
مشتاقة لامي
•
انا مستحيل مأمد يدي ابدا للرجل ابدا حتا وان مد يدة


سيرين100
•
أنا أبدا ماأصافحهم وزوجي كمان
نعتذر منهم بطريقة مؤدبة صح ان غالبهم ينحرجون لكن يتفهمون الوضع عادي وحتى لو زعلوا مو لازم عليهم رضا ربي أهم منهم
موقف مضحك: مرة كنا بنستأجر شقة عند عجوز طبعا لما يقابلها زوجي مايصافحها ومرة قابلها ومعها واحد من أقاربها مدري وشو المهم مد الرجال يده يبغا يسلم على زوجي قالت له : لاااااا هو مايسلم علينا:D صافح زوجي الرجال بعدين فهمها الموضوع خخخخخخخخخخ
نعتذر منهم بطريقة مؤدبة صح ان غالبهم ينحرجون لكن يتفهمون الوضع عادي وحتى لو زعلوا مو لازم عليهم رضا ربي أهم منهم
موقف مضحك: مرة كنا بنستأجر شقة عند عجوز طبعا لما يقابلها زوجي مايصافحها ومرة قابلها ومعها واحد من أقاربها مدري وشو المهم مد الرجال يده يبغا يسلم على زوجي قالت له : لاااااا هو مايسلم علينا:D صافح زوجي الرجال بعدين فهمها الموضوع خخخخخخخخخخ

