(فإذا الذي بيْنكَ وَبيْنهُ عداوَة كَأنّه وَلِيٌّ حميمٌ)
وهو الصديق، أي: إذا أحسنت إلى مَن أساء إليك
قادته تلك الحسنة إليه إلى مُصافاتك ومحبّتك،
والحنو عليك، حتى يصير كأنه وليٌّ لك حميم،
أي: قريب إليك من الشفقة عليك والإحسان إليك.
تفسير ابن كثير رحمه الله
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لــؤلـؤ
•
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة