
ام ام ام... @am_am_am_2
محررة برونزية
مشكلة الخُلق الضيق والعصبية الزايدة .. كيف أتخلص منها؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم بنات ،، ان شاءالله بخير
بنات تكفوون اعطوني حل للخُلق الضيق والعصبية الزايدة والله تعبانة منها على اقل شي اعصب
واتنرفز وازعق باللي بوجهي بالذات اذا كان ازعاج من اطفال او صوت عالي سواء تلفزيون
اويوتيوب شغال واذا كان اكثر من واحد يتكلم اطرررطع واحس نفسي يضيق بالقوة اتنفس واذا
صارت معاي مشكلة وعصبت منها يجيني الم فبطني مو طبيعي واعتقد انه قولون عصبي طبعا
ماكشفت بس متوقعة انه قولون عصبي وغير كذا الشيب بدأ يعبي شعري بشكل ملففت لدرجة يطلع
شعر جديد ابيض والشعر اللي يزيد طوله يزيد بس على بياض
وكمان صايرة اتحسس من احد يسألني عن اي شي سواء شي يخصني او شي عادي بس لمجرد
احد يسألني احس ودي انفجر بوجهه صايرة ماابغا احد يسألني غير كيفك وايش أخبارك
الله يسعدكم اللي عندها حل يفيدني تلحقني فيه الله يرضى عليكم
22
13K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

نقلت لك هذاالكلام
عسي الله ان ينفع به
اجمعت معظم الابحاث الطبية على ضرورة ان يتخلص المرء من عصبيته حتى لايكون عرضه لأمراض
نفسيه وعضوية كثيرة وأخطرها النوبات القلبية المفاجئة كما ان الانسان العصبي مناعته ضعيفة
وقدرته على مقاومة الامراض اقل كثير من ذلك المرء الذي يتميز بالقدرة على الاسترخاء والهدوء
والعصبية الى جانب خطورتها الصحية فهي تجعل الانسان غير مرغوب فيه اجتماعيا.
واليك عدة خطوات للانتقال من فئة الأشخاص العصبيين المتوترين دائما إلى فئة الأشخاص الذين لديهم القدرة على السيطرة على النفس والاسترخاء والهدوء:
1-فكر في أهداف حياتك وما هي الأمور المهمة حقا بالنسبة إليك، والى من تحب وخلص نفسك من الواجبات التافهة حتى تستطيع إنجاز الواجبات المهمة على وجه أفضل، يجعلك تحتفظ بهدوئك ويخلصك من التوتر الناتج عن الإحساس بأن واجباتك أكثر كثير من الوقت الذي عليك إنجاز كل الأعمال فيه.
2-توقف عن محاولتك أن تكون شخص فائق القدرة، وخلص نفسك من الرغبة في الهيمنة التامة على كل الشؤون دون إهمال شيء, لأن هذا لا يتم إلا على حساب صحتك وحالتك النفسية والمزاجية.
3-أعط نفسك وقتا أطول فيما تظن انه ضروري للوصول إلى مكان أو تحقيق شيء, واعمل حساب أي عائق يمكن أن يعترضك, حتى لا تصاب بالتوتر والعصبية إذا تأخر الوقت أو طالت مدة إنجازك للعمل الذي تقوم به.
4-لا تضع لنفسك مواعيد صارمة لإنهاء أعمالك, وابدأ صباحك مبكرا جدا, وأعطي لنفسك وقتا كافيا للانتهاء من ارتداء ملابسك.
5-سهل الأمور ولا تغتاظ من اجل أمور تافهة, مثل تأخر قطار أو فظاظة سائق تاكسي. وتذكر انه حتى لو انفجرت عصبيتك لن تتمكن من تبديل مجرى الأحداث.
6-ابتعد عن الأشخاص الذين يغيظونك. أما إذا كان عليك رؤيتهم باستمرار فلا تعطيهم أهمية كبرى.
7-خذ قسطا من الراحة والاستجمام بين وقت وآخر حتى تنهي عملك في وقت محدد, لأن ذلك يزيل مشاعر التوتر والقلق بداخلك.
8-تذكر أن العصبية والقلق الدائمين يؤديان بك إلى أمراض القلق والضغط, ويؤثران على حيويتك ونشاطك وإقبالك على الحياة.
