1- مأعرف ارود عَلى الناٍس يجينٍي حٌالة توتر قويهَ
2- اتصنع الابتسامه حتى تطلع
3- ما اسوليف
4- اطلع كلمات بزوريه
5- لا احب اروح لاجتماعات مع البنات
6- ما اذهب واسوليف للبنات الى اذا نادوني
7- اسلك كثيررااً اقول مثل اها واي واضحك
8- بعض الاحيان اسلم علىى فئه معينه فقط وبعض الاحيان ما أسلم وبعدين يزعلو
9- في البيت انا غير والمدرسه غير والاجتماعات غير ما استطيع اضبط شخصبيتي
10- استحي استحي استحي استحي كثير كثير كثيرا
ارجوكم تساعدوني سجلت بالمنتدى لسبب هذا
ماعندي احد يساعدني بنتو امي وامي كبير وخالاتي كبار وبناتهم بالجامعه ولا اعرفهم جيدا
اتمنى تساعدونها :( رحمتها

ѓiмa @gjima
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
![[رسالة خير]](https://cdn.hawaaworld.com/images/user_avatar.png)
و أزيد أيضاً, بإذن الله, إن أردتِ أن أجيبك على هذه الأسئلة من منظور نفسي ..
بإمكاني أن أجيبك, بأجوبة المستشارين النفسيين, في عدة مواقع تهتم بهذا الجانب ..
متى ما قدرت بإذن الله سأفيدك, كل نقطة, بـ علاجها .. !
فقط, أرجو منك التوكل على الله, و التعلُّق به .. !
و إمهالي الوقت, إن أردتِ ذلك, وفَّقكِ الله ..
بإمكاني أن أجيبك, بأجوبة المستشارين النفسيين, في عدة مواقع تهتم بهذا الجانب ..
متى ما قدرت بإذن الله سأفيدك, كل نقطة, بـ علاجها .. !
فقط, أرجو منك التوكل على الله, و التعلُّق به .. !
و إمهالي الوقت, إن أردتِ ذلك, وفَّقكِ الله ..

![[رسالة خير]](https://cdn.hawaaworld.com/images/user_avatar.png)
اعتذر عن تأخري, هذا رد مقتبس نوعاً ما من ردود المستشارين النفسيين ..
أتمنى أن يفيدك بإذن الله
_______________________________________
1- مأعرف ارود عَلى الناٍس يجينٍي حٌالة توتر قويهَ .
يسمى هذا يا أختي عند المستشارين النفسيين بـ الهرع أو الرهاب الإجتماعي
كما قرأت عنه, و قد يعود سببه إلى تجارب قد مررتِ بها, أو مواقف سلبية عشتيها,
أو يكون بـ سبب عدم تجربتك للحديث مع الناس, فـ يصيبك نوع من الخوف و التوتر
نتيجة هذه التراكمات, و علاجها جداً بسيط ولا يحتاج لأي جهد مبالغ فيه,
كل ما تحتاجينه هو أن تواجهي هذه المشاعر بـ الخيال أولاً, كما قرأت في أحد الإستشارات,
تخيلي أنك دعيتِ إلى اجتماع مهم و كان يجب عليك الحديث معهم,
حاولي ترتيب شعورك و تخيُّل كل ذلك, و محاولة ترتيب كلماتك, و طريقة حديثك,
و اعلمي أن هذا سيكون مفيد لك أولاً, ثم حاولي أن تعيشي كل هذا الشعور على أرض الواقع,
بنفس متفائلة حريصة على دحر هذا الشعور, متوكلة على الله سبحانه و تعالى أولاً,
و بإذن الله مع الأيام و الإستمرار, ستجدين نفسك منطلقة في الحديث خاصًّة إن وجدتِ من يكونون مقربين منك,
و لن تجدي هؤلاء المقرَّبين إلاَّ بعد انطلاقك مع الناس و تفاعلك في الحديث معهم .
2- اتصنع الابتسامه حتى تطلع
يا أختي الغالية, هل جربتِ أن تكوني أنتِ سبب الإبتسامة على وجوه الآخرين ؟
لو عشتِ هذا الشعور, صدقيني ستكون ابتسامتك نابعة من صميم قلبك ..
أعيني كل محتاج, و اسعي في خدمة الناس, و ستجدي نفسك منشرحة مرتاحة,
و الإبتسامة لن تكون أبداً بـ تصنُّع, ما دام في داخلك شعور إنساني طبيعي,
سببه تلك الأعمال الخيِّرة التي لن تُثمر في قلبك سوى الراحة بإذن الله ..
احرصي على فعل الخير, و امسحي رؤوس الأطفال, و كوني عوناً و مثالاً على الخير,
حتى يتعود عقلك على أن يتبسم دائماً , و يتفاعل مع الناس ..
