نونا أم حمزة
نونا أم حمزة
طيب 8800 ممكن تصممي لي ثيم
طيب 8800 ممكن تصممي لي ثيم
اكيد طبعا ممكن

بس انتي ما حددتي ايه مواصفات الثيم اللي انتي عايزاه


وانا وضعت لك ثيمين جاهزين




http://www.ownskin.com/theme_detail?t=Zv5L4U7N






http://www.ownskin.com/theme_detail?t=spEPQFz2

مستنية رايك فيهم
كــــرز
كــــرز
مش فاكرة انتي بتتكلمي عن انهي ثيم بالضبط وبحثت في اخر 5 صفحات ولو اجد شئئئئئئئئ من فضلك حطي لي الثيم اللي انتي عايزاه واللينك بتاعه ونوع جوالك وانا انزله على جهازي وزي ما قلت لك ارجع احمله على موقع تاني وان شاء الله يشتغل زي ما حصل مع كل البنات اللي الموقع مش رضي يشتغل معاهم
مش فاكرة انتي بتتكلمي عن انهي ثيم بالضبط وبحثت في اخر 5 صفحات ولو اجد شئئئئئئئئ من فضلك حطي...
:):) أقصد هذاا :26:
نونا أم حمزة
نونا أم حمزة
اتفضلي يا اختي الثيمات اللي انتي طلبتيها


**** ملاحظة الإشراف: عفواً يا عزيزتي ! الصورة مخالفة *****









http://www.zshare.net/download/146876139cce6e36/


مستنية رايك بعد ما تشغليهم على الموبايل
البراءة
البراءة
حياك الله اختي الحبيبة

مجهودك رائع

فشكرا لتفاعلك وتخصيص وقتا لتلبية طلبات اخياتك

ومن منطلق محبتي لك وللاخوات وللمنتدى الذي احتوانا بكل الحب

ارجو منكن الابتعاد عن الصور ذوات الارواح

ليسمو الموضوع راقيا

دمتن بعطاء

محبتكن/ البراااءة ؛؛؛
نونا أم حمزة
نونا أم حمزة
حياك الله اختي الحبيبة مجهودك رائع فشكرا لتفاعلك وتخصيص وقتا لتلبية طلبات اخياتك ومن منطلق محبتي لك وللاخوات وللمنتدى الذي احتوانا بكل الحب ارجو منكن الابتعاد عن الصور ذوات الارواح ليسمو الموضوع راقيا دمتن بعطاء محبتكن/ البراااءة ؛؛؛
حياك الله اختي الحبيبة مجهودك رائع فشكرا لتفاعلك وتخصيص وقتا لتلبية طلبات اخياتك ومن منطلق...
جزاك الله خيرا على حرصك


ولكنني اهتم كثير بامور الحلال والحرام


واليك بعض الفتاوى


اولا من دار الافتاء المصرية

الرقـم المسلسل 4043
الموضوع ما حكم بيع الصور والتماثيل
التاريخ 28/06/2004
الســــؤال

اطلعنا على الطلب المقيد برقم 1614 لسنة 2004م المتضمن ما يأتي : أنا رجل أعمال أقوم باستيراد بضاعة وهي عبارة عن برواز يوضع على المكتب أو على الحائط وبداخله صور رجل وامرأة يرتديان فستان الفرح في الزفاف أو على شاطئ البحر وغير ذلك من الصور ، كما توجد صور للأطفال وهي صور فوتوغرافية ملونة موجودة داخل البراويز التي أقوم باستيرادها ، كما توجد هذه الصور على ( نوتة تليفون ) أقوم أيضًا باستيرادها ، كما أقوم باستيراد تماثيل بورسلين صغيرة توضع على المكتب كهدية وهي عبارة عن أشكال من الطيور أو أطفال وغير ذلك . فما حكم الدين في هذه البضاعة أهي حلال أم حرام ؟ وما العمل في الكميات الموجودة لدي ؟
الـجـــواب
أمانة الفتوى


