ملح & سكر @mlh_amp_skr
عضوة فعالة
مشكلتي مع ابني؟؟؟؟
صباح الخير اخباركم ........ عندي ولد عمره سنتين .....طبعا يوم صار عمره سنه حملت والحين اخوه عمره اربع شهور المشكله ان الكبير اول ماولدت الامر عادي لاكن مع مرور الوقت بداء يغار والحين جته فتره يصيح بالليل والازم ينام عند ابوه وذا ابوه جلس يلاعب الصغير يناضر ابوه انا نبهته اكثر من مره لاكن ينسى وقلبي يتقطع عليه ولا ادري وش ازين الحين ابي حل لاتقلون لاتشلين الصغير لانه متعود على الشيل تككككككككفوووون ساعدووني خايفه على ابني:(
3
617
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أسباب الغيرة
1- التفاوت في المعاملة بين طفل وبين إخوته.. لذلك نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ كما روي عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء ابن له فقبّله وأجلسه على فخذه، وجاءته ابنة له فأجلسها بين يديه، فقال صلى الله عليه وسلم: 'ألا سويت بينهم؟' رواه البزار والهيثمي.
2- المقارنة الهدامة بين طفل وآخر، سواء كان بالصراحة أو بالسلوك، فالمقارنة الخاطئة بين قدرات الطفل وقدرات أخوته تثير فيه الإحساس بالنقص والعجز وعدم الثقة لدرجة قد تصيبه بمشاعر الإحباط 'إذ ليس أشد إيذاءً من السخرية بمقدرة الطفل وموازنتها بطفل آخر'. وقد يسهم الأهل في إثارة جذوة الغيرة في نفس أطفالهم إذا ما أظهروا محبتهم لأطفال آخرين بأسلوب فيه شيء من السخرية والتحدي.
3- الشعور بالنقص وخصوصًا إذا كانت جوانب النقص هذه ترجع إلى عيوب جسمية أو عقلية.
4- الحرمان من العطف والحنان من الوالدين إلى الأبناء.
5- المشاجرات المستمرة بين الوالدين.
6- خوف الطفل إذا فقد بعض امتيازاته أو حاجاته الأساسية كالحب والعطف مثلاً.
7- تحدث الغيرة العند الطفل عادة إذا ولد طفل جديد ولقي عناية حسنة من الأهل، فعندما ترزق أسرة بمولودها الأول يكون هذا الوليد شغل والديه الشاغل، فهو أول ثمرة لهما في الحياة ومنبع شعورهما بمعنى الوجود، ومصدر إحساسهما بعاطفة الأبوة والأمومة، لهذا يحتل المولود الأول مكان الصدارة في حياة الأسرة فيكون محور الاهتمام، وعند اقتراب موعد ولادة الطفل الثاني يُؤخر الأول بعيدًا عن والدته لفترة بقائها في المستشفى، وعند عودتها من المستشفى تكون مُجهدة وترغب في أن تستريح، وهو يرغب في القرب منها نتيجة بعده عنها فترة، وبعد استراحتها تقوم بالعناية بالصغير، ويقل الوقت الذي تعطيه له، يصل الأهل والأصدقاء للتهنئة بالمولود الجديد، أي أن كل شيء وكل الوقت صار للضيف الجديد ثم تبدأ سلسلة من التعليمات، وباستمرار يكون الصغير في أحضان والدته ويذهب هو إلى فراشه حزينًا لانشغالها مع الصغير ويعتقد أنه فقد حب أمه له، وبعد أن يكبر قليلاً يلاحظ أنه يُعاقب لأشياء يُسمح لأخيه الصغير أن يفعلها ولا يعرف سببًا لذلك أو أنه أصغرُ من أن يعرف السبب، وتزداد الغيرة بالمقارنة والتفضيل.
8- الغيرة عند الصغير تأتي عندما يذهب الكبير إلى المدرسة، يهتم المنزل كله ببدء دراسته ويأخذ أحد والديه إلى المدرسة في الصباح وهو في قمة السعادة.
العلاج
أفضل الطرق لتخفيف حدة الغيرة هي ممارسة العدالة في الحب المعاملة فلا تظهر رعاية لأحد الأبناء على حساب حصة الآخر.