3- ما اسوليف
جربي بداية إنك تاخذي و تعطي مع الناس, لا سألوك جاوبيهم و هكذا ..
خلي بالبداية يكون عندك تلقائية في الرد,
احرصي إنك تخبري عقلك الباطن إنك مو مرتبكة و ما تحتاجي كل هذا الخوف, الأمر بسيط جداً,
و مع الإستمرار في هذه الكلمات الإيجابية التي تحتاجها النفس,
ستستطيعين الحديث مع الناس و التفاعل معهم بكل أريحية, و هذا يكون بالتجربة و الإستمرار ..
و اعلمي أن افتتاح أي حوار بينك و بين من هم بجوارك, أمر لا يحتاج إلى مزيد من الجهد المُضني,
تستطيعي أن تتحدثِ عن موقف حصل لك, خبر, قصة, شيء قرأتي عنه,
و ستجدين بإذن الله تفاعل مع من حولك ..
و اعلمي أيضاً, أن الناس تحب من تسأل عنها و تهتم بها, انظري إلى ما يحبه من حولك,
من مواضيع أو أخبار, في مجالات مختلفة, حتى تجدي منهم الحرص و التفاعل ..
4- اطلع كلمات بزوريه
اقرأي في الأدب, و المواضيع النافعة, و استمري جداً جداً في القراءة ..
و الإطِّلاع على الكتب و المواضيع التي بإمكانها صقل فكرك ..
و تعويد لسانك على التحدث بأطيب الحديث ..
5- لا احب اروح لاجتماعات مع البنات
اعلمي أولاً, أن الوحدة ستضرُّك كثيراً, و الإنسان الوحيد لن يعيش طويلاً في هذه الحياة ..
الإجتماعات خاصة إذا كانت مع الرفقة الصالحة, ستسعدك كثيراً و تجلب لك الراحة,
لن يستطيع الشيطان التفرُّد إلاَّ بالإنسان الوحيد البعيد عن الناس ..
حاولي أن تتجني أي اجتماع لا يفيدك, و احرصي على حضور الندوات سواء دينية أو اجتماعية,
تعرفي على من تجدين في قلبها الصلاح و الخير, و هناك كثير ممن يحملون في قلوبهم الخير ..
وحدتك هذه, قد تبرمج عقلك عليها, حتى أصبح لا يألف أي اجتماع ..
لذا فـ أنتِ تحتاجين إلى الضغط على النفس, و حضور أي ندوة أو لقاء, تستفيدي منه,
خاصة في اللقاءات المختصة بـ جانب علم النفس ..
أو حتى في المحاضرات النفسية التي تجدينها في هذا العالم الإفتراضي ..
حاولي الإستفادة منه ..
إذا علمتِ مضار الوحدة, و منافع الإجتماع و التفاعل مع الناس ..
ستتغير نظرتك و تفكيرك بإذن الله ..
6- ما اذهب واسوليف للبنات الى اذا نادوني
الإنسان يحتاج إلى من يشعر بـ قربه بالإرتياح و الأُلفة
حتى يستطيع البوح و الحديث بكل أريحية
يكفي أنك تستطيعين الحديث مع الناس أولاً, حتَّى إذا لم تبادري بهذا ..
احرصي على أن تتجنبي أي شعور سلبي بداخلك, و حاولي دحره بالمعاندة و الوقوف ضده ..
إذا شعرتِ بالخجل, قومي و ادحري هذه الأحاسيس بالمواجهة ..
حتى تألف روحك على الإندفاع و التفاعل مع الناس ..
الناس يحبون من يتفاعل معهم, و يشعرون أنه يحمل لهم حب و اهتمام ..
إذا واجهتِ شعورك هذا بالقوة, و كنتِ صامدة و واثقة بأنه لا شيء صعب ولا مستحيل,
ستستطيعين علاج هذه المشكلة ..
فقط واجهي, و عاندي شعورك
و ابدأي بالحديث حتى لا يتبرمج عقلك على أنك لا تستطيعين التفاعل مع الخلق ..
7- اسلك كثيررااً اقول مثل اها واي واضحك
لأنك إنتِ ما احتويتي الناس صح, ولا بقلبك شعور بالألفة لمن حولك ..
لو كان في قلبك ألفة لهم, و حاسة بالأمان في قربهم, راح تقدرين تتفاعلين معهم ..
و لا يمكن هذا إلاَّ بالأخذ و العطا في الحديث معهم, حتى لو كنتِ فقط مجيبة ..
مع الأيام راح تعرفين تتكلمين مع الناس, و من حولك ..
لازم فقط تشعرين فعلاً بأهميتهم و أهميتك انتِ أيضاً
حتى تشعري بأهمية ما يقولون
8- بعض الاحيان اسلم علىى فئه معينه فقط وبعض الاحيان ما أسلم وبعدين يزعلو
هذا يرجع إلى مزاجك, و هنا تكمن المشكلة ..
