ورده الجوري

ورده الجوري @ordh_algory

فريق الإدارة والمحتوى

مُصافاتك ومحبّتك

ملتقى الإيمان

(فإذا الذي بيْنكَ وَبيْنهُ عداوَة كَأنّه وَلِيٌّ حميمٌ)

وهو الصديق، أي: إذا أحسنت إلى مَن أساء إليك
قادته تلك الحسنة إليه إلى مُصافاتك ومحبّتك،
والحنو عليك، حتى يصير كأنه وليٌّ لك حميم،
أي: قريب إليك من الشفقة عليك والإحسان إليك.

تفسير ابن كثير رحمه الله
10
474

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لــؤلـؤ
لــؤلـؤ
جزاك الله خير
ركايز
ركايز
لا اله الا الله
الله يعطيك العافيه
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
بارك الله بك ياغاليتنا الوردة
قلم أخضر💚
قلم أخضر💚
جزاك الله خير الجزاء 🌹🦋
بنتـ سليمان
بنتـ سليمان
جزاك الله الفردوس ووالديك