السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والحمدالله ولا اله الأ الله والله أكبر
قصتي وحكيتي أني تعرضت لكتير من الأذا النفسي والمعنوي سببها لي الأقارب وحقدهم ومشاكل العمل وغيرتهم
وانا من النوع اللي من الحيط للحيط وان شاء الله أسلم وبرغم من أني حساسة وماأحب المشاكل أو الحساسيات وبقدر أستطاعتي أتجنبها مع هدا كله وراي وراي وسببت لي كره مخلطة الناس و تزعزعت تقتي فيهم وكرهت الخروج من البيت ..هدا كله نتيجة الالم والظلم الي مر علي حياتي ومن أنا صغيرة كبرت وكبرت مشاكلي .. وهمومي وحزني ..الحين جالسة في البيت وجدا مبسوطة وعلاقتي بالناس شيبه معدومة وأحس براحة لاني أبتعدت عن الشغل ومشاكل الزميلات لي والاقارب أبتعدت عنهم وراتحت نفسيا .. والحين عمري :time:29كنت أنخطب ولكن كل موضوع خطوبة ازفت من قبله وكل موضوع يتفركش او مايصير نصيب وأقسم بالله حتي مواضيع الخطوبة سببت لي عقد اكتر من 10 مرات انخطب مايصير اما انا ارفضهم اما انا لااعجبهم اما انا عجبة الولد وما عجبه اخواته اما انا عجبة الام :mad:والاخت تطلع الاخت التانيه وتفركش كل شئ ؟؟تحملت وتحملت وصبرت ولكن انا انسانة لدي مشاعر وأحاسيس لدرجة صرت أخاف من الخطوبة من كترة ما تعسرت ..:icon33:برغم من جمالي واخلاقي لم أستفد ولا شئ لان جمال واخلاقي هي السبب في الي حصل ليا من مشاكل زميلات العمل وغيرة وحقد أقاربي مني متوقعيني أتزوج قبلهم أكلتت عيونهم ونفوسهم الشريرة حسبي الله ونعم الوكيل .. المهم أنا الحين في البيت ومأأحب ـأخرج منه أبدا ... سبحان الله أخواتي وأمي مستغربين فيا ؟
تصدقوا حتي بيتنا ودنا نبيعه بس ما توفقنا في بيعته .. علي فكرة انا من بلد عربي.
ماسبب و تفسير ؟اللي قاعديصيرلي ..وهل فيه أحد منكم صار :angry:كده بتحب البيت ..:44:
ويارب ياكريم ولأحول ولأقوة الأ بالله
أشهد أن لااله الأ الله وأشهدوا أن محمد رسول الله
أدعولي أتزوج ولكم بأدن الله بالمثل :arb:
شرقية الجمال @shrky_algmal
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جدة مملكتي
•
كل شي قسمة ونصيب وخليك متفائلة
االحال من بعضه :(
تفائلي وايد بنات تزوجوا وهم لايطلعون ولاشي بس النصيب من عند ربج سبحانه
الله يرزقج الزوج الصالح الي يسعدج
على فكرة انا نفسج ماحب اطلع لنفس السبب
تفائلي وايد بنات تزوجوا وهم لايطلعون ولاشي بس النصيب من عند ربج سبحانه
الله يرزقج الزوج الصالح الي يسعدج
على فكرة انا نفسج ماحب اطلع لنفس السبب
الصفحة الأخيرة