ولا تزعلين مني احس انك انت الغلطانة راجعي حساباتك مع نفسك وصدقيني بتكتشفي ان لك دور في هذه المشاكل

لا نزعلين بس نفذي كلامي وبينك وبين نفسك وبتشوفي

مالك الاالتزمي الاذكار اذكار الصباح والمساء واية الكرسي قبل النوم والله يكفيك شرها وانتي اهديها هي واختك الصغيره اذا جيتيهم واي دق بالكلام لاتردين سوي نفسك ماسمعتي في البدايه تتعبين ومع الايام هم يتعبون

اللي موجع قلبي انه كل المشاكل عندكم بدت من الشكل (فلانة احلى من اختها وخطيب فلانة احلى من خطيب اختها ... )

الله يهدي النفوس ، ما رح اتفلسف كتير لكن تذكري انه ربنا ساوى بين المشرك والمشاحن في عدم المغفرة ليلة النصف من شعبان !!


وشوفي هالأحاديث الشريفة :

من خطوات الشيطان إحداث القطيعة بين المسلمين وكثيرون أولئك الذين يتبعون خطوات الشيطان فيهجرون إخوانهم المسلمين لأسباب غير شرعية إما لخلاف مادي أو موقف سخيف وتستمر القطيعة دهرا وقد يحلف أن لا يكلمه وينذر أن لا يدخل بيته وإذا رآه في طريق أعرض عنه وإذا لقيه في مجلس صافح من قبله ومن بعده وتخطاه وهذا من أسباب الوهن في المجتمع الإسلامي ولذلك كان الحكم الشرعي حاسما والوعيد شديدا فعن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا : " لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث فمن هجر فوق ثلاث فمات دخل النار " .

وعن أبي خراش الأسلمي رضي الله عنه مرفوعا : " من هجر أخاه سنة فهو بسفك دمه " .

ويكفي من سيئات القطيعة بين المسلمين الحرمان من مغفرة الله عز وجل فعن أبي هريرة مرفوعا : " تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين ، يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد مؤمن إلا عبدا بينه وبين أخيه شحناء فيقال : اتركوا أو أركوا ( يعني أخروا ) هذين حتى يفيئا " .

ومن تاب إلى الله من المتخاصمين فعليه أن يعود إلى صاحبه ويلقاه بالسلام فإن فعل وأبى صاحبه فقد برئت ذمة العائد وبقيت التبعة على من أبى ، عن أبي أيوب مرفوعا : " لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام " .

الله يصلح الحال مهما كان بينك أنتي وأختك مفروض ماأحد يدري حتى خالتك وقولي لأختك إن تصرفاتها بتضرها هي الأولى يعني الآن أكيد يعرف خطيبها باللي صار ممكن تطيح من عينه بتصرفاتها هذي وغالبا الرجال كلمتهم اللي تسويه بأهلها بتسويه بي وبأهلي ومستحيل زوج يرضى بزوجه ماتراعي المشاعر يبغى وحده ثقيله عاقله علاقتها بأهلها وخواتها حلوه حتى مايأثر سلبي عليه وعلى أولاده بكرى بالعكس تصالحن وامدحي اختك عند خالتك وقولي لأختك خالتي تحبك وتقول كذا وكذا ومهما كان بينك وبين أختك لاتدري خالتك حتى ماتطيحن كلكن من عينه

الله يصلح ما بينكم ..


يالغلا أذا جيتي للحق ..
أختك أحس فيها مراهقة لو عمرها كبير .. اللي فيها مو حقد مثل ما أتصورين ..
بس الشيطان حريص ..
لأنها ما تحسب حساب لا لعائلة ولا علاقات ولا رحم ولا حاجة .. تبي تبرد قلبها وبس ..

وأنتي بعد ما قصرتي .. كل كلمة تحفر في قلبها أقوى من الثانية ..
يعني تردين لها الصاع صاعين مثل ما يقولون ..

الحل ..
أشتري راحتك وثمني كلامك ولا تفتحين معها أي موضوع .. سلام وعليكم السلام .. حتى خالتك نفس الشيء ..
عيشي حياتك وجوك .. وأنتبهي لصحتك .. ومصير اللي براسها يطيح ..
هي مقبلة على زواج بتنسى عمرها ..

وبالأخير تبقون خوات ودم وأهل .. والله لا يفرق بينكم ..