بإذن الله بترجعوا أحسن وأحسن
ههههه لا لا مابدنا شاب سوري لا يسمع الأسباني حقنا فديته تبين تورطينا
ع العموم شطحنا عن موضوعك خليك مع البنت الي حكيتي عنها ونسيها واسهروا سوا وكلموا بعض كثير عليكم بالصلاه بكل وقت ركعتين تريح كثير ودام الحياه مستمره وبتتنفسوا هواء من ربنا ففيه مجال لضحكه وحكايه وسهره وكلمة تفاؤل وربي معاكم تناموا مظلومين وغيركم الظالم
ازرعي ورده واسقيها ولو ذبلت ازرعي غيرها
هذا قضاء الله سبحانه وعلينا الرضى والتسليم
الله يريح قلوبكم ويسعدها ياااارب
واذا زرتك فيوم ابغى مجدره وشاكريه وذيك الطبخات الي تطبخها فريال بزنود الست هههههه
ماشاالله ماعرفت ان سوريا كبيره وواسعه غير لما صارت الحرب الله يجازي الي كان السبب ناس هاجرت وناس ماتت وناس لسه عايشين بسلام فيها وناس عايشين بس بحروب وتعب ناس مع وناس ضد ماادري ليه بستغرب لما اشوف اتصال ع برنامج من سوريا او احد بيقول انا لسه عايش بسوريا يمكن من كثر الدمار الي بشوفه ع القنوات حسيت انو خلاص انتهت بكل مافيها اسأل الله العظيم يرد لكم ردا جميلا ومايجي رمضان الا وسوريا واليمن وكل دوله حزينه بخير وأماااااان الله ياسوريا ياارض الجمال والحكي الحلو والاكلات الشاميه كيف هانت على الرخيصين يبيعوها لا تحطون ببالكم ان قلوبنا ماهي معاكم والله نتضايق كثير ع الجوع والبرد والدمار وندعيلكم كل وقت لكن حنا بشر مالنا يد وتلهينا الدنيا والمشاغل يارب لا تحرمنا بلدنا السعوديه لا تحرمنا يارب نعمة الوطن والأمن والأمان خليك دايم موجوده معنا اختي وبشرينا عنكم اول بأول كيف قضيتوا رمضان الي راح وكيف رح تعيشوا هالرمضان انا آسفه لو بحكي كثير لكن قلبي عليكم وبنفكر فيكم دائما واللهماشاالله ماعرفت ان سوريا كبيره وواسعه غير لما صارت الحرب الله يجازي الي كان السبب ناس هاجرت وناس...
لا حبيبتي سوريا كبيرة كتير ولساتها حلوة وبتجنن وغم كل الي صار فيها بتضل بنظرنا احلى بلد بالعالم ومستحيل نتركا ونطلع منها ابدا وبإذن الله الشام الله حاميها والله رح يفرجها ع كل سوريا يااارب ومن ناحية الدمار مو كل سوريا هيك الحمدلله لسا فيها حياة ومدارس وجامعات ودوامات والحياة مستمرة بإذن الله
لا حبيبتي سوريا كبيرة كتير ولساتها حلوة وبتجنن وغم كل الي صار فيها بتضل بنظرنا احلى بلد بالعالم ومستحيل نتركا ونطلع منها ابدا وبإذن الله الشام الله حاميها والله رح يفرجها ع كل سوريا يااارب ومن ناحية الدمار مو كل سوريا هيك الحمدلله لسا فيها حياة ومدارس وجامعات ودوامات والحياة مستمرة بإذن اللهلا حبيبتي سوريا كبيرة كتير ولساتها حلوة وبتجنن وغم كل الي صار فيها بتضل بنظرنا احلى بلد بالعالم...
مو بس احلى بلد واغلى واقوى بلد
والي بقول غير هيك غيراااان
****لله لح ترجع احسن
الشام الله مبارك فيها وحاميها
والي بقول غير هيك غيراااان
****لله لح ترجع احسن
الشام الله مبارك فيها وحاميها
اختي عن تجربه بنصحك بسنه نبويه مهمه انا اتوفت امي وهيا صغيره وكانت صدمه فجربت هذه الطريقه مع الاستماع للقران يوميا والحمدلله صرت احسن وان شاالله ترجع الشام مثل اول واحسن انا بحب الشام لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولوصيته بكم وابشروا بالخير
ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :
أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .
ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .
قال النووي :
" ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .
والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق .
وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل .
وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .
قال ابن القيم :
" وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة : فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ، والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ، وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً .... " انتهى .
" زاد المعاد " ( 4 / 120 ) .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة :
" طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً " انتهى .
" فتح الباري " ( 9 / 550 ) .
ومما لا شك فيه أن للشعير فوائد متعددة ، وقد أظهرت الدراسات الحديثة بعضها ، منها : تخفيض الكولسترول ، ومعالجة القلب ، وعلاج الاكتئاب ، وعلاج ارتفاع السكر والضغط ، وكونه مليِّناً ومهدِّئاً للقولون ، كما أظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .
قالت الدكتورة صهباء بندق ? وقد ذكرت العلاجات السابقة وفصَّلتها - :
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بـ " التلبينة " في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب - خاصة شرايين القلب التاجية - فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ، واحتشاء عضلة القلب .
أما المصابون فعليّاً بهذه العلل الوعائية والقلبية : فتساهم " التلبينة " بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية ، وهذا يُظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم : " التلبينة مجمة لفؤاد المريض ... " أي : مريحة لقلب المريض " انتهى .
والله أعلم
ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :
أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .
ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .
قال النووي :
" ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .
والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق .
وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل .
وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .
قال ابن القيم :
" وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة : فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ، والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ، وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً .... " انتهى .
" زاد المعاد " ( 4 / 120 ) .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة :
" طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً " انتهى .
" فتح الباري " ( 9 / 550 ) .
ومما لا شك فيه أن للشعير فوائد متعددة ، وقد أظهرت الدراسات الحديثة بعضها ، منها : تخفيض الكولسترول ، ومعالجة القلب ، وعلاج الاكتئاب ، وعلاج ارتفاع السكر والضغط ، وكونه مليِّناً ومهدِّئاً للقولون ، كما أظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .
قالت الدكتورة صهباء بندق ? وقد ذكرت العلاجات السابقة وفصَّلتها - :
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بـ " التلبينة " في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب - خاصة شرايين القلب التاجية - فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ، واحتشاء عضلة القلب .
أما المصابون فعليّاً بهذه العلل الوعائية والقلبية : فتساهم " التلبينة " بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية ، وهذا يُظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم : " التلبينة مجمة لفؤاد المريض ... " أي : مريحة لقلب المريض " انتهى .
والله أعلم
الصفحة الأخيرة
حتى حلب ما فيها شي لكن ريف حلب المتضرر الله يكون معهم
كل محافظة لها ريف شرقي وريف غربي
مركز المحافظات كلهن مافيهن شي
لكن الارياف اللي بتضرر
عرفتي كيف
والسعودية ارض الجمال والله نحنا كل ما نزكر الحشمه والادب نزكركن يا بنات السعودية
و****لله منرجع احسن وبتزورينا وبطعميكي اكلات شاميه
وبسمعك احلى كلاام
ههههههه هي هويتنا
حتى بالازمات والتعب
كلامنا عسلللل
والي مو مصدقة تسمع شب
شامي عم يحكي لح تدوخ وتوقع ...ههههه
الله يفرجها علينا احنا وفلسطين والعراق واليمن والكل