مشكلتي واريد لها حلا بارك الله فيكم

مشكلتي واريد لها حلا بارك الله فيكم


--------------------------------------------------------------------------------

اليوم حابة اطرحلك موضوع خاص فيني اشوي ... حبيت اطرح وانا كلي ثقة انكم بتردولي ولو شيء بسيط من اقتراحكم او بالاحرى ما يسمى بالنصيحة فابدا موضوعي وهو مشكلة وانا مب عارفة كيف اعالجها فساعدوني بارك الله فيكم ....

ومشكلتي هي:

انا لدي صديقة حميمة جدا وهي مقربة لي اكثر من غيرها... يعني هي تكتم اسراري وانا بدوري اكتم اسرارها.... يعني العلاقة بيننا حميمة جدا... لدرجة اني اعتبرها اختي وافضليها اكثر من اخواتي المهم من فترة بسيطة خطبت ولم تقل لي الا بعد 3 اسابيع من خطبتها وكانت تريد عدم اخبري بخطبتها الى اقصى ان يتم عقد المهر وبعدها تصارحني لكن الله اراد بها ان تكون في مشكلة وتطلب مني ان اساعدها ... وهو بان اباها رافض رفضا باتا بهذا الرجل وهذا الرجل صديق ولد عمتها.. المهم طلبت مني بان اقول للاخي بان يعرف كل معلومات عنه ويخبرني وانا بدوي اعلمها ... فحاول اخي التقصي عن اخبار عنه وان الرجل لا عيب فية لكن العيب الذي رآه والدها انه ليس من حسب ولا نسب ولا يتناسب معاها فهي كلما رفض والدها لجئت الي تطلب مني بان ادعي لها بان والدها يقبل... المهم اتوا اهل المعرس لروئيتها وانا نسيت ماذا فعلت بي عندما لم تخبرني فانا اقرب الناس منها لا ادري لماذا المهم جالست هؤولاء الناس .. وبعدها بفترة رايتها تغيرت تماما..لا اعرف لماذا وكلما احادثها بما جرى بموضوعها تصدني وترد علي ببرود ونفس غير طيبة وبعدة فترة واجهتها وقلت لها لماذا هذا التغير قالت ظروف خاصة وفجاة اتصلت بها بعد اسبوع تقريبا وترد علي ماذا بك هل انتي مريضة كيف حالك قالت بخير بس اليوم سوف ياتون يدفعون المهر وتتم الملجة تضايقت من كتمانها للموضوع وعندما قلت لها لما لم تقولي لي قالت لم تساليني وانتي متضايقة عندما انخطبت قلت لها تعتقدين باني احسدك او بالاحرى اغار منك فغلقت الهاتف ... وبعد فترة حاولت الاتصال بي ولم اعيرها اهتما م لمدة4 ايام من اسلوبها معي .. وبعد اتصلتب بي ونازعتني باني اعار وتضايقة وزعلانة من سالفة الخطبة وسكت عنها.. وبعدها بيوم اتصل فلا ترد لي واليوم ايضا اتصل ولم ترد علي ...

فانصحوني بارك الله فيكم في كيفية التعامل معها...

فاطلب من الجميع من يقرا مشكلتي يرد عليها امانة يا اخواتي وانا كل سعة رحب في استقبال نصائحكم الطيبة