لأن اللي مزاجه يتحكم فيه, راح يفقد كثير من العلاقات الإجتماعية ..
حاولي تحسين بـ أهمية العلاقات مع الناس, و أهميتهم هم أيضاً شخصياً ..
و مقدارهم, و يكون عندك جدية نوعاً ما مع الناس, حتى ما تتساهلي في تطنيشهم,
و إحكام " المزاج " في علاقاتك معهم ..
ناقشي نفسك, و أقنعيها, إن علاج مشكلتك, يكمن في تصديق عقلك لأهمية الناس,
و كون الجديَّة مطلب مهم و أساسي في الحياة ..
حتى ما تطغى المزاجية عليك ..
9- في البيت انا غير والمدرسه غير والاجتماعات غير ما استطيع اضبط شخصبيتي
شي طبيعي, ولا يحتاج لأي ضيق, إلاَّ إذا زاد عن الحد ..
الناس بطبيعتها راح تكون غير مع القريب, و غير مع البعيد ..
تقدر تتفاعل مع اللي حولها بكل سهولة
أما الشخص الغريب شي طبيعي إنها ما تقدر تكون معها مثل ما هي مع الشخص المقرَّب منها ..
الأهم فقط إنك تكوني متحلية بالخُلُق الطيب, تعاملينهم بإحترام و محبة ..
و تسألي الجميع عن أحوالهم, و تحاولي تاخذي و تعطي على خفيف ..
مع الشخص الغريب, حتى يكون لك مقدار عندهم بإذن الله ..
هذه النقطة أبداً لا تعتبر مشكلة, لأن الإنسان طبيعي يكون متفاوت في شخصيته مع القريب و البعيد,
فقط مثل ما قلت لك ..
كوني متحلية بالخلق الطيب, حتى تكون شخصيتك محط احترام ..
10- استحي استحي استحي استحي كثير كثير كثيرا
هذه المشكلة, قد ترجع إلى نظرة سلبية لنفسك و ذاتك ..
تحتاجي إلى أن تطوري من شخصيتك, و تقرأي في كتب تطوير الذات ..
و تحاولي إنك تتغلبين على حياءك الشديد,
بتنفيذ الوصايا التي تُذكر كثيراً في كتب المستشارين النفسيين,
و تجدينها في كتب تطوير الذات المعنيَّة بـ علم النفس ..
قد يكون شعورك بالإحراج طاغي جداً, و عدم الأمان و الشعور بالنقص ..
و كل هذا تستطيعي التغلب عليه, بـ كثرة القراءة و الإطِّلاع على وصايا المستشارين ..
و أيضاً, في إندماجك مع المجموعات, و حديثك معهم و لو بالقدر البسيط ..
حتى يألفهم قلبك, و يشعر لو بـ قليل من الأمان المطلوب جداً في مثل هذه المواقف ..
فقط بالإندماج و الحديث مع الناس, تدريجياً, ستُحل المشكلة ..
و السبب أيضاً قد يرجع إلى فقدانك للمهارات الإجتماعية
و بإمكانك اكتسابها من قرائتك الكثيرة في كتب علم النفس
و خاصة في مجال : " تطوير الذات " .. !
بإذن الله إن حرصتِ على هذا, ستستطيعين التغلب على أكثر مشاكلك ..
ولا تنسي أن تتوكلي على الله سبحانه و تعالى, قبل كل شيء ..
مع الحرص الشديد, على تقوية العلاقة بـ الله سبحانه أولاً ..
و كثرة الإستغفار, و الدعاء, بأن يعينك الله و يسدد خطاك ..
وفقكِ الله

الصفحة الأخيرة
اسأل الله بدايةً أن يشفيك و يعافيك, من كُلِّ داءٍ أو شعورٌ يؤلمك ..
أختي الغالية :
إن أردتِ علاج أي مشكلة, قفي عندها كثيراً, طويلاً, بـ صدقٍ و دقة ..
و اكتشفي أسبابها ..
اسألي نفسك, بعد ذكر هذه النقاط, عن السبب اللي من أجله تحسين بكل هذه الأحاسيس ..
قد تكون المشكلة يا أختي " روحية ", قد يكون الشيطان قد استحل تفكيرك حتَّى ما عُدتِ تشعري ..
بأدنى المتطلبات الأساسية في هذه الحياة, و هو التفاعل مع النَّاس و احتوائهم ..
يا أختي الغالية, قد تكون شخصيتك مضطربة نوعاً ما, و السبب يعود لـ عدة أمور ..
قد يكون من الطفولة, قد يكون بسبب موقف مفاجئ ألمَّ بك, قد يكون لـ مرض روحي ..
و سببه قلة الحرص على الأذكار اليومية, صباحاً و مساءًا .. !
