مصير وردة ...

الأدب النبطي والفصيح

مررت في حياة تلك الوردة ..
التي كانت يافعة و نضرة ..
هل كنت السم القاتل ؟ ... التي ظلت تلك الوردة تحسبه الماء الراوي لها ..
ام كنت الطفل الذي نبش تلك الوردة ..
ربما ... لكنها كانت تظن نفسها في ايد آمنه .. ستحافظ عليها .. و تزرعها لتكون بستانا منها
لكنها فوجأت بك طفل لاهي ..
لم تبرز لشواكها لتدافع عن نفسها ..
لترى أنها اصبحت اوراقا في الارض تداس و تخطفها الرياح

تحياتي
8
797

هذا الموضوع مغلق.

عطاء
عطاء
مشاركة لطيفة,لكنها قصيرة جدا!!

ليتك واصلت حتى نشعر بجمالها أكثر!! وبكل حال ,تتسم بالصدق وسلاسة الأسلوب ووضوح الفكرة0

كم من ورود ياعزيزتي دهست حين نصبت رأسها في قارعة الطريق,أو وثقت بمن لايوثق به

فكان سبباً لعذابها وآلامها,لكن من يعتبر!!!!

أهلاً بك نجوم الليل وننتظر منك المزيد
نجوم الليل
نجوم الليل
يسلمو اخت عطاء على التشجيع

و انا احب لما اكتب شي انه يكون قصير ... حتى ما يمل الذي يقرأ

و ان شاء الله تكون عجبتك

تحياتي
القلمُ الورديُّ
رووعة وواضحه

شكرا لك
بحور 217
بحور 217
رائعة يا عزيزتي نجوم الليل ..

لعل باقي الورود يدققن الاختيار لمن يضعن عطرهن ورقة أوراقهن بين يديه ..

ملاحظة لغوية بسيطة :

لكنها فوجأت بك طفل لاهي .. ........الصواب فيها فوجئت بك طفلا لاهيا .

وأخرى مطبعية :

لم تبرز لشواكها .... لعل المقصود أشواكها .
نجوم الليل
نجوم الليل
مرحبا اختي وردة الجورية

يسلموووو على الرد الكتير و على الاطراء

اختي العزيزة بحور

اشكرك على متابعة مواضيعي و اشكرك على ملاحظتك لاخطائي و تصحيحها
لانه انا عندي مشاكل نحوية كتير ... الله يعنني
و الثانية فعلا مطبعية و شكرا كتير على التصحيح ... على اي حال لازلنا مبتدئين و سناخذ الدروس منكن ان شاء الله

تحياتي