،،،،،، السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،،،
أخواتي الغاليات لاحتكن الى هذه الفتوى نقلتها لكن،،،ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد
: لا تجوز مصافحة النساء غير المحارم ،وهذا قول الأئمة الأربعة وغيرهم ،لما صح في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال : (إني لا أصافح النساء)، وقالت عائشة – رضي الله عنها -: (والله ما مسَّت يد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يد امرأة قط، غير أنه بايعهن بالكلام) رواه البخاري ومسلم، وعن معقل بن يسار رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لأن يطعن في رأس أحدكم بمِخْيَط من حديد خير له من أن يمس امرأة أجنبية".والحديث رواه الطبراني وحسنه الحافظ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ،ورجاله رجال الصحيح .
ومن أدلة التحريم كذلك أنه إذا كان الله تعالى أمر بغض البصر ،فإن اللمس والمصافحة أشد من النظر ،قال الإمام النووي رحمه الله : ( وقد قال أصحابنا: كل من حرم النظر إليه حرم مسه، بل المس أشد، فإنه يحل النظر إلى الأجنبية إذا أراد أن يتزوجها، ولا يجوز مسها ).
واعلم أنه لا فرق بين أن يكون اللمس بشهوة أو بغير شهوة ،لعدم ورود هذا التفريق في الأحاديث التي ذكرناها ، وقد امتنع الرسول صلى الله عليه وسلم عن مصافحة النساء مع أنه أتقى الخلق وأخشاهم لله ، فليس لمن دونه أن يصافح مدعياً أنه طاهر القلب سليم النية .
روى الطبراني من حديث معقل بن يسار رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم : "لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له " وقد دل الحديث على تحريم أن يصافح الرجل المرأة الأجنبية، وينبغي أن يتذكر من يطلب تقوى الله تعالى انه إذا طلب مرضاة الله في شيء سهله الله تعالى عليه كما قال تعالى : {فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى } وقال تعالى :{والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم } وإذا عرف الناس عنك أنك لا تصافح النساء، سيبادر النساء أنفسهم بالامتناع عن مد أيديهن للمصافحة وسيجعل الله تعالى لك مخرجا، ويرفع قدرك بتقواه والله اعلملا تجوز مصافحة النساء غير المحارم مطلقا سواء كن شابات أم عجائز، وسواء كان المصافح شابا أم شيخا كبيرا لما في ذلك من خطر الفتنة لكل منهما، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إني لا أصافح النساء))، وقالت عائشة رضي الله عنها: ((ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام))، ولا فرق بين كونها تصافحه بحائل أو بغير حائل لعموم الأدلة ولسد الذرائع المفضية إلى الفتنة. والله ولي التوفيق.
أخواتي الغاليات لاحتكن الى هذه الفتوى نقلتها لكن،،،ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد
: لا تجوز مصافحة النساء غير المحارم ،وهذا قول الأئمة الأربعة وغيرهم ،لما صح في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال : (إني لا أصافح النساء)، وقالت عائشة – رضي الله عنها -: (والله ما مسَّت يد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يد امرأة قط، غير أنه بايعهن بالكلام) رواه البخاري ومسلم، وعن معقل بن يسار رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لأن يطعن في رأس أحدكم بمِخْيَط من حديد خير له من أن يمس امرأة أجنبية".والحديث رواه الطبراني وحسنه الحافظ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ،ورجاله رجال الصحيح .
ومن أدلة التحريم كذلك أنه إذا كان الله تعالى أمر بغض البصر ،فإن اللمس والمصافحة أشد من النظر ،قال الإمام النووي رحمه الله : ( وقد قال أصحابنا: كل من حرم النظر إليه حرم مسه، بل المس أشد، فإنه يحل النظر إلى الأجنبية إذا أراد أن يتزوجها، ولا يجوز مسها ).
واعلم أنه لا فرق بين أن يكون اللمس بشهوة أو بغير شهوة ،لعدم ورود هذا التفريق في الأحاديث التي ذكرناها ، وقد امتنع الرسول صلى الله عليه وسلم عن مصافحة النساء مع أنه أتقى الخلق وأخشاهم لله ، فليس لمن دونه أن يصافح مدعياً أنه طاهر القلب سليم النية .
روى الطبراني من حديث معقل بن يسار رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم : "لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له " وقد دل الحديث على تحريم أن يصافح الرجل المرأة الأجنبية، وينبغي أن يتذكر من يطلب تقوى الله تعالى انه إذا طلب مرضاة الله في شيء سهله الله تعالى عليه كما قال تعالى : {فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى } وقال تعالى :{والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم } وإذا عرف الناس عنك أنك لا تصافح النساء، سيبادر النساء أنفسهم بالامتناع عن مد أيديهن للمصافحة وسيجعل الله تعالى لك مخرجا، ويرفع قدرك بتقواه والله اعلملا تجوز مصافحة النساء غير المحارم مطلقا سواء كن شابات أم عجائز، وسواء كان المصافح شابا أم شيخا كبيرا لما في ذلك من خطر الفتنة لكل منهما، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إني لا أصافح النساء))، وقالت عائشة رضي الله عنها: ((ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام))، ولا فرق بين كونها تصافحه بحائل أو بغير حائل لعموم الأدلة ولسد الذرائع المفضية إلى الفتنة. والله ولي التوفيق.

شوفي بالعكس الأمريكان والأجانب بصفة عامة يحبون اللي متمسك بعاداته وقيمه
فهمي زوجك هالشي
خليه يقولها لا كا أصافح النساء لن ديني يمنعني من مصافحة احد غير محارمي وزوجتي حفاظا على حق زوجتي
بالعكس يمكن يكون سبب لإسلامهم على يديه
الرسول صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا وأرحمهم , وأكثرهم حفاظا على المشاعر لما امرأة مدت يدها تصافحة قال إني لاأصافح النساء
فهمي زوجك هالشي
خليه يقولها لا كا أصافح النساء لن ديني يمنعني من مصافحة احد غير محارمي وزوجتي حفاظا على حق زوجتي
بالعكس يمكن يكون سبب لإسلامهم على يديه
الرسول صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا وأرحمهم , وأكثرهم حفاظا على المشاعر لما امرأة مدت يدها تصافحة قال إني لاأصافح النساء
الصفحة الأخيرة