9-لا تتوقع الكمال في تصرفات من حولك, لأنك أن توقعت هذا فستكون تصرفاتهم مصدر إزعاج لك. وخذ الأمور ببساطة واعلم أن من يعقد المسائل ويعطيها حجما اكبر من حجمها هو الخاسر دائما
عسي الله ان ينفع به
اجمعت معظم الابحاث الطبية على ضرورة ان يتخلص المرء من عصبيته حتى لايكون عرضه لأمراض
نفسيه وعضوية كثيرة وأخطرها النوبات القلبية المفاجئة كما ان الانسان العصبي مناعته ضعيفة
وقدرته على مقاومة الامراض اقل كثير من ذلك المرء الذي يتميز بالقدرة على الاسترخاء والهدوء
والعصبية الى جانب خطورتها الصحية فهي تجعل الانسان غير مرغوب فيه اجتماعيا.
واليك عدة خطوات للانتقال من فئة الأشخاص العصبيين المتوترين دائما إلى فئة الأشخاص الذين لديهم القدرة على السيطرة على النفس والاسترخاء والهدوء:
1-فكر في أهداف حياتك وما هي الأمور المهمة حقا بالنسبة إليك، والى من تحب وخلص نفسك من الواجبات التافهة حتى تستطيع إنجاز الواجبات المهمة على وجه أفضل، يجعلك تحتفظ بهدوئك ويخلصك من التوتر الناتج عن الإحساس بأن واجباتك أكثر كثير من الوقت الذي عليك إنجاز كل الأعمال فيه.
2-توقف عن محاولتك أن تكون شخص فائق القدرة، وخلص نفسك من الرغبة في الهيمنة التامة على كل الشؤون دون إهمال شيء, لأن هذا لا يتم إلا على حساب صحتك وحالتك النفسية والمزاجية.
3-أعط نفسك وقتا أطول فيما تظن انه ضروري للوصول إلى مكان أو تحقيق شيء, واعمل حساب أي عائق يمكن أن يعترضك, حتى لا تصاب بالتوتر والعصبية إذا تأخر الوقت أو طالت مدة إنجازك للعمل الذي تقوم به.
4-لا تضع لنفسك مواعيد صارمة لإنهاء أعمالك, وابدأ صباحك مبكرا جدا, وأعطي لنفسك وقتا كافيا للانتهاء من ارتداء ملابسك.
5-سهل الأمور ولا تغتاظ من اجل أمور تافهة, مثل تأخر قطار أو فظاظة سائق تاكسي. وتذكر انه حتى لو انفجرت عصبيتك لن تتمكن من تبديل مجرى الأحداث.
6-ابتعد عن الأشخاص الذين يغيظونك. أما إذا كان عليك رؤيتهم باستمرار فلا تعطيهم أهمية كبرى.
7-خذ قسطا من الراحة والاستجمام بين وقت وآخر حتى تنهي عملك في وقت محدد, لأن ذلك يزيل مشاعر التوتر والقلق بداخلك.
8-تذكر أن العصبية والقلق الدائمين يؤديان بك إلى أمراض القلق والضغط, ويؤثران على حيويتك ونشاطك وإقبالك على الحياة.
9-لا تتوقع الكمال في تصرفات من حولك, لأنك أن توقعت هذا فستكون تصرفاتهم مصدر إزعاج لك. وخذ الأمور ببساطة واعلم أن من يعقد المسائل ويعطيها حجما اكبر من حجمها هو الخاسر دائما

اخت الصبر & راقية الفكر
الله يجزاكم الجنة ومن تحبون والله يسعدكم ويبعد عنكم العصبية ويريح بالكم يارب
الله يجزاكم الجنة ومن تحبون والله يسعدكم ويبعد عنكم العصبية ويريح بالكم يارب


الصفحة الأخيرة
أريدك أن تطبقي بعض الإرشادات الضرورية، فبجانب التعبير عن النفس، لابد أن تمارسي أي نوع من الرياضة يناسب الفتاة المسلمة، هنالك رياضات كثيرة يمكن ممارستها داخل البيوت بالنسبة للفتاة، فالرياضة تمتص العصبية والتوتر، وتجعل الإنسان أكثر استرخاءً.
