noonoo252
noonoo252
اتوقع عادي ...عذراعلى السوال...انتي كنتي تريحيه وانتي نفاس...!..
@تعبت اشكي@
@تعبت اشكي@
اتوقع عادي ...عذراعلى السوال...انتي كنتي تريحيه وانتي نفاس...!..
اتوقع عادي ...عذراعلى السوال...انتي كنتي تريحيه وانتي نفاس...!..
كنت عند اهلي بالنفاس
M!ss Smile
M!ss Smile
طيب ليش بتمضي الاربعين كلها عند أهلك وتتركيه ؟ بصراحة عادة اجتماعية بطالة وبتنعكس على المرأة ، أغلب الرجال اللي يتزوج تانية يعملها وقت مرته بالنفاس ويخطب وقت حرمته الأولى بالنفاس تاركته وأغلب اللي يخون ينبسطون وقت النفاس لأن الزوجة هاجرة بيتها ، سبحان الله ارجعي بيتك وخليكي معاه واقضي حاجاته بطرق أخرى ، تاركة زوجك ٤٠ يوم والآن هوة تاركك وينام على الكنبة أنتي عودتيه....
بوح المساء
بوح المساء
طيب ياأختي ليش ايام الويكند تروحي لأهلك
توك طالعة من النفاس اجلسي ببيتك وتقربي من زوجك أكثر
الله يسخرلك
homa2
homa2
صورُ شديدة قاسية ، إن كانت على الزوج بسبب ابتعاد زوجته أو حتى الزوجة بسبب ابتعادها عن زوجها
فمعروف علميًا أن الزوج يُخفف من الآلام وأوجاع البطن الناتجة عن انقباضات الرحم الحائض والنفاس بمجرد أن تشتم المرأة رائحة زوجها فكيف بالمبيت الى جانبه !
فتحرم الزوجة نفسها بالراحة نفسيًا وتحرم زوجها معها في ذلك !





ومن قال أنه يجب عليك ِ الابتعاد أخية !
تعالي وانظري بسنة الحبيب - صلى الله عليه وسلم :
وعن مسروق بن أجدع قال : سألت عائشة رضي الله عنها : ما للرجل من امرأته إذا كانت حائضا ؟ قالت : كل شيء إلا الفرج رواه البخاري
ويجوز المباشرة فيما فوق السرة وتحت الركبة بالذكر أو القبلة أو المعانقة أو غير ذلك ، وذلك حلال باتفاق العلماء ، وقد نقل الإجماع على الجواز جماعة


إن الله لا يستحيي من الحق.
سؤالي هو هل هناك طرق أخرى للجماع يستمتع بها الرجل ليحصل الإنزال وكيف هي طريقة المفاخذة التي أسمع عنها ولم أستطع تطبيقها أنا وزوجي لأنني قرأت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يباشر زوجته عائشة من وراء إزار وهي حائض كيف أفتونا مأجورين لأنني أعيش أنا وزوجتي وقت العادة الشهرية بقلق بالغ ونفسية مضطربة لأنه يحب الجماع ولا يرتاح إلا عندما ينزل ولا يريد أن يلجأ إلى الطرق المحرمة (سؤالي هذا وقت العادة الشهرية) أرجوا أن توضحوا لي طريقة المفاخذة مأجورين؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيباح للرجل أن يستمتع بزوجته الحائض كيفما شاء إذا اتقى الوطء في الفرج، والوطء في الدبر.
أما الوطء في الفرج حال الحيض فمحرم، لقوله تعالى: (وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) (البقرة:222).
وقال صلى الله عليه وسلم عند نزول هذه الآية:
"اصنعوا كل شيء إلا النكاح" رواه مسلم.
وعند ابن ماجه: "اصنعوا كل شيء إلا الجماع".
وأما الوطء في الدبر فمحرم في جميع الأحوال.
فالحائض يلزمها أن تشد على مكان الدم شيئاً ليحترز الزوج من الإصابة بالدم، أو التلوث به، ثم له أن ينزل بين فخذيها، أو أن يستمني بيدها، ونحو ذلك.





أرأيت ِ !
** ما الذي يمنع زوجك ِ أن يحضنك أو أن تحضنيه .
أو حتى يقترب منك ِ أو تقتربي منه
أخيتي تجملي لزوجك ِ حتى في هذه الفترة وحافظي على زينتك ِ
ليس عليك ِ إلا أن تحترزي الوطء في الفرج والجماع .
أخيتي في فترة النفاس تكون المرأة أشد حاجة لزوحها فلا تحرمي نفسك ِ منها
ولا تتبعي تلك العادات والتقاليد المهترئة عليك ِ بسنة الحبيب - صلى الله عليه وسلم -
لتضيء حياتنا ألفة ومودة ، ورحمة ومحبة ، واقبال ومودة .
نسأل الله أن يؤلف بيوت المسلمين ويجمع شملهم