لا يكفي أن تذكري هذه النقاط, من دون أن تعودي إليها بـ نفسك ..
و تناقشيها مع روحك, و تكتشفي السبب الذي من أجله ألمَّت بك هذه الأحاسيس ..
هُناك أسئلة كثيرة, تحتاج لـ جواب منك أنتِ, تختص بـ الجانب الديني :
إن كنتِ ممن يتكاسلون عن أداء الواجبات الدينية, و قراءة الأذكار اليومية .. !
أو بالجانب النفسي :
إن كنتِ ممن عانوا من مواقف أليمة في الطفولة, أثَّرت في شخصيتهم حتى الكبر .. !
أو ألمَّ بك موقف مفاجئ, ممكن في وقت الشباب, ما زالت عواقبه إلى الآن تشعرين بها .. !
اسئلة كثيرة, جوابك عليها, سيكون المفتاح بإذن الله لـ علاج مشكلتك .. !
فـ لو مكان في الجانب الديني, تقصير منك :
عليك يا أختي الفاضلة, أن تلجئي للحي القيوم, و تطلبيه المعونة و النصرة و الشفاء ..
و تحرصي أشد الحرص على صلواتك و أذكارك, و أدائها بخشوع و عدم استعجال ..
فـ " إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَ المُنْكَر " !
و لكِ في القرب من العزيز الجبَّار, و قراءة القرآن بتدبِّر و حضور قلب ..
أقوى انتصار على المشاكل الروحية .. !
و إن كان في الجانب النفسي, معوِّقات و مشاكل :
فـ يا أختي, استمدِّي قوتك أولاً من الله سبحانه, و ثقي أن ما يصيب الإنسان في الدنيا ..
من هم أو غم أو ألم أو نصب, حتى الشوكة يشاكها, سيُكفِّر الله بها عن خطاياه ..
قال رسول الله - صلَّى الله عليه و آله و صحبه و سلَّم - :
(مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ
حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ)
حياتك لن تدوم في هذه الدنيا, و مشاكلك, ستموت معك في قبرك ..
اسأل الله لكِ طول العمر على الطاعة ..
فكِّري بـ عقلانية, و اسألي نفسك هذه الأسئلة :
1- اش راح اجني من التفكير السيء في الحياة ؟!
2- ليه أنا موجودة في هذه الحياة ؟!
3- إلى متى ببقى بعيدة عن الناس, و مالي أي وجود ولا أهمية ؟!
4- كيف أقدر اعالج مشاكلي, و اطوِّر من ذاتي ؟!
تأكدي يا أختي, إن اسألتك لنفسك و جوابك عليها لها تأثير كبير جداً ..
خاصة إن كان جوابك إيجابي عقلاني, يتبعهُ تنفيذ ..
فـ يا أختي الغالية, ما تقدرين ترتاحين من أي مشكلة نفسية, إلاَّ بالدراسة الدقيقة لها ..
و هذا يكون منك إنتِ, ثم البحث عن حل لها, ثم تنفيذه و الصبر إلى حين النَّصر ..
لا تستعجلي على انتهاء هذه المشكلة النفسية, لأن تغيير النفس من حال إلى حال صعب ..
لا يسهُل إلاَّ على رب الخلائق سبحانه و تعالى .. !
اصطبري, و حاولي تنظمين مع الناس, و تستمعين لأخبارهم و كلامهم ..
أحس من كلامك إن بداخلك ألم, أو شعور بعدم أهمية ذاتك ..
اقرأي في كتب علم النفس, في جانب تطوير الذات و تنميته ..
اقرأي فيه كثيراً, و احرصي أن تكون قرائتك متمعنة, متبوعة بالتنفيذ ..
مع الإصطبار الشديد جداً, لأن التغيير لن يكون سهلاً, بل يحتاج إلى صبر ..
و كل ما كنتِ حريصة على التغيير من قلب, كلما كان أسهل ..
فـ هوِّني على نفسك, و حاولي تنضمين مع الناس, و تحاسبي نفسك كثير لو ساعة في يومك ..
تحاولين إنك تدحرين أي شعور سلبي يؤذيك ..
و كُل ما داومتي على هذه الشي, كل ما كان علاجك للمشاكل أسهل بإذن الله ..
فقط اتبعي ما قلت لك, و اقرأي في كتب تطوير الذات, و استمعي و اقرأي أيضاً ..
لأجوبة المستشارين النفسيين, و بإذن الله ستجدين لمشاكلك حل ..
تأكدي إن فيه ناس كثير عانوا من هذه النقاط المذكورة في استشارتك
فلا تظني الحل صعب أبداً, بل هو أقرب إلى عينيك من نظرك, إن وُجِدَ في قلبك تفاءل و حرص ..
اسأل الله لكِ التوفيق في الدارين
و اعتذر عن الإطالة