وعليه، فله أن يدخل عليك في نهار يومك فقط ويقيم عندك، وأما في نهار يوم ضرتك فليس له الإقامة عندك، وإنما يدخل لحاجة، قال ابن قدامة: وأما الدخول في النهار إلى المرأة في يوم غيرها فيجوز للحاجة من دفع النفقة أو عيادة، أو سؤال عن أمر يحتاج إلى معرفته، أو زيارتها لبعد عهده بها، ونحو ذلك، لما روت عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل علي في يوم غيري فينال مني كل شيء إلا الجماع، وإذا دخل إليها لم يجامعها، ولم يطل عندها، لأن السكن يحصل بذلك وهي لا تستحقه، وفي الاستمتاع منها بما دون الفرج وجهان: أحدهما، يجوز؛ لحديث عائشة، والثاني: لا يجوز، لأنه يحصل لها به السكن، فأشبه الجماع، فإن أطال المقام عندها قضاه. اهـ. هذي الفتوة نقلتها لك من مركز اسلام ويب للفتوى

جزاك الله خير ليت كل اللي متزوجة معدد مثلك انتي اسألي شيخ افضل احنا ما نبغى نفتي يمكن اذا قلتي له الشيخ قال لي يخاف و يتغير بس ابعدي عن المشاكل الله يسخره لكم

ياعزيزتيانتي تقولي موظفهيعني الصباح وقتها بالدوام كلهمو حاب يتعبهاالموظفه دايم هلكانهوتلقي هذا الشي مريحها

بعدين انتي سوي اللي عليك
ولا تشغلي نفسك بهذا الموضوع

مشاءللله عليكم ومشاالله عليك الله يحفظك ☺حلو إنّو ضميرك حي والا استغليتي هذه الشيى مادري والله لاكن الاحسن لك دامك كلمتيه و م اقتنع خلاص خليه على راحته