تم اغلاق الموضوع
السبب :تم التنبيه مسبقا بعدم النقل من الصحف الالكترونية
(المشرفة)
مصادر أمريكية: إدارة أوباما ستطالب بشار الأسد بالتنحي غداً الخميس
سبق: نقلت وكالة "إسوشيتد برس" عن مسؤولين أمريكيين الثلاثاء أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ستطالب غداً الخميس الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه صراحة بالتنحي عن السلطة.
ونقلت الوكالة عن مسؤولين بوزارة الخارجية الأمريكية، رفضوا ذكر أسمائهم، أن هناك مؤشرات لأول مرة على أن كل الجهود التي تُبذل مع الحكومة السورية قد انتهت.
وأضافت المصادر بأنه من المتوقع أن يعلن البيت الأبيض وضع المزيد من العقوبات غداً الخميس، وسوف تتوقف هذه الخطوة على ما يتخذه النظام السوري، في حال قرر تصعيد قمع المتظاهرين السلميين وإرسال المزيد من القوات إلى المدن والقرى السورية.
وقالت الوكالة: إن الرئيس أوباما وكبار مسؤوليه قد أعلنوا من قبل أن بشار الأسد قد "فَقَدَ شرعيته"، وأصبح عليه إما الإشراف على مرحلة انتقالية، أو التنحي تماماً عن السلطة.
وحسب المصادر فإن الخطوة الأمريكية الجديدة تعني أن الإدارة الأمريكية لم تعد تثق بالأسد لقيادة الإصلاح، وأن عليه ترك السلطة
بنت العز777 @bnt_alaaz777
محررة فضية
هذا الموضوع مغلق.
فلووورا
•
اللهم انا نبرأ من موقف حكامنا يعني امريكا تسبقنا في طلب تنحي المارقين الزنادقه من بلاد فتحت على ايدي اصحاب نبينا عليه الصلاة والسلام وهي رأس الكفر والزندقة ونحن نطالب منهم اصلاحات بعد شلالات الدم ؟؟
والله الحل هو قطع البترول عن امريكا لا تصدقوا خطابات امريكا لسوريا بشار الأسد والقذافي وحكومة ايران والصهيونية جميعهم حلف واحد وجه لعملة واحدة كلهم يظهرون العداء لبعض وهم حلفاء بالخفاء لتدمير الإسلام لاتصدقوا خطابات وتهديدات امريكا ضد الزنديق بشار الأسد واحمدي نجاد
الحل كما قلت قطع البترووووول هذي خطوة لابد ان تنفذ
والله الحل هو قطع البترول عن امريكا لا تصدقوا خطابات امريكا لسوريا بشار الأسد والقذافي وحكومة ايران والصهيونية جميعهم حلف واحد وجه لعملة واحدة كلهم يظهرون العداء لبعض وهم حلفاء بالخفاء لتدمير الإسلام لاتصدقوا خطابات وتهديدات امريكا ضد الزنديق بشار الأسد واحمدي نجاد
الحل كما قلت قطع البترووووول هذي خطوة لابد ان تنفذ
يستاااهل اكلها على راسه اللهم عجل بنصر اهل سوريا عاجل غير اجل
مع انو امريكا ماتحط يدها في شيء الاولها مصلحه
مع انو امريكا ماتحط يدها في شيء الاولها مصلحه
الصفحة الأخيرة