هنالك أيضًا تمارين تسمى بتمارين الاسترخاء، ولاشك أن الاسترخاء ضد العصبية، لتطبيق هذه التمارين: أريدك أن تجلسي في مكان هادئ، أغمضي عينيك، بعد ذلك قومي بالقبض على يديك بشدة وقوة حتى تحسي بالألم، ثم قومي بإطلاق يديك، وقولي لنفسك: (أنا الآن في حالة استرخاء بفضل الله تعالى) كرري هذا التمرين عدة مرات، وطبقي نفس الشيء مع عضلات البطن، وكذلك عضلات الرقبة وعضلات الرجلين، أي القبض والاسترخاء، وهذا إن شاء الله سيساعدك كثيرًا.
هنالك أيضًا تمارين التنفس الاسترخائية، وهي بسيطة جدًّا، عليك أن تأخذي نفسًا عميقًا وبطيئًا عن طريق الأنف، اقبضي الهواء في صدرك، بعد ذلك أخرجي الهواء بكل بطء، وكرري هذا التمرين خمس مرات متتالية، بمعدل مرة في الصباح ومرة في المساء لمدة أسبوعين، ثم مرة واحدة لمدة ثلاثة أسابيع.
أريدك أن تقرئي ما ورد في السنة النبوية عن علاج الغضب، لأن العصبية كثيرًا ما تكون مرتبطة بالغضب، والإنسان إذا عرف كيف يدير غضبه ويتخلص منه هذا فيه خير كثير له، فالسنة النبوية أرشدت إلى أن الإنسان يجب في لحظات الغضب أن يتحكم في نفسه، فالحديث الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم : (ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) والإنسان حين يغضب يجب أن يستغفر الله، وهذا يجب أن يبدأ مع النذر والمؤشرات الأولى للغضب، ويغير من مكانه إذا أمكن، ويغير من موضعه ووضعه إذا كان جالسًا فليقف، وإذا كان واقفًا فليجلس، وهكذا.
أيضًا من الإرشادات النبوية في علاج الغضب، أن ينفث الإنسان ثلاث مرات على شقه الأيسر، كما أن الوضوء ويعقبه بصلاة ركعتين، فيه إن شاء الله خير كثير في إزالة الغضب، والإنسان مجرد أن يتذكر ما ورد في السنة المطهرة تزول عنه إن شاء الله العصبية والتوتر، حتى وإن لم يطبقه.
أيتها الفاضلة الكريمةكوني بارة بوالديك، هذا فيه نفع كبير لك، يزيل هذا التوتر وهذه العصبية، وأنا أريدك أن تنظري إلى المستقبل بشيء من السرور وشيء من النظرة المتفائلة
اقرئي كثيييرا عن تربية الذات وعن كتم الغيظ فضله وكيفيته وتعلمي كيف تعودين نفسك عليه انظري للاخرين بأيجابيه وان سؤالهم حرصااا وحبا ليس تدخلا ولقافه دائم حدثي نفسك بذلك حتى تقتنع به وانه لن يضرك سؤال الاخرين فيكفي منك السكوت ان لم يعجبك السؤال مرررررني نفسك على كذاااا
اكثري من قراءة القرأن ليلا والصلاة بهدوءء والاستغفار ولاتضعي راسك على فراشك الاذاكره وطالبه العفووو وانك عافيه عن غيرك لوجه الله .... راااح تصحي بنفس طيبه .....
الاذكار وقراءة ايات السكينه عند الغضب ابعدي روووحي مكان هادي بغرفتك واقري ايات السكينه والمعوذات وتعووذي من الشيطان الرجيم وتنفسي بعمق وبعدين ارجعي لمكانك وانتي اكثر راحه مره ورا مرره تلاقي انك قدرتي تتحكمي بنفسك واعصابك
انا زيك صارلي رغم انه مو طبعي وبحثت وقريت لمتخصصين والحمدلله قدرت اتحكم وبدرجه كبييييييييييره ولله الحمد ونطمح للافضل بأذن الله
اسال الله لي ولك وللجميييع حسن الخلق وراحة البال وسعة الصدر بقربه وصلته ولايجعل همومنا تسيء اروواحنا يارب