إشعار الطفل بقيمته ومكانته في الأسرة والمدرسة وبين الزملاء.
تعويد الطفل على أن يشارك غيره في حب الآخرين.
تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
بعث الثقة في نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
جعل العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل بين أفراد الأسرة، دون تمييز أو تفضيل على آخر، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة بين الجميع على قدم المساواة.
تعويد الطفل على تقبّل التفوق، وتقبّل الهزيمة، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه، بالصورة التي تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
تعويد الطفل الأناني على احترام وتقدير الجماعة، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال في اللعب وفيما يملكه من أدوات.
يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر، كما أنه لا ينبغي إغفال الطفل الذي لا ينفعل، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقًا.
يجب على الآباء أن يقلعا عن كثرة مدح بعض الأبناء أمام إخوانهم، ويجب اعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها مزاياها واستعداداتها الخاصة به، كما يجب المساواة في التعامل بين الابن والابنة، لأن التفرقة تثير الغيرة تؤدي إلى الشعور بكراهية البنات للجنس الآخر في المستقبل. كما يجب عدم إغداق امتيازات كثيرة على الطفل المريض بجعله يتمارض أكثر مما يثير الغيرة لدى إخوته. خلاصة القول: إنه يجب مراعاة الفوارق الفردية والدائمة بين الإخوة مهما تكن، وعدم استثارة المقارنات الفردية المؤدية إلى الغيرة، ولا يمنع ذلك بالطبع من إظهار النواحي الطيبة في كل منهم، ومحاولة تنميتها والعناية بها.
تنمية الهوايات المختلفة بين الإخوة كجمع الطوابع والقراءة وألعاب الكمبيوتر وغير ذلك... وبذلك يتفوق كل في ناحيته، ويصبح تقويمه وتقديره بلا مقارنة مع الآخرين.
على الوالدين أن يمهدا لاستقبال المولود الجديد، لمنع الغيرة عند الطفل الذي قبله، وأن يحببا المولود الجديد له بشتى الوسائل، حتى إذا ما جاء المولود شعر الطفل أنه شيء محبب إلى نفسه وليس منافسًا له، كما يجب على الوالدين أن يقتصدا في إظهار محبتهما وعطفهما على المولود الجديد.
1- التفاوت في المعاملة بين طفل وبين إخوته.. لذلك نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ كما روي عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء ابن له فقبّله وأجلسه على فخذه، وجاءته ابنة له فأجلسها بين يديه، فقال صلى الله عليه وسلم: 'ألا سويت بينهم؟' رواه البزار والهيثمي.
2- المقارنة الهدامة بين طفل وآخر، سواء كان بالصراحة أو بالسلوك، فالمقارنة الخاطئة بين قدرات الطفل وقدرات أخوته تثير فيه الإحساس بالنقص والعجز وعدم الثقة لدرجة قد تصيبه بمشاعر الإحباط 'إذ ليس أشد إيذاءً من السخرية بمقدرة الطفل وموازنتها بطفل آخر'. وقد يسهم الأهل في إثارة جذوة الغيرة في نفس أطفالهم إذا ما أظهروا محبتهم لأطفال آخرين بأسلوب فيه شيء من السخرية والتحدي.
3- الشعور بالنقص وخصوصًا إذا كانت جوانب النقص هذه ترجع إلى عيوب جسمية أو عقلية.
4- الحرمان من العطف والحنان من الوالدين إلى الأبناء.
5- المشاجرات المستمرة بين الوالدين.
6- خوف الطفل إذا فقد بعض امتيازاته أو حاجاته الأساسية كالحب والعطف مثلاً.
