الأكل الكامل رز كامل قمح كامل معكرونة كاملة (السمراء) سمك
شوفان كامل برغل
في اكلات كتيرة مع المضغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغ الجيد اهرسي اللقمة كاملة قبل ما تبلعيها، حتى تستفيدي
ولا جسمك ماراح يستفيد من الاكل بلا مضغ.
اما عن الي ذكرتو بأول رد، فاصلا السبب الاساسي لترهل المثانة هو الاكل السيء من دهون وحلويات، ةوالفواكه يقلل منها. عشان هيك بتلاقي المشكلة ماكانت موجودة زمان.
رُسل
•
أم شماء
•
أختي وأنا أتصفح النت لقيت هالموضوع يمكن يفيدج....
السلس البولي الحزقي عند السيدات والمعاناة في صمت
د. اسماعيل محمود حسن
السلس البولي الحزقي (الإجهادي) هو تنقيط البول من دون ارادة المريض عند الكحة، الضحك أو عند رفع شيء ثقيل. أي عند زيادة الضغط على المثانة، وعند زيادة الضغط في تجويف البطن.
ويعتبر السبب الاول لهذه المشكلة المؤرقة هو الولادة المتكررة أو الولادة المتعثرة. حيث ان الضغط الناشىء عن عملية الولادة يضعف من عضلات أسفل الحوض عند المرأة. وهي التي ترفع عنق المثانة في الحالات الطبيعية. وينشأ من هذا الضغط هبوط عنق المثانة اسفل مستوى عضلات حوض البطن واختلال في البول.
الكثير من السيدات يعانين في صمت من سلس البول الإجهادي. وكان من المعتقد فيما سبق ان تعدي سن اليأس أو (سن المرحلة التالية للمرأة) هو السبب في هذا المرض. ولكن في الحقيقة هناك ايضا الكثير من صغيرات السن يعانين من هذا المرض والذي ثبت انه ناتج من خلل في الصفة التشريحية ناشىء عن الولادة المتكررة أو المتعثرة كما ذكرنا.
ولفهم طبيعة هذا المرض يجب ان تعرف ان هناك توازنا بين ضغطين لكي يتحقق التحكم في البول. فعند زيادة الضغط في تجويف البطن، اي عند الضحك أو رفع شيء ثقيل أو عند الكحة، يزيد ضغط العضلة الغالقة لمجرى البول بدرجة اعلى من الزيادة في ضغط تجويف البطن. وبهذا يتحقق التحكم في البول.
وهناك سببان رئيسيان للسلس الحزقي لدى السيدات وهما:
- السلس الإجهادي الأولي (Genuine Stress Incontinence) وهو ينشأ عن وجود خلل في الصفة التشريحية لمجرى البول (أي هبوط مستوى عنق المثانة عن مستوى عضلات الحوض السفلي).
- السلس الإجهادي الثانوي (Intrinsic Muscle Deficiency) وهو ضعف في العضلة (أو الصمام) المحيط بمجرى البول نفسه ناتج عن تلف في الأعصاب المغذية لهذه العضلة أو عدم توافق بين انقباض عضلات المثانة والصمام المتحكم في البول أسفلها.
وفي السابق كان تشخيص هذا المرض يعتمد على شكوى المريضة مع الفحص السريري وعلى خبرة الطبيب المعالج. ولكننا الآن في عصر الطب المبني على الأدلة. حيث يجب ان يمر المريض بفحوصات معينة للتأكد من المرض مهما كانت خبرة الطبيب المعالج. وهنا يجب الاشارة الى اهمية التشخيص السريري للمريضة وفحصها اكلينيكيا. وبعد الفحص السريري، يتم إجراء فحص لديناميكية التبول وعمل اشعة صاعدة وهابطة لمجرى البول والمثانة اثناء التبول.
ويبدأ العلاج عند التشخيص السليم للحالة، وعلى أية حال، فإن علاج مرض السلس البولي الحزقي (الإجهادي) يعتمد على درجة الاصابة. فدرجة الاصابة تكون اما بسيطة أو متوسطة أو متقدمة (حيث تضطر السيدة الى ارتداء حفاظات دائما) ففي الدرجتين البسيطة والمتوسطة، يمكن الاستفادة عادة من تقوية عضلات اسفل الحوض بواسطة تمارين (كيجل) مع جلسات زيادة التوتر الكهربي للعضلات. أما في الحالات المتقدمة، فهناك طرق تدخلية كثيرة تعتمد اساسا على فكرة واحدة وهي تقوية العضلات والأنسجة الضامة لأسفل الحوض بما يؤهلها ثانية لرفع مستوى عنق المثانة فوقها. وهناك اكثر من طريقة تدخلية لتحقيق هذا الغرض.
- الحقن الموضعي لمواد رافعة ضامة مثل “الكولاجين” أو “التيفلون”. ولكن البعض قد يعاني من حساسية ما لمثل هذه المواد.
- الجراحة: هناك جراحات عديدة تعتمد على رفع عنق المثانة وتعليقه في عظام الحوض لاستعادة الشكل التشريحي الطبيعي.
- التنظير: عن طريق رفع عنق المثانة بواسطة ادوات خاصة وتعليقها بأسفل عضلات البطن الامامية. وهي جراحة بسيطة ولكنها دقيقة.
