مشكله اردت طرحها من ايميلي تنتظر ردكم...

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هذه مشكله ارسلت لي عبر ايميلي تطلب مني طرحها هنا

ماذا تفهمن من هذا الحديث

عن ابن عباس رضي الله عنهما ان امرأه ثابت بن قيس اتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يارسول الله ثابت بن قيس ماأعتب عليه في خلق ولادين ولكني لااطيقه ولااحبه وأكره الكفر في الاسلام

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم((اتردين له حديقته؟)) قالت نعم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((اقبل الحديقه وطلقها تطليقه))



ارجو اجابه واضحه هل من تكره زوجها ولم تقيم حدود الله معه لكرهها له وهذا رغما عنها

ليس لها يد فيه وهي محاسبه على التقصير هل يجور لها الاستمرار معه؟وللعلم هذا النفور من اول يوم

رأته فيه ليس جديدا وذهبت اطباء نفسيين وقالوا ان هذا النفور شعور من الله يطرحه في القلب

لانستطيع عمل شي ولكنها لخوفها من ربها وخوفها على بيتها بدأت بالرقيه الشرعيه تقول

لعله عين ولكن هذا الشعور مستمر سألت شيخ وقال ان كنتي لاتطيقينه فلا بأس من طلب

الطلاق ان كنتي مقصره ولم تقيمي حدود الله وفعلا تقول انا مقصره في( )رغما عنها لانها لاتريده ان

يلمسها




ارجو ان تقرأو ايضا ايه 229 من سوره البقره وتجمعوا بين الحديث والايه بالنسبه لاقامه الحدود


مشكله اردت طرحها فماذا ترون فيها يااخوات؟

رجاء منها خاص تقول لااحد يقول لي احمدي ربك انه متمسك بك او حاولي ان تقومي بالتمثيل

لان كل هذا جربته لكن تعبت لن ادخل في تفصيل اكثر لكن تريد ان تخبروها بمافهمتم

من الحديث والله لايضعكم مكانها
10
955

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

يتيمة ومحتاجة لأمي
الله سبحانة يقول في كتابة إذا كان الزوجين مو متوافقين في حياتهم(وإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان)

أنا من رايي إذا كانت ماتحبة تصارحة بهذا الشي لأن الحب والكرة بأيد الله وأنا متأكدة أنه راح يحاول يحببها فيه بأي طريقة أو أنه راح يطلقها إذا أستحال الأمر

والله يكتب اللي فية خير يأختي
أم أسما
أم أسما
أختي السائلة :

إن أردت النصح فإن شاء الله الأخوات ما بيقصروا

لكن إن أردت فتوى و أن نجمع بين الآية أو الحديث أو أن نقول ما فهمنا من الحديث فالأمر جد
و كبير
فأرجو أن تعرض هالمشكلة على أحد المشايخ الكرام و أعتقد إنه لابد أن يسمع من السائلة و من الزوج نفسه

أرجو الله أن يوفقها لما يحبه و يرضى أو يهدأ بالها و يشرح صدرها
زائرة
أختي السائلة : إن أردت النصح فإن شاء الله الأخوات ما بيقصروا لكن إن أردت فتوى و أن نجمع بين الآية أو الحديث أو أن نقول ما فهمنا من الحديث فالأمر جد و كبير فأرجو أن تعرض هالمشكلة على أحد المشايخ الكرام و أعتقد إنه لابد أن يسمع من السائلة و من الزوج نفسه أرجو الله أن يوفقها لما يحبه و يرضى أو يهدأ بالها و يشرح صدرها
أختي السائلة : إن أردت النصح فإن شاء الله الأخوات ما بيقصروا لكن إن أردت فتوى و أن نجمع...
...
..
.

الأيات

قال تعالى : ( الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 229

شرح الاية من تفسير الطبري :

قوله : { فلا جناح عليهما فيما افتدت به } .. وإذا كان النشوز والبغض والظلم من قبلها فقد حل له أن يأخذ منها ما افتدت .
فإن قال قائل : وأية حال الحال التي يخاف عليهما أن لا يقيما حدود الله حتى يجوز للرجل أن يأخذ حينئذ منها ما آتاها ؟ قيل : حال نشوزها وإظهارها له بغضته حتى يخاف عليها ترك طاعة الله فيما لزمها لزوجها من الحق ويخاف على زوجها - بتقصيرها في أداء حقوقه التي ألزمها الله له - تركه أداء الواجب لها عليه فذلك حين الخوف عليهما أن لا يقيما حدود الله فيطيعاه فيما ألزم كل واحد منهما لصاحبه والحال التي اباح النبي صلى الله عليه وسلم لثابت بن قيس بن شماس أخذ ما كان آتى زوجته إذ نشزت عليه بغضا منها له


الأحاديث :

عن ابن عباس رضي الله عنه:
أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم
فقالت يا رسول الله : ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ولكني أكره الكفر في الإسلام
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أتردين عليه حديقته ) .
قالت نعم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقبل الحديقة وطلقها تطليقة ) . رواه البخاري
.

وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: -
كانت حبيبة بنت سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس .
وكان رجلا دميما .
فقالت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم والله لولا مخافة الله إذا دخل علي لبصقت في وجهه .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أتردين عليه حديقته ؟ )
قالت نعم . قال فردت عليه حديقته .
قال ففرق بينهما رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه النسائي . قال الشيخ الألباني : ضعيف
.


شرح الحديث من فتح الباري :

أي لا أريد مفارقته لسوء خلقه ولا لنقصان دينه
ولكني لا اطيقه
وهذا ظاهره أنه لم يصنع بها شيئا يقتضي الشكوى منه بسببه
ووقع التصريح بسبب آخر وهو أنه كان دميم الخلقة
وأخرج عبد الرزاق عن معمر قال بلغني أنها قالت يا رسول الله بي من الجمال ما ترى وثابت رجل دميم
وفي رواية معتمر بن سليمان عن فضيل عن أبي جرير عن عكرمة عن بن عباس أول خلع كان في الإسلام امرأة ثابت بن قيس
أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله لا يجتمع رأسي ورأس ثابت أبدا إني رفعت جانب الخباء فرأيته أقبل في عدة فإذا هو أشدهم سوادا وأقصرهم قامة وأقبحهم وجها
فقال اتردين عليه حديقته قالت نعم وأن شاء زدته ففرق بينهما

----------------------------------------------------------------------------------------



لم تتأقلم مع زوجها فهل تفارقه وتُغضب والدها

سؤال:

تزوجت منذ 4 سنوات ولكنني لم أتأقلم مع زوجي ،
أخبرته وأخبرت والدي بأنني لم أتأقلم معه ...
حاولت أن أتأقلم مع زوجي في بداية زواجنا ولكن دون جدوى ،
لا أريد أن أبقى معه لأنني أعلم بأنني لن أحبه أو أحترمه كما يجب على الزوجة أن تفعل ،
كما أنني في نفس الوقت لا أريد أن أجرح شعور والدي بطلاقي ،
هل أكون مذنبة إذا طلقت وجرحت شعور والدي ؟
هل تظن بأنني يجب أن أطلق أم أبقى هكذا أحاول دون جدوى ؟.

الجواب:

الحمد لله
الذي ننصح به الأخت السائلة أن تحاول التوفيق بين عدم جرح شعور والدها
وبين إعطاء زوجها حقَّه من المودة والمحبة والطاعة .

فإن عجزت عن إعطاء زوجها حقه ولم تشعر بميل نحوه مما يسبب لها نفرة منه وعدم طاعتها له : فالذي يجب عليها في هذه الحال أن تخالع من زوجها .. لا أن تطلب الطلاق .

والفرق بين الطلاق والخلع كبير ،
فالطلاق يكون من قِبَل الزوج لكراهيته لزوجته – مثلاً – وبغير سببٍ منها ، وعليها العدة المعلومة بحسب حالها ، فإن كانت حاملاً فحتى تضع حملها ، وإن كانت صغيرة أو آيسة من المحيض فثلاثة أشهر ، وإن كانت تحيض فثلاث حيضات ، وعلى الزوج إعطاء زوجته كامل مهرها وحقوقها .

والخلع يكون من قِبَل الزوجة فتعطي زوجها مالاً ليفارقها ، والأفضل للزوج ألا يطلب أكثر من المهر الذي أعطاه إياها ، وتكون عدتها حيضة واحدة للعلم ببراءة الرحم .

وقد حصل مع بعض الصحابيات قريب مما تسأل عنه الأخت السائلة :

عن ابن عباس أنه قال : جاءت امرأة ثابت بن قيس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني لا أعتب على ثابت في دينٍ ولا خلُقٍ ، ولكني لا أطيقه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فتردين عليه حديقته ؟ قالت : نعم . رواه البخاري ( 4972 ) .

وفي رواية ( 4971 ) : " لا أعتب على ثابت في دينٍ ولا خلُقٍ ، ولكني أكره الكفر في الإسلام " .

أي أكره أن أعمل الأعمال التي تنافي حكم الإسلام من بغض الزوج وعصيانه وعدم القيام بحقوقه .. ونحو ذلك . انظر فتح الباري (9/400)

والخلاصة : عليك المحاولة للتوافق مع زوجك وإعطائه حقَّه وإلا فعليك المخالعة ويمكنك أن تسترضي والدك وتبيني له أن بقاءك مع زوجك يضرك في دينك ودنياك ، فإن رضي بذلك وإلا فإنه لا يلزمك أن تبقي مع زوجك وأنت تكرهينه ولا تقومين بحقك .

نسأل الله أن يفرّج همومك وأن يوفقك إلى العيشة الهنيئة وأن يعينك في أمورك .

فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=26163&ln=ara&txt=حديقته
...

...
..
.
الزنبقه السحرية
الله اعلم
أروي 2006
أروي 2006
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي لي صديقه كانت لديها نفس المشكله مع زوجها فسألت الشيخ عبيد الجابري هو من السعوديه يقيم في المدينه علي مااعتقد وقال لها كيف تعيشي معه حتي الان او مثلما قال الشيخ