لا بأس بتداول الصور الفوتوغرافية للإنسان والحيوان لأنها عبارة عن حبس للظل وليس فيها المضاهاة لخلق الله التي ورد فيها الوعيد للمصورين ، وذلك ما لم تكن الصور عارية أو تدعو إلى الفتنة .
أما التماثيل فتحرم صناعتها والتجارة فيها إذا كانت تامة الأجزاء الظاهرية ولم تكن هناك مصلحة تدعو إليها وكانت من مادة تبقى مدة طويلة كالخشب والمعدن والحجر ؛ لما رواه البخاري ومسلم عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى الْحَسَنِ قـَالَ : كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهما إِذْ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَـالَ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ إِنِّى إِنْسَانٌ إِنَّمَا مَعِيشَتِي مِنْ صَنْعَةِ يَدِي وَإِنِّي أَصْنَعُ هَذِهِ التَّصَاوِيرَ ! فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما : لاَ أُحَدِّثُكَ إِلاَّ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم ، سَمِعْتُهُ يَقُولُ : « مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فَإِنَّ اللَّهَ مُعَذِّبُهُ حَتَّى يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ وَلَيْسَ بِنَافِخٍ فِيهَا أَبَدًا » فَرَبَا الرَّجُلُ رَبْوَةً شَدِيدَةً وَاصْفَرَّ وَجْهُهُ ، فَقَالَ : وَيْحَكَ ! إِنْ أَبَيْتَ إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ فَعَلَيْكَ بِهَذَا الشَّجَرِ كُلِّ شَيْءٍ لَيْسَ فِيهِ رُوحٌ . وغير ذلك من الأحاديث التي تدل على حرمة التصوير وقد فسره جمهور الفقهاء بصناعة التماثيل كما هو مفهوم من سياق الحديث السابق ، وكما تحرم صناعتها والتجارة فيها يحرم كذلك اتخاذها واقتناؤها لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : « لاَ تَدْخُلُ الْمَلاَئِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ » متفق عليه . هذا إذا كان التمثال كاملاً لا نقص فيه ، أما إذا كان غير مكتمل بحيث لا يمكن لصاحب الصورة أن يبقى على هيئتها حيًّا فإنه يكون جائزًا صناعةً وتجارةً واتخاذًا لحديث أَبي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « أَتَانِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ لِي : أَتَيْتُكَ الْبَارِحَةَ فَلَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَكُونَ دَخَلْتُ إِلاَّ أَنَّهُ كَانَ عَلَى الْبَابِ تَمَاثِيلُ ، فَمُرْ بِرَأْسِ التِّمْثَالِ الَّذِي فِي الْبَيْتِ يُقْطَعُ فَيَصِيرُ كَهَيْئَةِ الشَّجَرَةِ » رواه أبو داود والترمذي ، وجاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما موقوفًا ومرفوعًا عند البيهقي وغيره : « الصُّورَةُ الرَّأْسُ ؛ فَإِذَا قُطِعَ الرَّأْسُ فَلَيْسَ بِصُورَةٍ » . وقد استثنى الفقهاء من حرمة التماثيل ما كان فيه مصلحة ، كلعب الأطفال ووسائل الإيضاح في التعليم ، لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أقر وجود العرائس عند عائشة رضي الله عنها ، وأجاز أصبغ بن الفرج من المالكية اتخاذ التماثيل إذا كانت من نحو حلوى أو عجين . على أن بعض العلماء يقصر الحرمة في التماثيل على ما قصد به مضاهاة خلق الله وإن كان هذا قولاً مرجوحًا .
وبناء على ذلك وفي واقعة السؤال : فعلى من يتاجر في مثل هذه البضائع أن يلتزم بالضوابط الشرعية السابقة في الحل والحرمة ، وأن يتجنب الصور العارية التي فيها كشف لما أمر الله بستره ، أما التماثيل الصغيرة فله أن يبيع ما عنده منها تقليدًا لقول من قصر الحرمة في التماثيل على ما قصد به مضاهاة خلق الله بناءً على أن التمثال الصغير ليس فيه المضاهاة التامة .

تمت الإجابة بتاريخ 02/08/2004





وهذه فتوى اخرى





الاسم
اتخاذ الصور وتعليقها على الجدر العنوان
هل يجوز تعليق صور الحيوان على نحو الجدار أو الأستار المرتفعة أم لا ؟ السؤال
09/08/2007 التاريخ
الشيخ محمد رشيد رضا المفتي
الحل

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
فالمحرم في اتخاذ الصور وتعليقها هو ما اتخذ بهيئة التعظيم ، لأن العلة في النهي عن التصوير والصور المعظمة هي محاكاة عباد الأصنام، فإذا انتفت العلة انتفى المعلول ، وقد زالت العلة الآن ولاسيما فيما يتخذ من الصور لأجل العلم أو لمصالح الدول والحكومات.