7- تحدث الغيرة العند الطفل عادة إذا ولد طفل جديد ولقي عناية حسنة من الأهل، فعندما ترزق أسرة بمولودها الأول يكون هذا الوليد شغل والديه الشاغل، فهو أول ثمرة لهما في الحياة ومنبع شعورهما بمعنى الوجود، ومصدر إحساسهما بعاطفة الأبوة والأمومة، لهذا يحتل المولود الأول مكان الصدارة في حياة الأسرة فيكون محور الاهتمام، وعند اقتراب موعد ولادة الطفل الثاني يُؤخر الأول بعيدًا عن والدته لفترة بقائها في المستشفى، وعند عودتها من المستشفى تكون مُجهدة وترغب في أن تستريح، وهو يرغب في القرب منها نتيجة بعده عنها فترة، وبعد استراحتها تقوم بالعناية بالصغير، ويقل الوقت الذي تعطيه له، يصل الأهل والأصدقاء للتهنئة بالمولود الجديد، أي أن كل شيء وكل الوقت صار للضيف الجديد ثم تبدأ سلسلة من التعليمات، وباستمرار يكون الصغير في أحضان والدته ويذهب هو إلى فراشه حزينًا لانشغالها مع الصغير ويعتقد أنه فقد حب أمه له، وبعد أن يكبر قليلاً يلاحظ أنه يُعاقب لأشياء يُسمح لأخيه الصغير أن يفعلها ولا يعرف سببًا لذلك أو أنه أصغرُ من أن يعرف السبب، وتزداد الغيرة بالمقارنة والتفضيل.
8- الغيرة عند الصغير تأتي عندما يذهب الكبير إلى المدرسة، يهتم المنزل كله ببدء دراسته ويأخذ أحد والديه إلى المدرسة في الصباح وهو في قمة السعادة.
العلاج
أفضل الطرق لتخفيف حدة الغيرة هي ممارسة العدالة في الحب المعاملة فلا تظهر رعاية لأحد الأبناء على حساب حصة الآخر.
إشعار الطفل بقيمته ومكانته في الأسرة والمدرسة وبين الزملاء.
تعويد الطفل على أن يشارك غيره في حب الآخرين.
تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
بعث الثقة في نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
جعل العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل بين أفراد الأسرة، دون تمييز أو تفضيل على آخر، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة بين الجميع على قدم المساواة.
تعويد الطفل على تقبّل التفوق، وتقبّل الهزيمة، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه، بالصورة التي تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
تعويد الطفل الأناني على احترام وتقدير الجماعة، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال في اللعب وفيما يملكه من أدوات.
يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر، كما أنه لا ينبغي إغفال الطفل الذي لا ينفعل، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقًا.
يجب على الآباء أن يقلعا عن كثرة مدح بعض الأبناء أمام إخوانهم، ويجب اعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها مزاياها واستعداداتها الخاصة به، كما يجب المساواة في التعامل بين الابن والابنة، لأن التفرقة تثير الغيرة تؤدي إلى الشعور بكراهية البنات للجنس الآخر في المستقبل. كما يجب عدم إغداق امتيازات كثيرة على الطفل المريض بجعله يتمارض أكثر مما يثير الغيرة لدى إخوته. خلاصة القول: إنه يجب مراعاة الفوارق الفردية والدائمة بين الإخوة مهما تكن، وعدم استثارة المقارنات الفردية المؤدية إلى الغيرة، ولا يمنع ذلك بالطبع من إظهار النواحي الطيبة في كل منهم، ومحاولة تنميتها والعناية بها.
تنمية الهوايات المختلفة بين الإخوة كجمع الطوابع والقراءة وألعاب الكمبيوتر وغير ذلك... وبذلك يتفوق كل في ناحيته، ويصبح تقويمه وتقديره بلا مقارنة مع الآخرين.
على الوالدين أن يمهدا لاستقبال المولود الجديد، لمنع الغيرة عند الطفل الذي قبله، وأن يحببا المولود الجديد له بشتى الوسائل، حتى إذا ما جاء المولود شعر الطفل أنه شيء محبب إلى نفسه وليس منافسًا له، كما يجب على الوالدين أن يقتصدا في إظهار محبتهما وعطفهما على المولود الجديد.
زائرة
•
ماعندي خبرة لان ماعندي غير واحد الله يحفظة لي
الصفحة الأخيرة
لان الكبير يفهم ويعرف وممكن تتأثر نفسيته
دايما جيبي له الاشياء الي يحبها وقوليله خذ هذا من اخوك الصغير
اجعليه يشاركك الاهتمام بالصغير