وفي بعض الحالات يحدث ارتجاع للسلس لدى نسبة من النساء، وهذا يرجع الى عدم تقييم الحالة تقييما صحيحا، أو لوجود التهابات بالبول لم تعالج. وفي حالات معينة يجب إعطاء المريضة كمية ضئيلة من هرمون “الاستروجين” لتقوية العضلات والغشاء المخاطي المبطن لمجرى البول.
السلس البولي الحزقي عند السيدات والمعاناة في صمت
د. اسماعيل محمود حسن
السلس البولي الحزقي (الإجهادي) هو تنقيط البول من دون ارادة المريض عند الكحة، الضحك أو عند رفع شيء ثقيل. أي عند زيادة الضغط على المثانة، وعند زيادة الضغط في تجويف البطن.
ويعتبر السبب الاول لهذه المشكلة المؤرقة هو الولادة المتكررة أو الولادة المتعثرة. حيث ان الضغط الناشىء عن عملية الولادة يضعف من عضلات أسفل الحوض عند المرأة. وهي التي ترفع عنق المثانة في الحالات الطبيعية. وينشأ من هذا الضغط هبوط عنق المثانة اسفل مستوى عضلات حوض البطن واختلال في البول.
الكثير من السيدات يعانين في صمت من سلس البول الإجهادي. وكان من المعتقد فيما سبق ان تعدي سن اليأس أو (سن المرحلة التالية للمرأة) هو السبب في هذا المرض. ولكن في الحقيقة هناك ايضا الكثير من صغيرات السن يعانين من هذا المرض والذي ثبت انه ناتج من خلل في الصفة التشريحية ناشىء عن الولادة المتكررة أو المتعثرة كما ذكرنا.
ولفهم طبيعة هذا المرض يجب ان تعرف ان هناك توازنا بين ضغطين لكي يتحقق التحكم في البول. فعند زيادة الضغط في تجويف البطن، اي عند الضحك أو رفع شيء ثقيل أو عند الكحة، يزيد ضغط العضلة الغالقة لمجرى البول بدرجة اعلى من الزيادة في ضغط تجويف البطن. وبهذا يتحقق التحكم في البول.
وهناك سببان رئيسيان للسلس الحزقي لدى السيدات وهما:
- السلس الإجهادي الأولي (Genuine Stress Incontinence) وهو ينشأ عن وجود خلل في الصفة التشريحية لمجرى البول (أي هبوط مستوى عنق المثانة عن مستوى عضلات الحوض السفلي).
- السلس الإجهادي الثانوي (Intrinsic Muscle Deficiency) وهو ضعف في العضلة (أو الصمام) المحيط بمجرى البول نفسه ناتج عن تلف في الأعصاب المغذية لهذه العضلة أو عدم توافق بين انقباض عضلات المثانة والصمام المتحكم في البول أسفلها.
وفي السابق كان تشخيص هذا المرض يعتمد على شكوى المريضة مع الفحص السريري وعلى خبرة الطبيب المعالج. ولكننا الآن في عصر الطب المبني على الأدلة. حيث يجب ان يمر المريض بفحوصات معينة للتأكد من المرض مهما كانت خبرة الطبيب المعالج. وهنا يجب الاشارة الى اهمية التشخيص السريري للمريضة وفحصها اكلينيكيا. وبعد الفحص السريري، يتم إجراء فحص لديناميكية التبول وعمل اشعة صاعدة وهابطة لمجرى البول والمثانة اثناء التبول.
ويبدأ العلاج عند التشخيص السليم للحالة، وعلى أية حال، فإن علاج مرض السلس البولي الحزقي (الإجهادي) يعتمد على درجة الاصابة. فدرجة الاصابة تكون اما بسيطة أو متوسطة أو متقدمة (حيث تضطر السيدة الى ارتداء حفاظات دائما) ففي الدرجتين البسيطة والمتوسطة، يمكن الاستفادة عادة من تقوية عضلات اسفل الحوض بواسطة تمارين (كيجل) مع جلسات زيادة التوتر الكهربي للعضلات. أما في الحالات المتقدمة، فهناك طرق تدخلية كثيرة تعتمد اساسا على فكرة واحدة وهي تقوية العضلات والأنسجة الضامة لأسفل الحوض بما يؤهلها ثانية لرفع مستوى عنق المثانة فوقها. وهناك اكثر من طريقة تدخلية لتحقيق هذا الغرض.
- الحقن الموضعي لمواد رافعة ضامة مثل “الكولاجين” أو “التيفلون”. ولكن البعض قد يعاني من حساسية ما لمثل هذه المواد.
- الجراحة: هناك جراحات عديدة تعتمد على رفع عنق المثانة وتعليقه في عظام الحوض لاستعادة الشكل التشريحي الطبيعي.
- التنظير: عن طريق رفع عنق المثانة بواسطة ادوات خاصة وتعليقها بأسفل عضلات البطن الامامية. وهي جراحة بسيطة ولكنها دقيقة.
وفي بعض الحالات يحدث ارتجاع للسلس لدى نسبة من النساء، وهذا يرجع الى عدم تقييم الحالة تقييما صحيحا، أو لوجود التهابات بالبول لم تعالج. وفي حالات معينة يجب إعطاء المريضة كمية ضئيلة من هرمون “الاستروجين” لتقوية العضلات والغشاء المخاطي المبطن لمجرى البول.
الصفحة الأخيرة
خبرين جزاش الله خير
تراش تعرفين انا ارضع واذا خففت من هذي الاشياء لازم اعوضها في شي ثاني علشان لا تاثر على الحليب