خالتي ما بتحب الدنيا ممكن تربيتنا كسودانيين نحب البساطة لكن الدنيا اتغيرت وصار في تنافس هي عمرها٢٩ بنت لكن تلبس ملابس كبار نفس ملابس جدتي الله يرحمها تقول مريحة
وكمان تستكثر على حالها الملابس الغاليه ولا تحب الشنط الماركات غالبا بني بيج اسود هذي الوانها ولما اتوظفت وظيفه صغيره استكترت على حالها تقول الناس ما بيلقوا وظائف وتخاف الناس تحسدها وانا عماله أقول ليها فلأنه طبيبه وهذي ممرضه وهذي غنيه بمال جوزها الناس أحسن منك بكثير وهي ما بتحب تضحك معانا شويه وتكشر ومشيتها كأنو شرطيه مسترجله ع طول بشغلها بيفكروها الرئيسه تبعهم اول ما يشوفوها والنَّاس برضه وهي حتى مكتب ما عندها جلسات سودانية بسيطه هي نفسها تتغير لكن ايش وضعها هل هو زهد او تربيه شديده او تعاسه كيف تبقى بنت مثل البنات نعومه فرفشه
حتى مديرتهم بتلبس زي البنات وتضحك ومشيتها هاديه بسيطه ،
خديجه عصماان @khdygh_aasmaan
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
تلك الزهرة
•
تعاسة
مناريتا
•
اتركيها براحتها وترى صحيح في بنات زي كذا صغار وشابات بس لمن تشوفينهم و تشوفين حياتهم كأنها عمرها 50 وفيه العكس
عادي كل واحد بطبعه هيه طبيعتها وشخصيتها كذيه كل واحد وشخصيته هو حر في نفسه ويعيش مثل ما يحب ...اتركيها في حالها بما انها راضيه بنفسها..
القساوة والشدة والفقر اللي عاشتها بتأثر عليها نفسيا وجسديا والله يكون بعونها ويفرج عليها ويشافيها ويفرحها بحياتها ..بصدق انا عاشرت السودانيين سعب لطيف بسطاء لدرجة الزهد كرام لدرجة الغنى بيت الوزير زي بيت الفقير وتربيتهم ناشفة بتطلع ناس محترمة مكافحة اعشقهم مااجملهم وماالطفهم
الصفحة الأخيرة