يقول فضيلة الشيخ محمد رشيد رضا-رحمه الله-ردا على سؤال مماثل :
اختلف العلماء في اتخاذ الصور فقيل : إنه محرم مطلقًا, وقيل : إن المحرم منها ما له ظل ، وأما ما لا ظل له فلا بأس باتخاذه , وقيل : إن المحرم هو ما اتخذ بهيئة التعظيم ، وهذا أقوى الأقوال عندي لوجهين :

أحدهما :حديث عائشة عند أحمد والبخاري ومسلم ؛ وهو أنها نصبت سترًا وفيه تصاوير ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزعه . قالت : فقطعته وسادتين ، فكان يرتفق عليهما وفي لفظ لأحمد ( فقطعته مرفقتين ، فلقد رأيته متكئًا على إحداهما وفيها صورة ) المرفقة : المتكأ والمخدة..ولو كانت الصورة ممنوعة لذاتها لأزالها من المرفقة , وإنما هتك الستر لأنه كان منصوبًا كالصورة المعبودة ، فهو يذكر بها وفيه تشبه بعابديها.

ثانيهما :العلة الحقيقية في النهي عن التصوير والصور المعظمة ؛ وهي محاكاة عباد الأصنام لا ما قالوه من أن فيها محاكاة خلق الله ، فإن هذه العلة تقتضي تحريم تصوير الشجر والجماد ، وقد نقل بعضهم الإجماع على حله ؛ فإذا انتفت العلة انتفى المعلول .

ولمثل هذه العلة نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن زيارة القبور في أول الإسلام ، ثم رخص فيها بشرط أن تكون للعبرة وتذكر الآخرة ؛ لأن ذلك المعنى التعبدي الوثني كان قد زال ، فإذا قلت : إن الحكم يدور مع علته وجودًا وعدمًا ، وعلمت أن أهل هذا الزمان لا يتخذون الصور للعبادة ولا تذكرهم رؤيتها بعبادتها ولا عابديها ؛ إلا ما يكون في معابد الوثنيين ، وبعض طوائف النصارى ، وفي بعض بيوتهم من صور المسيح وأمه عليهما السلام ، وبعض حوارييه رضي الله عنهم ، إذا قلت هذا القول وعلمت هذا العلم ، وظهر لك أن الذريعة التي أراد النبي صلى الله عليه وسلم سدها بنزع ذلك الستر ، كان لك أن تقول : إنه لا يظهر لتعليق صور من لا يعظم تعظيمًا دينيًّا وجه للحظر .

ومن الفقهاء من بحث في اتخاذ الصور من وجوه أخرى ؛ كتحقيق معنى الصورة ، وهي صورة الحيوان الكامل الخلقة ، فقالوا : إن الصورة إذا كانت غير تامة لا يمتنع اتخاذها بالتعليق ولا بغير التعليق ، وعبر بعضهم بالمنع من الصورة التي يعيش مثلها ، وجعلها هي الممنوعة دون التي لا يعيش مثلها ، وكنت أرى بعض المشايخ المتورعين إذا أتى بورقة فيها صورة ، وكانت من الأوراق التي يحتاج إلى استعمالها كما تراه كثيرًا في الأوراق وغير الأوراق من متاع أوربة ، يأخذ الموسى بيده فيحزّ في الورقة رأس الصورة حزًّا ، ويقول : الآن لا يعيش مثلها، وكنت ولا أزال أتعجب من هذا العمل .

وذهب بعضهم في بيان حظر تصوير الحيوان إلى أن علته مضاهاة خلق الله تعالى ، وقصد ذلك بدليل ما ورد في الحديث الصحيح دالًّا على ذلك ، وهذا لا يأتي في متخذ الصورة بل في المصور .

قال القسطلاني في شرحه للبخاري بعد كلام في ذلك: والحاصل كراهة صورة حيوان منقوشة على سقف جدار أو وسادة منصوبة أو ستر معلق أو ثوب ملبوس, وأنه يجوز ما على الأرض أو بساط يداس أو مخدة يُتكأ عليها ومقطوع الرأس وصورة شجرة . والفرق أن ما يُوطأ ويطرح مهان مبتذل ، والمنصوب مرتفع يشبه الأصنام . ا.هـ . وهذا هو التعليل الصحيح كما قدمنا .

وقد زالت العلة الآن ولاسيما فيما يتخذ من الصور لأجل العلم ؛ كالطب والتشريح والتاريخ الطبيعي أو لمصالح الدول والحكومات ؛ كصور جواسيس الحرب والمجرمين أو تحقيق الشخصية لمصالح كثيرة .
والله أعلم .




اختى الفاضلة ان كانت هذه هي قوانين المنتدى فأنا احترمها بشدة

ولم اكن اعلمها

وان كانت لحرمتها فعلى الاقل هي موضوع مختلف عليه وليس متفق عليه من جمهور العلماء

وانا على حد علمي انها ليست بحرام والا لما كنت صممتها من الاصل

وفي كل الاحوال جزاك الله خيرا على التنويه