعها فتكون تلك الكراهة من جهة العقل في مقابلة الميل من جهة الطبع ، فقد أديت الواجب عليك ولا يدخل تحت اختيارك في أغلب الأحوال أكثر من ذلك.

14- العلم بأضرار الحسد على الحاسد في الآخرة: بإن : الحاسد معترض على أقدار الله - الحاسد متشبه بالكافرين - الحاسد جنديٌ من جنود إبليس - الحاسد مفارقٌ للمؤمنين - الحاسد معَذَّب في الآخرة - حسنات الحاسد تذهب للمحسود.

15- العلم بأضرار الحسد على الحاسد في الدنيا : بإن: الحاسد دائماً في الهمّ والحزن - الحاسد قد يتمنى لنفسه البلاء - الحاسد تنزل عليه البلايا.

16 - أن يعلم الحاسد أنه قد غشَّ من يحسده من المسلمين وترك نصيحته وشارك أعداؤه:إبليس والكفار في محبتهم للمؤمنين زوال النعم عنهم وكراهةما أنعم عليهم به ، وأنه قد سخط قضاء الله عز وجلَّ الذي قسم لعباده.

17 - أن يعلم الحاسد أنه لو كان الذي يحسده أبغض الناس إليه وأشدهم عدواة له ، أنه لا تزول النعمة عنه بحسد الحاسد له.

18- أن يعلم الحاسد أنَّ الحسد في الدين والدنيا من حسد إبليس.

19- أن يعلم الحاسد أنه لو كان حسد الحاسد يضر المحسود فيزيل عنه بحسده له النعم ، لدخل على الحاسد أعظم الضرر ؛ لإنه لا يعرى أن يحسده غيرُه.

20- الإخلاص

21- قراء القران وتدبره

22- تذكر الحساب والعقاب

23- الدعاء والصدقة
! أم علي !
! أم علي !
طيب يا أختي يمكن هي على جمالها و نعومتها مو متهنيه بحياتها الزوجية ..
الله أعلم .. بس افتراض ..
لانه يا اختي مافي احد كاااامل الا وجه الله سبحانه و تعالى ..
و شوفي نفسك ايش الأشياء اللي انتي تتفوقي فيها عليها و حطيها دايما قدام عينك
و كل ما تذكرتي صاحبتك و بدت الغيرة تذكري انك احسن منها في اشياء كثيرة
و بكذا مع الأيام راح تتعودي و تخف الغيرة ..
و دايما كلمة " ما شاء الله " خليها على لسانك على اي شي يعجبك ..
لأنه اكيد ما ودك انه الناس يحسدونك على شي انتي تتميزي فيه
و اكيد انك تخافي من عيون الناس ..
و تذكري .. عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ..
حسـناء
حسـناء
حبيبتي شكلو هاد قرينك الي بحسدها مش انتي
قريت عن واحد مرة انو كان يغطي عينيه بقماش او بعصبة علشان ما يشوف اشي سئلو ليش حكالهم كل ما يعجبني شخص يا يموت يا تيجيه مصيببة المهم ابد ما يسلم يعترف انو عينيه حااااااررررة جدا.
حكالو واحد انو قرينك مش انتا هاد شرير جدا و حاقد ترى حسد الجن اقوى من حسد الانس .
اقرئي يوميا سورة البقرة بتعذب الجن. ورح تتعبي بس استحملي اذا فعلا ما بدك حسناتك اطير زي التراب
((سندس))
((سندس))
انا مع ام علي ..

يمكن على جمالها اللي حاسدتها علييه ..همومها تهد جبال ..

ماتدرين حتى لو كانت قريبة منك مرررره..

بعدين ياختي انتي تقولين انك جميلة ومرتااحة مع زوجك وهو بعد يحبك ومعجبه جمالك ..

ولله يكفي ايش تبين اكثر من النعمه اللي انتي فيها ..

ياختي شوفي مصائب الناس في هالمنتدى ولله تشيب رموووووش العين ..

وانتي تقولين انك تغارين من جااارتك..

بعدين الجمال جمال الروح الاخلاق ..

حسني اخلاقك اكثر ..سوي رجييم عشان تصيري رشيقة ..

خلي عنك التفكير الغلط وانتبهي لنفسك وحياتك..واستغفري ربك وادعي انه يهديك..ويصلحلك عيالك..

ولله يوفق الجمييع..تحياتي:26:
gقـفـــgا iiiــــgي
الاخت بنت الليل وبقيه الاخوات لم يقصرن بالحل ما شاء الله ..


لكن ازيد قليلا وهو وجوب التحصن بالقران الكريم وكثرة قرأته وسماعه في المنزل ليبعد عنك الوساوس والتفكير السيء .. واستغفري الله كثيرا اذا تذكرتي هذا الشيء ..

اسال الله ان يسهل امرك يارب ..